الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلَّمَ يفتتحُ الصلاةَ بالتكبيرِ، والقراءةَ بالحمدِ للهِ ربِّ العالمِينَ وكان إذا ركعَ لم يرفعْ رأسَهُ ولمْ يصوِّبْهُ وكان بينَ ذلكَ، وكان إذا رفع رأسَهُ منَ الركوعِ لم يسجدْ حتى يستويَ قائمًا وإذا رفع رأسَهُ منَ السُّجودِ لم يسجدْ حتى يستويَ جالسًا، وكان يقولُ في كلِّ ركعتَينِ التحيَّةَ وكان يفرشُ رجلَهُ اليُسرى وينصبُ رجلَهُ اليُمنى وكان يَنهى عن عقِبِ الشيطانِ وكان يَنهى أنْ يفترشَ الرجلُ ذراعَيهِ افتراشَ السبُعِ وكان يختمُ الصلاةَ بالتسليمِ
خلاصة حكم المحدث : له علة وهي أنه رواه أبو الجوزاء عن عائشة قال ابن عبد البر لم يسمع منها وحديثه عنها مرسل
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الشوكاني | المصدر : نيل الأوطار الصفحة أو الرقم : 2/309
التخريج : أخرجه مسلم (498) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: صلاة - إحرام الصلاة بالتكبير صلاة - صفة الجلوس في الصلاة صلاة - صفة الركوع صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - قراءة الفاتحة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (1/ 357 )
240- (498) حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير. حدثنا أبو خالد (يعني الأحمر) عن حسين المعلم. ح قال: وحدثنا إسحاق بن إبراهيم (واللفظ له) قال: أخبرنا عيسى بن يونس. حدثنا حسين المعلم عن بديل بن ميسرة، عن أبي الجوزاء، عن عائشة؛ قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستفتح الصلاة، بالتكبير. والقراءة، بالحمد لله رب العالمين. وكان إذا ركع لم يشخص رأسه ولم يصوبه. ولكن بين ذلك. وكان إذا رفع رأسه من الركوع لم يسجد حتى يستوي قائما. وكان إذا رفع رأسه من السجدة لم يسجد حتى يستوي جالسا. وكان يقول، في كل ركعتين، التحية. وكان يفرش رجله اليسرى وينصب رجله اليمنى. وكان ينهى عن عقبة الشيطان. وينهى أن يفرش الرجل ذراعيه افتراش السبع. وكان يختم الصلاة بالتسليم. وفي رواية ابن نمير عن أبي خالد: وكان ينهى عن عقب الشيطان