الموسوعة الحديثية


- اللَّهمَّ أعزَّ الإسلامَ بأبي جهلِ بنِ هشامٍ أو بعمرَ بنِ الخطَّابِ قال : فأصبح عمرُ فغدا على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأسلم

أحاديث مشابهة:


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا رأى عُمَرَ بنَ الخطَّابِ أو أبا جَهلِ بنَ هِشامٍ , قال اللهمَّ اشدُدْ دِينَك بأحبِهِما إليكَ , فشدَّ دِينَه بعُمَرَ بنِ الخطَّابِ

- اللهمَّ أعزَّ الإسلامَ بأبي جهلِ بنِ هُشامٍ أو بعمرَ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] النضر بن عبد الرحمن الخزاز قال أحمد ضعيف الحديث وقال أبو حاتم والبخاري منكر الحديث وقال ابن حبان بطل الاحتجاج به
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : المزي | المصدر : تهذيب الكمال
الصفحة أو الرقم : 19/90
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إجابة دعاء النبي مناقب وفضائل - عمر بن الخطاب مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل المهاجرين ومناقبهم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - دعاء النبي لبعض الناس
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قالَ : اللَّهمَّ أعِزَّ الإسلامَ بأبي جهلِ بنِ هِشامٍ أو بعُمرَ بنِ الخطَّابِ قالَ فأصبحَ فغَدا عمرُ علَى رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ، فأسلَمَ
 
- فضلُ الناسَ عمرُ بنُ الخطاب بأربعٍ : بذكر الأسارى يومَ بدرٍ : أمر بقتْلهم، فأنزل اللهُ - تعالى - : (لوْلَا كِتَابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ)، وبذكرِ الحجابِ : أمر نساءَ النبي - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ - أن يحتجِبنَ، فقالت له زينبُ : وإنك علينا يا ابنَ الخطابِ ! والوحيُ ينزل في بيوتنا ؟ ! فأنزل اللهُ - تعالى - : ( وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ )، وبدعوةِ النبيِّ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ - : اللهم ! أيِّدِ الإسلامَ بعمرَ، وبرأيه في أبي بكرٍ - رضيَ اللهُ عنه - : كان أولَ ناسٍ بايعَه .

- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا رأى عُمرَ بنَ الخطابِ أوْ أبا جهلِ بنِ هشامٍ قال اللهمَّ اشددْ دينَكَ بأحبِّهما إليكَ فشدَّدَ دينَهُ بعمرَ بنِ الخطابِ

- فضُلَ عمرُ بنُ الخطابِ الناسَ بأربعٍ بذكرِ الأسرَى يومَ بدرٍ أمر بقتلِهم فأنزل اللهُ عزَّ وجلَّ لَوْلَا كِتَابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ وبذكرِ الحجابِ أمر نساءَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أن يحتجِبْنَ فقالت له زينبُ وإنك علينا يا ابنَ الخطابِ والوحيُ ينزلُ في بيوتِنا فأنزل اللهُ عزَّ وجلَّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ وبدعوةِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم اللهمَّ أيدِ الإسلامَ بعمرَ وبرأيِه في أبي بكرٍ كان أولَ مَن بايعَه
خلاصة حكم المحدث : فيه أبو نهشل ولم أعرفه وبقية رجاله ثقات
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 9/70
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الأنفال تفسير آيات - سورة الأحزاب زينة اللباس - الحجاب مغازي - غزوة بدر مناقب وفضائل - عمر بن الخطاب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم دعا عشيَّةَ الخميسِ فقال اللَّهمَّ أعِزَّ الإسلامَ بعمرَ بنِ الخطَّابِ أو بعمرِو بنِ هشامٍ فأصبَح عمرُ يومَ الجمعةِ فأسلَم

- اللهمَّ أعزَّ الإسلامَ بأبي جهلِ بنِ هشامٍ أو بعمرَ بنِ الخطابِ فأصبح عمرُ فغدا علَىَّ النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فأسلم ثم صلَّى في المسجدِ ظاهرًا

