الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ خطبَ النَّاسَ، وَكانَ عليهِ عِمامةٌ دَسْماءُ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن دقيق العيد | المصدر : الاقتراح في بيان الاصطلاح
الصفحة أو الرقم : 104 التخريج : أخرجه الترمذي في ((الشمائل المحمدية-ط إحياء التراث)) (111)،ـ والبغوي في ((شرح السنة)) (1076). وأصله في صحيح البخاري (3800 )
التصنيف الموضوعي: زينة اللباس - التقنع زينة اللباس - العمائم آداب عامة - المباحات من الأفعال والأقوال جمعة - خطبة النبي صلى الله عليه وسلم زينة اللباس - إظهار النعمة إذا لم يكن سرف ولا مخيلة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[الشمائل المحمدية للترمذي ط إحياء التراث] (ص83)
111- حدثنا يوسف بن عيسى. حدثنا وكيع حدثنا أبو سليمان وهو عبد الرحمن بن الغسيل عن عكرمة عن ابن عباس: ((أن النبي صلى الله عليه وسلم خطب الناس وعليه عمامة دسماء))

 [شرح السنة – للبغوي] (4/ 249)
1076- أخبرنا أبو محمد بن الجوزجاني، أنا أبو القاسم الخزاعي، أنا الهيثم بن كليب، نا أبو عيسى، حدثنا يوسف بن عيسى، نا وكيع، نا أبو سليمان، وهو عبد الرحمن بن الغسيل، عن عكرمة، عن ابن عباس، أن النبي صلى الله عليه وسلم ((خطب الناس وعليه عمامة دسماء)) أراد بالدسماء: السوداء، لم يرد به المتلطخ بالودك، لأنه مما لا يليق بحاله ونظافته

[صحيح البخاري] (5/ 35)
3800- حدثنا أحمد بن يعقوب: حدثنا ابن الغسيل: سمعت عكرمة يقول: سمعت ابن عباس رضي الله عنهما يقول: ((خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه ملحفة متعطفا بها على منكبيه، وعليه عصابة دسماء، حتى جلس على المنبر، فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: أما بعد أيها الناس، فإن الناس يكثرون، وتقل الأنصار حتى يكونوا كالملح في الطعام، فمن ولي منكم أمرا يضر فيه أحدا أو ينفعه، فليقبل من محسنهم، ويتجاوز عن مسيئهم))