الموسوعة الحديثية


- كنتُ عندَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فتبسَّم، فقُلْنا : يا رسولَ اللهِ، ممَّ تبسَّمتَ ؟ قال : عجِبتُ للمؤمنِ وجزعِه منَ السقمِ، ولو يعلمُ ما في السقمِ أحبَّ أنْ يكونَ سقيمًا حتى يلقى اللهَ

أحاديث مشابهة:


- عن ابنِ مسعودٍ قالَ كنَّا عندَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فتبسَّمَ فقلنا يا رسولَ اللَّهِ ممَّ تبسَّمتَ قالَ عجبتُ للمؤمِنِ وجزعِهِ من السَّقمِ ولو يعلمُ ما لهُ في السَّقمِ لأحبَّ أن يكونَ سقيمًا حتَّى يلقَى اللَّهَ

- كنتُ مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم جالِسًا فتبسَّمَ، ثم قال: عَجَبًا للمؤمِنِ وجَزَعِهِ مِنَ السَّقَمِ! ولو كان يعلَمُ ما له في السَّقَمِ أَحَبَّ أنْ يكونَ سَقيمًا حتى يَلْقَى ربَّهُ، وعَجِبْتُ مِن مَلَكَيْنِ نَزَلَا يَلتَمِسانِ عبدًا في مُصَلَّاهُ كان يُصلِّي فيه، فلَمْ يَجِداهُ، فعَرَجَا إلى اللهِ، فقالا: يا ربِّ، عبدُكَ فُلانٌ، كُنَّا نكتُبُ له مِنَ العملِ، فوَجَدْناهُ قد حبَسْتَهُ في حِبالِكَ، فقال: اكتُبوا لعبدي عملَهُ الذي كان يعمَلُ في يومِهِ ولَيْلَتِهِ، ولا تَنْقُصوا منه شيئًا؛ فعليَّ أَجْرُ ما حَبَسْتُه، ولهُ أجْرُ ما كان يعمَلُ.

- كنتُ جالِسًا عندَ رَسولِ اللهِ فتبسَّمَ ، فقُلنَا يا رسولَ اللهِ ، مِمَّ تبسَّمتَ ؟ قالَ : عَجِبتُ للمؤمنِ وجزعِه من السَّقَمِ ، ولَو يَعلَمُ ما لَه في السَّقَمِ لأَحبُّ أن يكونَ سَقيمًا حتَّى يلقَى ربَّه ، ثمَّ تبسَّمَ الثَّانيةَ ورفعَ رأسَه إلى السَّماءِ فنظرَ إليها ، فقالوا : مِمَّ تبسَّمتَ يا رسولَ اللهِ ؟ قال صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ : عجِبتُ لملَكينِ نزلا من السَّماءِ يلتمِسانِ مؤمنًا في مصلَّاهُ الَّذي كان يصلِّي فيهِ فلمْ يجِدَاه ، فعرجَا إلى ( اللهِ ) تعالى فقالا : يا ربِّ ، إنَّ عبدَك فلانًا كنَّا نكتُبُ لهُ من العمَلِ في كلِّ يومٍ كَذا وكَذا ، وإنَّك حبَستَه في حبالِك يعني المرَضَ فقال اللهُ تعالى لهُما : اكتُبَا لعبدِي مِثلَ ما يعملُ في كلِّ يَومٍ وليلةٍ [ ولا تَنقُصَاه ] شيئًا ، فله أجرُ ما عمِلَ علَى أجرِ ما حبستُهُ

- عَجَبٌ للمؤمنِ وجزعُه من السّقَمِ ! ولو كان يعلمُ مالَه من السَّقمِ ، أحبَّ أن يكونَ سقيمًا الدهرَ ثم إنَّ رسولَ اللهِ رفع رأسَه إلى السماءِ فضحك فقيل : يا رسولَ اللهِ ! ممَّ رفعْتَ رأسَك إلى السماءِ فضحكتَ ؟ فقال رسولُ اللهِ : عجبتُ من ملَكَينِ كانا يلتمِسان عبدًا في مُصلًّى كان يُصلي فيه ، فلم يِجداه ، فرجعا فقالا : يا ربَّنا ! عبدُك فلانٌ كنا نكتبُ له في يومِه وليلتِه عملَه الذي كان يعملُ ، فوجدْناه حبَسْتَه في حبالِك قال اللهُ تبارك وتعالى : اكتُبوا لعبدي عملَه الذي كان يعملُ في يومِه وليلتِه ، ولا تنقُصوا منه شيئًا ، وعلى أجرِه ما حَبستُه ، وله أجرُ ما كان يعملُ

