الموسوعة الحديثية


- عن بعضِ أصحابِ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ خرجَ يومًا عاصبًا رأسَهُ فقالَ في خطبتِهِ أمَّا بعدُ يا معشرَ المهاجرينَ فإنَّكم قد أصبحتُم تزيدونَ وأصبحتِ الأنصارُ لا تزيدُ على هيئتِها الَّتي هيَ عليها اليومَ وإنَّ الأنصارَ عيْبتي الَّتي أويتُ إليها فأكرِموا كريمَهم وتجاوزوا عن مسيئِهم

أحاديث مشابهة:


- إنَّ الأنْصارَ كَرِشِي وعَيْبَتِي، وإنَّ النَّاسَ سَيَكْثُرُونَ ويَقِلُّونَ، فاقْبَلُوا مِن مُحْسِنِهِمْ واعْفُوا عن مُسِيئِهِمْ.

- أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لما نُعِيَتْ إليه نفسُه خرج مُتلفِّعًا في أخلاقِ ثيابٍ عليه حتى جلس على المنبرِ فسمع الناسُ به وأهلُ السوقِ فحضروا المسجدَ فحمد اللهَ وأثنى عليه ثم قال أيها الناسُ احفَظوني في هذا الحيِّ من الأنصار فإنهم كِرْشي التي آكل فيها وعَيْبَتي اقبَلوا من مُحسِنِهم وتجاوَزوا عن مُسيئِهم

- أُتِيَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقيل له هذه الأنصارُ رجالُها ونساؤُها في المسجد يبكُون قال وما يبكِيها قال يخافون أن تموتَ قال فخرج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وعليه مَلْحَفَةٌ مُتَعَطِّفًا بها على مَنكبَيه وعليه عصابةٌ دَسماءُ حتى جلس على المنبرِ وكان آخرَ مجلسٍ جلسه فحمد اللهَ وأثنى عليه ثم قال أما بعد أيها الناسُ إنَّ الناسَ يَكثُرون وتَقِلُّ الأنصارُ حتى يكونوا كالملحِ في الطعامِ فمن وَلِيَ منكم أمرًا من أمَّةِ محمدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فاستطاع أن يَضُرَّ فيه أحدًا أو ينفعَه فلْيُقبَلْ من مُحسِنِهم ويتجاوَزْ عن مُسيئِهم
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم : 7/1271 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط البخاري | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

- عن رجلٍ من أصحابِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ خطبَنا فحمِد اللهَ وأثنى عليه واستغفر للشهداءِ الذين قُتلوا بأحدٍ ثم قال إنكم يا معشرَ المهاجرين تزيدون وإنَّ الأنصارَ لا يزيدون وإنَّ الأنصارَ عَيْبَتي التي آويتُ إليها أكرموا كريمَهم وتجاوزوا عن مسيئِهم فإنهم قد قضوا الذي عليهم وبقي الذي لهم

- عن قُدامةَ بنِ إبراهيمَ قالَ رأيتُ الحجَّاجَ يضربُ عبَّاسَ بنَ سهلٍ في أمرِ ابنِ الزُّبيرِ فأتاهُ سهلُ بنُ سعدٍ وهوَ شيخٌ كبيرٌ لهُ ضَفْرانِ وعليهِ ثوبانِ إزارٌ ورداءٌ فوقفَ بينَ السِّماطينِ فقالَ يا حجَّاجُ ألا تحفَظُ فينا وصيَّةَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قالَ وما أوصى بهِ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قالَ أوصى أن يُحسَنَ إلى محسنِ الأنصارِ ويُعفَى عن مسيئِهِم قالَ فأرسلَهُ

- الأنصارُ كَرِشي وعَيبَتي، وإنَّ النَّاسَ سيَكْثُرونَ ويقلُّونَ، فاقبَلوا من مُحسِنِهِم، وتجاوَزوا عَن مسيئِهِم

- الأَنصارُ كرِشي وعَيبَتي ، وإنَّ النَّاسَ يُكْثِرونَ وَهُم يقلُّونَ فاقبَلوا مِن مُحسنِهِم ، وتجاوَزوا عَن مسيئِهِم

- أنَّ النبيَّ خطب الناسَ وعليه عمامةٌ دسماءُ

- إنَّ الأنصارَ قد قضُوا الذي عليهم ، و بقيَ الذي عليكم ، فأحسِنُوا إلى مُحسِنِهم ، و تجاوزوا عن مُسيئِهم

