الموسوعة الحديثية


- سَأَلْتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أيُّ العَمَلِ أفْضَلُ؟ قالَ: إيمَانٌ باللَّهِ، وجِهَادٌ في سَبيلِهِ، قُلتُ: فأيُّ الرِّقَابِ أفْضَلُ؟ قالَ: أعْلَاهَا ثَمَنًا، وأَنْفَسُهَا عِنْدَ أهْلِهَا، قُلتُ: فإنْ لَمْ أفْعَلْ؟ قالَ: تُعِينُ ضَايِعًا، أوْ تَصْنَعُ لأخْرَقَ ، قالَ: فإنْ لَمْ أفْعَلْ؟ قالَ: تَدَعُ النَّاسَ مِنَ الشَّرِّ؛ فإنَّهَا صَدَقَةٌ تَصَدَّقُ بهَا علَى نَفْسِكَ.

أحاديث مشابهة:


- أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سُئِلَ أيُّ الرقابِ أفضلُ قال أغلاها ثمنًا وأنفسُها عندَ أهلِها

- قُلتُ: يا رَسولَ اللهِ، أيُّ الأعْمالِ أفْضَلُ؟ قالَ: الإيمانُ باللَّهِ والْجِهادُ في سَبيلِهِ قالَ: قُلتُ: أيُّ الرِّقابِ أفْضَلُ؟ قالَ: أنْفَسُها عِنْدَ أهْلِها وأَكْثَرُها ثَمَنًا قالَ: قُلتُ: فإنْ لَمْ أفْعَلْ؟ قالَ: تُعِينُ صانِعًا، أوْ تَصْنَعُ لأَخْرَقَ قالَ: قُلتُ: يا رَسولَ اللهِ، أرَأَيْتَ إنْ ضَعُفْتُ عن بَعْضِ العَمَلِ؟ قالَ: تَكُفُّ شَرَّكَ عَنِ النَّاسِ فإنَّها صَدَقَةٌ مِنْكَ علَى نَفْسِكَ. وفي رواية: فَتُعِينُ الصَّانِعَ، أوْ تَصْنَعُ لأَخْرَقَ.

- أفضلُ الرقابِ أغلاها ثمنًا ، و أنفسُها عندَ أهلِه

- قُلْتُ: يا نبيَّ اللهِ أيُّ العملِ أفضلُ ؟ قال: ( الإيمانُ باللهِ والجهادُ في سبيلِه ) قال: قُلْتُ: أيُّ الرِّقابِ أفضَلُ يا نبيَّ اللهِ ؟ قال: ( أنفَسُها عندَ أهلِها وأكثَرُها ثمنًا ) قال: قُلْتُ: أرأَيْتَ إنْ لم أفعَلْ ؟ قال: ( تُعينُ ضعيفًا أو تصنَعُ ( لأخرَقَ ) قال: قُلْتُ: أرأَيْتَ إنْ ضعُفْتُ ؟ قال: ( تكُفُّ شرَّكَ عن النَّاسِ فإنَّه صدقةٌ منكَ على نفسِكَ )

- يا رسولَ اللهِ أيُّ العملِ أفضَلُ ؟ قال: ( إيمانٌ باللهِ وجهادٌ في سبيلِه قال: قُلْتُ: فأيُّ الرِّقابِ أفضَلُ ؟ قال: أنفَسُها عندَ أهلِها وأغلاها ثمنًا قال: فإنْ لم أفعَلْ ؟ قال: تُعينُ صانعًا أو تصنَعُ لأخرَقَ قُلْتُ: فإنْ ضعُفْتُ عن ذلك ؟ قال: فدَعِ الشَّرَّ فإنَّها صدقةٌ تصَدَّقُ بها على نفسِكَ )

- أنَّ رَجُلًا، أتى النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال: يا رسولَ اللهِ، أيُّ الأعمالِ أفضَلُ؟ قال: الإيمانُ باللهِ، والجِهادُ في سَبيلِ اللهِ. قال: فإنْ لم أستَطِعْ ذلك؟ قال: تُعينُ ضائِعًا، أو تَصنَعُ لِأخرَقَ. قال: فإنْ لم أستَطِعْ ذلك؟ قال: احبِسْ نَفْسَكَ عن الشَّرِّ؛ فإنَّها صَدَقةٌ تَصَدَّقُ بها على نَفْسِكَ.

- أنَّ رَجُلًا أتى رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو عندَه، فسأَلَه، فقال: يا نَبيَّ اللهِ، أيُّ الأعمالِ أفضَلُ؟ قال: الإيمانُ باللهِ، والجهادُ في سبيلِ اللهِ. قال: فإنْ لم أستَطِعْ ذاك؟ قال: فأيُّ الرِّقابِ أعظَمُ أجْرًا؟ قال: أغلاها ثَمنًا، وأنفَسُها عِندَ أهْلِها. قال: فإنْ لم أستَطِعْ؟ قال: قَوِّمْ ضائعًا، أو اصنَعْ لأَخرَقَ. قال: فإنْ لم أستَطِعْ ذاك؟ قال: فاحْبِسْ نَفْسَكَ عن الشَّرِّ؛ فإنَّه صَدَقةٌ حَسَنةٌ، تصَدَّقْ بها على نَفْسِكَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 9038
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه