الموسوعة الحديثية


- عن يَزيدَ بنِ أبي سُفيانَ قال: قال أبو بَكرٍ حينَ بَعَثَني إلى الشَّامِ: يا يَزيدُ، إنَّ لكَ قَرابةً عَسَيْتَ أنْ تُؤْثِرَهُم بالإمارةِ، وذلك أَكبَرُ ما أَخافُ عليكَ؛ فإنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: «مَن وَلِيَ مِن أمْرِ المُسلِمينَ شَيئًا، فأَمَّرَ علَيهِم أحَدًا مُحاباةً، فعلَيهِ لعنةُ اللهِ، لا يَقبَلُ اللهُ مِنهُ صَرْفًا ولا عَدلًا حتَّى يُدخِلَهُ جَهنَّمَ. ومَن أَعطَى أحَدًا حِمَى اللهِ، فقدِ انتَهَكَ في حِمَى اللهِ شَيئًا بغيْرِ حَقِّه؛ فعلَيهِ لعنةُ اللهِ» أو قال: «تَبرَّأَتْ مِنهُ ذِمَّةُ اللهِ عزَّ وجلَّ».

أحاديث مشابهة:


- من وَلِيَ من أمرِ المسلمين شيئًا ؛ فأَمَّر عليهم أحدًا محاباةً ، فعليه لعنةُ اللهِ ، لا يقبل اللهُ منه صرفًا ولا عدلًا حتى يُدخِلَه جهنَّمَ .

- قالَ أبو بَكْرٍ رضيَ اللَّهُ عنهُ ، حينَ بَعثَني إلى الشَّامِ : يا يزيدُ ، إنَّ لَكَ قَرابةً عَسيتَ أن تُؤْثِرَهم بالإمارةِ ، وذلِكَ أَكْبرُ ما أخافُ عليكَ ، فإنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ، قالَ : مَن وليَ من أمرِ المسلمينَ شيئًا فأمَّرَ عليهِم أحدًا مُحاباةً فعليهِ لعنةُ اللَّهِ ، لا يقبَلُ اللَّهُ منهُ صرفًا ولا عدلًا حتَّى يُدْخِلَهُ جَهَنَّمَ ، ومَن أعطى أحدًا حِمى اللَّهِ فقدِ انتَهَكَ في حِمى اللَّهِ شيئًا بغيرِ حقِّهِ ، فعليهِ لعنةُ اللَّهِ ، أو قالَ : تبرَّأَت منهُ ذمَّةُ اللَّهِ عزَّ وجلَّ

- من وُلِّيَ من أمرِ المسلمينَ شيئًا ، فأَمَّرَ عليهم أَحَدًا محاباةً فعليهِ لعنةُ اللهِ ، لا يقبلُ اللهُ منه صرفًا ولا عدلًا حتى يُدخلَهُ جهنمَ ومن أَعطى أَحَدًا حِمَى اللهِ ، فقد انتهكَ في حِمَى اللهِ شيئًا بغيرِ حقِّه ، فعليهِ لعنةُ اللهِ أو قال : تبرأتْ منهُ ذمةُ اللهِ عزَّ وجلَّ

- قال أبو بَكْرٍ رضِي اللهُ عنه حينَ بعَثَني إلى الشامِ: يا يزيدُ، إنَّ لك قَرابةً عَسَيْتَ أنْ تُؤْثِرَهم بالإمَارةِ، وذلك أكبرُ ما أخافُ عليك؛ فإنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: مَن وَلِيَ مِن أمرِ المسلمينَ شيئًا فأمَّرَ عليهم أحدًا مُحاباةً، فعليه لعنةُ اللهِ، لا يَقبَلُ اللهُ منه صَرْفًا ولا عَدْلًا حتى يُدخِلَه جهنَّمَ، ومَن أعطى أحدًا حِمَى اللهِ فقد انتهَكَ في حِمى اللهِ شيئًا بغيرِ حقِّه، فعليه لعنةُ اللهِ، أو قال: تبرَّأتْ منه ذِمَّةُ اللهِ عزَّ وجلَّ.