- أوْصَى أنْ يُحْسَنَ إلى مُحْسِنِ الأنْصارِ ، ويُعْفَى عن مُسِيئِهِمْ

- أما بعد أيها الناسُ ! فإنَّ الناسَ يَكثُرون ، و يقِلُّ الأنصارُ حتى يكونوا في الناسِ بمنزلة الِملحِ في الطعامِ ، فمن وليَ منكم أمرًا يضُرُّ فيه أحدًا ، و ينفع فيه أحدًا فيقبلُ من مُحسنِهم ، و يتجاوزُ عن مُسيئِهم

- الأنْصارُ كَرِشِي وعَيْبَتِي ، وإنَّ الناسَ سَيَكْثُرُونَ وهُمْ يَقِلُّونَ ، فاقْبَلُوا من مُحسِنِهِمْ ، وتَجاوَزُوا عن مُسِيئِهِمْ

- أُوصيكُمْ بِالأنْصارِ فإنَّهمْ كَرِشِي و عيْبَتِي و قدْ قَضَوا الذي عليْهِمْ ، و بَقِيَ الذي لَهُمْ ، فاقْبَلُوا من مُحسِنِهِمْ ، و تَجاوَزُوا عن مُسيئِهِمْ

- إنَّ الأنْصارَ قدْ قضَوا الذي عليهم ، و بَقِيَ الَّذي عليْكُمْ ، فاقْبَلُوا من مُحسِنِهمْ ، و تَجاوَزُوا عن مُسيئِهِمْ

- اسْتوصُوا بالأنْصارِ خيرًا
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع
الصفحة أو الرقم : 959 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - فضائل الأنصار مناقب وفضائل - فضائل العرب مناقب وفضائل - فضائل القبائل

- خَرَجَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وعليه مِلْحَفَةٌ مُتَعَطِّفًا بهَا علَى مَنْكِبَيْهِ، وعليه عِصَابَةٌ دَسْمَاءُ، حتَّى جَلَسَ علَى المِنْبَرِ، فَحَمِدَ اللَّهَ وأَثْنَى عليه، ثُمَّ قالَ: أمَّا بَعْدُ أيُّها النَّاسُ، فإنَّ النَّاسَ يَكْثُرُونَ، وتَقِلُّ الأنْصَارُ حتَّى يَكونُوا كَالْمِلْحِ في الطَّعَامِ، فمَن ولِيَ مِنكُم أمْرًا يَضُرُّ فيه أحَدًا، أوْ يَنْفَعُهُ، فَلْيَقْبَلْ مِن مُحْسِنِهِمْ، ويَتَجَاوَزْ عن مُسِيئِهِمْ.

- مَرَّ أبو بَكْرٍ، والعَبَّاسُ رَضِيَ اللَّهُ عنْهمَا، بمَجْلِسٍ مِن مَجَالِسِ الأنْصَارِ وهُمْ يَبْكُونَ، فَقالَ: ما يُبْكِيكُمْ؟ قالوا: ذَكَرْنَا مَجْلِسَ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مِنَّا، فَدَخَلَ علَى النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فأخْبَرَهُ بذلكَ، قالَ: فَخَرَجَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وقدْ عَصَبَ علَى رَأْسِهِ حَاشِيَةَ بُرْدٍ، قالَ: فَصَعِدَ المِنْبَرَ، ولَمْ يَصْعَدْهُ بَعْدَ ذلكَ اليَومِ، فَحَمِدَ اللَّهَ وأَثْنَى عليه، ثُمَّ قالَ: أُوصِيكُمْ بالأنْصَارِ، فإنَّهُمْ كَرِشِي وعَيْبَتِي، وقدْ قَضَوُا الذي عليهم، وبَقِيَ الذي لهمْ، فَاقْبَلُوا مِن مُحْسِنِهِمْ، وتَجَاوَزُوا عن مُسِيئِهِمْ.

- خَرَجَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في مَرَضِهِ الذي مَاتَ فِيهِ، بمِلْحَفَةٍ قدْ عَصَّبَ بعِصَابَةٍ دَسْمَاءَ، حتَّى جَلَسَ علَى المِنْبَرِ، فَحَمِدَ اللَّهَ وأَثْنَى عليه، ثُمَّ قالَ: أمَّا بَعْدُ، فإنَّ النَّاسَ يَكْثُرُونَ ويَقِلُّ الأنْصَارُ، حتَّى يَكونُوا في النَّاسِ بمَنْزِلَةِ المِلْحِ في الطَّعَامِ، فمَن ولِيَ مِنكُم شيئًا يَضُرُّ فيه قَوْمًا ويَنْفَعُ فيه آخَرِينَ، فَلْيَقْبَلْ مِن مُحْسِنِهِمْ ويَتَجَاوَزْ عن مُسِيئِهِمْ فَكانَ آخِرَ مَجْلِسٍ جَلَسَ به النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.

- صَعِدَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ المِنْبَرَ، وكانَ آخِرَ مَجْلِسٍ جَلَسَهُ مُتَعَطِّفًا مِلْحَفَةً علَى مَنْكِبَيْهِ، قدْ عَصَبَ رَأْسَهُ بعِصَابَةٍ دَسِمَةٍ، فَحَمِدَ اللَّهَ وأَثْنَى عليه، ثُمَّ قالَ: أيُّها النَّاسُ إلَيَّ، فَثَابُوا إلَيْهِ، ثُمَّ قالَ: أمَّا بَعْدُ، فإنَّ هذا الحَيَّ مِنَ الأنْصَارِ، يَقِلُّونَ ويَكْثُرُ النَّاسُ، فمَن ولِيَ شيئًا مِن أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَاسْتَطَاعَ أنْ يَضُرَّ فيه أحَدًا أوْ يَنْفَعَ فيه أحَدًا، فَلْيَقْبَلْ مِن مُحْسِنِهِمْ ويَتَجَاوَزْ عن مُسِيِّهِمْ.

-  قالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عنْه: أُوصِي الخَلِيفَةَ بالمُهَاجِرِينَ الأوَّلِينَ: أنْ يَعْرِفَ لهمْ حَقَّهُمْ، وأُوصِي الخَلِيفَةَ بالأنْصَارِ الَّذِينَ تَبَوَّؤُوا الدَّارَ والإِيمَانَ مِن قَبْلِ أنْ يُهَاجِرَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: أنْ يَقْبَلَ مِن مُحْسِنِهِمْ، ويَعْفُوَ عن مُسِيئِهِمْ.

- عن أنسٍ : أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم ، خرجَ يوما غاضِبا ، فتلقاهُ ذراريّ الأنصارِ وخدمهُم قال : ما هُم بوجوهِ الأنصارِ يومئذ ، فقال : ( ( والذي نفسي بيدهِ وإني لأحبكُم – مرتينِ أو ثلاثا – ثم قال : إن الأنصارَ قد قضَوا الذي عليهم وبقيَ الذي عليكُم ، فأحسنُوا إلى محسنِهم ، وتجاوزوا عن مسيئهِم ) )

- إن مصعبَ بن الزبيرِ أخذَ عريفَ الأنصارِ فَهمّ بهِ فقال له أنسٌ : أنشدكَ اللهُ ووصِيّةُ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم في الأنصارِ ، قال : وما أوصَى فيهِم ؟ قال : أن يُقبلَ من مُحسنهم ويُتجاوزَ عن مُسِيئهِم ، قال : فنزلَ مُصعبُ عن فراشهِ وقعدَ على بَساطهِ وألصقَ خدّهُ بهِ ، فقال : أمرُ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم على الرأْسِ والعينِ ، أرسله فتركه
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ
الصفحة أو الرقم : 2/964 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] علي بن زيد ضعيف جدا | أحاديث مشابهة |أصول الحديث
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل الأنصار إيمان - حب الرسول مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين

- أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ خطب الناسَ وعليهِ عصابةٌ دَسِمَةٌ

- أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ خرج يومًا عاصبًا رأسَه فتلقَّاه ذراريُّ الأنصارِ وخدَمُهم ذُخرةُ الأنصارِ يومئذٍ فقال : والذي نفسي بيدِه إني لَأَحبُّكم مرَّتينِ أو ثلاثًا ثم قال : إنَّ الأنصارَ قد قضُوا الذي عليهم . . .

- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ خطبَ النَّاسَ ، وَكانَ عليهِ عِمامةٌ دَسْماءُ

- رأيْتُ الحَجَّاجَ يَضرِبُ عبَّاسَ بنَ سَهْلٍ في أمْرِ ابنِ الزُّبيرِ، فأتاهُ سهلُ بنُ سعدٍ وهو شيخٌ كبيرٌ، وله ضَفيرتانِ، وعليه ثَوبانِ: إزارٌ، ورِداءٌ، فوقَفَ بين السِّماطَينِ، فقال: يا حَجَّاجُ، ألَا تحفَظُ فينا وصيَّةَ رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؟ قال: وما أوصى به رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فيكم؟ قال: أوْصَى أنْ يُحْسَنَ إلى مُحْسنِ الأنصارِ، ويُعْفَى عن مُسيئِهم. قال: فأرسَلَه.

- إنَّ الأنصارَ كَرِشِي وعَيْبَتي وإنَّ النَّاسَ يكثُرونَ ويقِلُّونَ فاقبَلوا مِن مُحسِنِهم واعفُوا عن مُسيئِهم
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان
الصفحة أو الرقم : 7265 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - حب الأنصار مناقب وفضائل - فضائل الأنصار رقائق وزهد - مكارم الأخلاق والعفو عمن ظلم

- خرَج النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذاتَ يومٍ وقد عصَب رأسَه فتلقَّتْه الأنصارُ بوجوهِهم وفِتيانِهم فقال : ( والَّذي نفسُ مُحمَّدٍ بيدِه إنِّي لَأُحِبُّكم إنَّ الأنصارَ قد قضَوُا الَّذي عليهم وبقِي الَّذي عليكم فأحسِنوا إلى مُحسِنِهم وتجاوَزوا عن مُسيئِهم )

- أنَّ رسولَ اللهِ خرَج يومًا عاصبًا رأسَه فتلقَّاه ذَرارِيُّ الأنصارِ وخدَمُهم ما هم بوجوهِ الأنصارِ يومَئذٍ فقال : ( والَّذي نفسي بيدِه إنِّي لَأُحِبُّكم ) مرَّتَيْنِ أو ثلاثًا ثمَّ قال : ( إنَّ الأنصارَ قد قضَوُا الَّذي عليهم وبقِي الذَّي عليكم فأحسِنوا إلى مُحسِنِهم وتجاوَزوا عن مُسيئِهم )

- رأَيْتُ الحَجَّاجَ يضرِبُ عبَّاسَ بنَ سهلٍ في إمرةِ ابنِ الزُّبيرِ فأتاه سهلُ بنُ سعدٍ وهو شيخٌ كبيرٌ له ضَفيرتانِ وعليه ثوبانِ إزارٌ ورِداءٌ فوقَف بَيْنَ السِّماطَيْنِ فقال : يا حَجَّاجُ ألَا تحفَظُ فينا وصيَّةَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ؟ قال : وما أوصى به رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فيكم ؟ قال : أوصى أنْ يُحسَنَ إلى مُحسِنِ الأنصارِ ويُعفَى عن مُسيئِهم

- خرَجَ نبيُّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فتَلَقَّتْه الأنصارُ بينَهم فقال: والذي نَفْسُ محمَّدٍ بيَدِه، إنِّي لَأُحِبُّكم، إنَّ الأنصارَ قد قَضَوْا ما عليهم، وبَقيَ الذي عليكم، فأحسِنوا إلى مُحسِنِهم، وتَجاوَزوا عن مُسيئِهم.

- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خَرَجَ ذاتَ يومٍ وهو مَعصوبُ الرَّأسِ، قال: فتَلَقَّاه الأنصارُ ونِساؤُهم وأبناؤُهم، فإذا هو بوُجوهِ الأنصارِ، فقال: والذي نَفْسي بيَدِه إنِّي لَأُحِبُّكم، وقال: إنَّ الأنصارَ قد قَضَوْا ما عليهم، وبَقيَ ما عليكم، فأحسِنُوا إلى مُحسِنِهم، وتَجاوَزوا عن مُسيئِهم.

-  إنَّ الأنصارَ كَرِشي وعَيْبَتي، وإنَّ الناسَ يَكثُرونَ ويَقِلُّونَ، فاقْبَلوا مِن مُحسِنِهم، واعْفُوا عن مُسيئِهم.

- الأنْصَارُ كَرِشِي، وَعَيْبَتي وَالنَّاسُ سَيَكْثُرُونَ، وَيَقِلُّونَ فَاقْبَلُوا مِن مُحْسِنِهِمْ، وَتَجَاوَزُوا عن مُسِيئِهِمْ

- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خطَبَ النَّاسَ وعليهِ عِمامةٌ دَسْماءُ.