الموسوعة الحديثية


- بَعَثَ إليَّ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال: خُذْ عليك ثيابَك وسِلاحَك، ثم ائْتِني فأتَيتُه، فقال: إنِّي أُريدُ أنْ أبعَثَك على جَيشٍ، فيُسلِّمُك اللهُ ويُغنِّمُك، وأرغَبُ لك من المالِ رَغبَةً صالِحَةً، فقُلتُ: يا رسولَ اللهِ، ما أسلَمْتُ من أجلِ المالِ بل سَالَمْتُ رَغبَةً في الإسلامِ، قال: يا عَمْرُو، نِعمَ المالُ الصَّالِحُ للمَرءِ الصَّالِحِ.

أحاديث مشابهة:


- نعمَ المالُ الصَّالحُ للرَّجلِ الصَّالحِ

- بعث إليَّ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم فقال : خُذْ عليك ثيابَك وسلاحَك ثمَّ ائْتِني ، فأتيتُه فقال : إنِّي أريدُ أن أبعثَك على جيشٍ فيُسلِّمُك اللهُ ويُغنِمُك وأرغبُ لك من المالِ رغبةً صالحةً ، فقلتُ : يا رسولَ اللهِ ما أسلمتُ من أجلِ المالِ بل أسلمتُ رغبةً في الإسلامِ ، قال يا عمرُو نِعم ما بالمالِ الصَّالحِ المرءُ الصَّالحِ

- يا عَمرُو، إنِّي أُريدُ أن أَبعثَك على جَيشٍ فيُغنِمَك اللهُ، وأَرغَبَ لك رغبةً منَ المالِ صالحةً، قُلتُ: إنِّي لم أُسلِمْ رغبةً في المالِ، إنَّما أَسلَمْتُ رغبةً في الإسلامِ، فَأكونَ معَ رَسولِ اللهِ، فَقال: يا عمرُو،‍ نِعْمَ المالُ الصَّالحُ للمَرءِ الصَّالحِ.

- نِعمَ المالُ الصَّالحُ للرَّجلِ الصَّالحِ
  
- نِعمَ المالُ الصالحُ للعبدِ الصالحِ
  
- بعَثَ إليَّ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقال: خُذْ عليكَ ثيابَكَ وسِلاحَكَ، ثُم ائْتِني، فأتَيْتُه وهو يتوضَّأُ، فصعَّدَ فيَّ النظَرَ، ثُم طأْطأَهُ، فقال: إنِّي أُريدُ أنْ أبعَثَكَ على جَيشٍ فيُسلِّمُكَ اللهُ ويُغنِمُكَ، وأزعَبُ لكَ منَ المالِ زَعْبةً صالحةَ، قال: فقُلْتُ: يا رسولَ اللهِ، ما أسلَمْتُ من أجْلِ المالِ، ولكنِّي أسلَمْتُ رَغْبةً في الإسلامِ، وأنْ أكونَ مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال: يا عَمرُو، نِعِمَّا بالمالِ الصالحِ للرَّجلِ الصالِحِ.

- فذكَرَه، وقال: صعَّدَ فيَّ البصَرَ [أيْ ذكَرَ حَديثَ: بعَثَ إليَّ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقال: خُذْ عليكَ ثيابَكَ وسِلاحَكَ، ثُم ائْتِني، فأتَيْتُه، وهو يتوضَّأُ، فصعَّدَ فيَّ النظَرَ ثُم طأْطأَهُ، فقال: إنِّي أُريدُ أنْ أبعَثَكَ على جَيشٍ، فيُسلِّمُكَ اللهُ ويُغنِمُكَ، وأزعَبُ لكَ منَ المالِ زَعْبةً صالحةً، قال: فقُلْتُ: يا رسولَ اللهِ، ما أسلَمْتُ من أجْلِ المالِ، ولكنِّي أسلَمْتُ رَغْبةً في الإسلامِ، وأنْ أكونَ مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال: يا عَمرُو، نِعِمَّا بالمالِ الصالحِ للرَّجلِ الصالِحِ].

- قال لي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: يا عَمرُو، اشدُدْ عليك سِلاحَكَ وثيابَكَ وأْتِني، ففعَلْتُ فجِئْتُه وهو يتوضَّأُ، فصعَّدَ فيَّ البصَرَ وصوَّبَه، وقال: يا عَمرُو، إنِّي أُريدُ أنْ أبعَثَكَ وَجهًا، فيُسلِّمُكَ اللهُ ويُغنِمُكَ، وأزعَبُ لكَ منَ المالِ زَعْبةً صالحةً، قال: قُلْتُ: يا رسولَ اللهِ، إنِّي لم أُسلِمْ رَغبةً في المالِ، إنَّما أسلَمْتُ رَغبةً في الجِهادِ، والكَيْنونةِ معكَ، قال: يا عَمرُو، نَعِمَّا بالمالِ الصالِحِ، للرَّجلِ الصالِحِ، قال: كذا في النُّسخةِ: نَعِمَّا، بنَصبِ النونِ وكَسرِ العَينِ، قال أبو عُبيدٍ: بكَسرِ النونِ والعَينِ.
 
- أرسَلَ إليَّ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال: خُذْ عليكَ ثيابَكَ، وسلاحَكَ، ثُم ائْتِني، ففعَلْتُ، ثُم أتَيْتُه، وهو يتوضَّأُ، فصَعَّدَ فيَّ البَصرَ، ثُم طَأطَأهُ، ثُم قال: إنِّي أُريدُ أنْ أبعَثَكَ على جَيشٍ، فيُسلِّمَكَ اللهُ، ويُغنِمَكَ، وأَزعَبَ إليكَ زَعْبةً مِنَ المالِ صالحةً. قُلْتُ: يا رسولَ اللهِ، ما للمالِ هاجَرْتُ، ولكنْ هاجَرْتُ رَغبةً في الإسلامِ، وأنْ أكونَ مع رسولِ اللهِ، فقال: يا عَمرُو، نِعِمَّا بالمالِ الصالِحِ للمَرءِ الصالحِ.