- عَجِبْتُ للمُؤمنِ وجزَعِهِ منَ السُّقمِ ، ولَو يعلَمُ ما لهُ في السُّقمِ أحبَّ أن يَكونَ سقيمًا حتَّى يَلقى اللَّهَ عزَّ وجلَّ

- عَجِبْتُ للملَكَينِ منَ الملائِكَةِ نزلا إلى الأرضِ يلتَمِسانِ عبدًا في مصلَّاهِ فلَم يجداهُ ثمَّ عَرجا إلى ربِّهما ، فقالا : يا ربِّ كنَّا نَكْتبُ لعبدِكَ المؤمِنِ في يومِهِ وليلتِهِ مِنَ العملِ كذا وَكَذا فوجدناهُ قد حبَستَهُ في حِبالِكَ فلم نَكْتُب لهُ شيئًا فقالَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ اكتُبا لعَبدي عملَهُ في يومِهِ وليلتِهِ ولا تَنقُصا مِن عملِهِ شيئًا عليَّ أجرُهُ ما حبَست ولهُ أجرُ ما كانَ يعمَلُ

- عجبٌ للمؤمنِ وجزعهِ منَ السُّقمِ ولو يعلمُ ما لهُ في السُّقمِ أحبَّ أن يكونَ سقيمًا الدَّهرَ ثمَّ إنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ رفعَ رأسَهُ إلى السَّماءِ فضحكَ فقيلَ يا رسولَ اللَّهِ ممَّ رفعتَ إلى السَّماءِ فضحكتَ فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ عجبتُ من ملكينِ كانا يلتمسانِ عبدًا في مصلَّى كانَ فيهِ ولم يجداهُ فرجعا فقالا يا ربَّنا عبدُكَ فلانٌ كنَّا نكتبُ لهُ في يومِهِ وليلتِهِ عملَهُ الَّذي كانَ يعملُ فوجدناهُ قد حبستَهُ في حبالِكَ قالَ اللَّهُ تباركَ وتعالى اكتبوا لعبدي عملَهُ الَّذي كانَ يعملُ في يومِهِ وليلتِهِ ولا تنقصوا منَهُ شيئًا وعليَّ أجرُهُ ما حبستُهُ ولهُ أجرُ ما كانَ يعملُ

- عجبٌ للمؤمنِ وجزعِه من السقمِ ولو كان يعلمُ ما له في السَّقمِ أحبَّ أنْ يكونَ سقيمًا الدهرَ ثم إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ رفع رأسَه إلى السماءِ فضحك فقيل: يا رسولَ اللهِ ممَ رفعتَ إلى السماءِ فضحكتَ؟ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: عجبتُ من ملكين كانا يلتمسان عبدًا في مصلَّى كان يصلي فيه فلم يجداه فرجعَا فقالَا: يا ربَّنا عبدُك فلانٌ كنا نكتبُ له في يومِه وليلتِه عملَه الذي كان يعملُ فوجدناه حبسته في حبالِك. قال الله تعالى: اكتبوا لعبدي عملَه الذي يعملُ في يومِه وليلتِه ولا تنقصوا منه أجرَهُ، وعليَّ أجرُه ما حبستُه وله أجرُ ما كان يعملُ
خلاصة حكم المحدث : سنده سقيم [كما نص على ذلك في المقدمة]
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الدمياطي | المصدر : المتجر الرابح الصفحة أو الرقم : 298
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الصبر على البلاء مريض - فضل المرض والنوائب جنائز وموت - الصبر على الأمراض والآلام والمصائب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- كنتُ جالسًا عندَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فتبسَّم ، فقُلنا : يا رسولَ اللهِ ، ممَّ تبسَّمتَ ؟ قال : عجِبتُ للمؤمنِ وجزعِه منَ السقمِ ، ولو يعلمُ ما له منَ السقمِ لأحبَّ أنْ يكونَ سقيمًا حتى يلقى ربَّه ، ثم تبسَّم الثانيةَ ورفَع رأسَه إلى السماءِ ، فنظَر إليها ، فقالوا : مما تبسَّمتَ يا رسولَ اللهِ ؟ قال : عجِبتُ لملَكينِ نزَلا منَ السماءِ يلتمِسانِ مؤمنًا في مُصلَّاه الذي كان يصلِّي فيه فلم يجِداه ، فعرَجا إلى اللهِ ، فقالا : يا ربِّ ، إنَّ عبدَكَ فلانًا كنا نكتُبُ له منَ العملِ في كلِّ يومٍ كذا وكذا ، وإنكَ حبَستَه في حبالتِكَ ، يعني : المرضَ ، فقال اللهُ لهما : اكتُبا لعبدي مثلَ ما كان يعملُ في كلِّ يومٍ وليلةٍ ، ولا تنقصاه شيئًا ، فله أجرُ ما عمِل وعليَّ أجرُ ما حبستُه