- أنَّ رجُلًا مِن بني زُهرةَ لَقِيَ عُمرَ قبْلَ أنْ يُسلِمَ وهو مُتقلِّدٌ السَّيفَ، فقال له: أين تَعمِدُ يا عُمَرُ؟ فقال: أُرِيدُ أنْ أقتُلَ محمَّدًا، قال: وكيف تأمَنُ في بني هاشمٍ -أو بني زُهرةَ- وقد قتَلْتَ مُحمَّدًا؟ قال: ما أَراكَ إلَّا قد صَبَوتَ وتركْتَ دِينَك الَّذي أنت عليه، قال: أفلَا أدُلُّك على العجَبِ يا عُمَرُ؟ إنَّ خَتَنَكَ وأخْتَك قد صَبَوَا وترَكَا دِينَهما الَّذي هُما عليه، قال: فمَشى إليهما ذامِرًا -قال إسحاقُ: يعني: مُتغضِّبًا- حتَّى دنا مِن البابِ، قال: وعندهما رجُلٌ يُقالُ له: خبَّابٌ يُقرِئُهما سُورةَ (طه)، قال: فلمَّا سمِعَ خبَّابٌ حِسَّ عُمَرَ دخَلَ تحتَ سَريرٍ لهما، فقال: ما هذه الهَيْنَمةُ الَّتي سَمِعْتُها عندكم؟ قالَا: ما عندَنا حديثٌ، تَحدَّثْنا بيْنَنا، فقال: لعلَّكما صَبَوْتُما وترَكْتُما دِينَكما الَّذي أنتما عليه، فقال خَتَنُهُ: يا عُمَرُ، أرأيتَ إنْ كان الحقُّ في غَيرِ دِينِك، قال: فأقبَلَ على خَتَنِه، فوَطِئَه وَطئًا شديدًا، قال: فدفَعَتْه أخْتُه عن زَوجِها، فضرَبَ وجْهَها، فدمَى وَجْهُها، قال: فقالَتْ له: أرأيتَ إنْ كان الحقُّ في غَيرِ دِينِك، أتشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ، وأنَّ محمَّدًا عبْدُه ورسولُه؟ قال: فقال عمرُ: أَرُوني هذا الكتابَ الَّذي كنتُمْ تَقرؤونَ. قال: وكان عُمَرُ -يعني: ابنَ الخطَّابِ- يَقرَأُ الكُتبَ. قال: فقالَتْ أُخْتُه: لا؛ أنت رِجْسٌ، أعْطِنا مَوثِقًا مِن اللهِ لَتَرُدَّنَّه علينا، وقُمْ فاغتسِلْ وتوضَّأْ، قال: ففعَلَ، قال: فقرَأَ عُمَرُ: {طه (1) مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى} [طه: 1، 2]، إلى قولِه: {إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي (14) إِنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ أَكَادُ أُخْفِيهَا} [طه: 14، 15]، قال: فقال عُمَرُ: دُلُّوني على محمَّدٍ، قال: فلمَّا سمِعَ خبَّابٌ قولَ عُمرَ: دُلُّوني على محمَّدٍ، خرَجَ إليه، فقال: أبشِرْ يا عُمْرُ؛ فإنِّي أرجو أنْ تكونَ دعوةَ رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لك عشيَّةَ الخميسِ: اللَّهُمَّ أعِزَّ الدِّينَ بعُمَرَ بنِ الخطَّابِ أو بعَمرِو بنِ هِشامٍ، قال: فقالوا: هو في الدَّارِ الَّتي في أصْلِ الصَّفا -قال إسحاقُ: يعني: النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- يُوحى إليه، فانطلَقَ عُمَرُ وعلى البابِ حمزةُ بنُ عبدِ المُطَّلبِ وأُناسٌ مِن أصحابِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قال: فلمَّا رأى حمزةُ وَجَلَ القومِ مِن عُمَرَ، قال: نعَمْ، فهذا عُمَرُ، فإنْ يُرِدِ اللهُ به خيرًا يُسلِمْ ويَتَّبِعِ النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وإنْ يكُنْ غيرَ ذلك يكُنْ قتْلُه علينا هيِّنًا، قال: فخرَجَ إليه رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وأخَذَ بمَجامِعِ ثَوبِه وحمائلِ السَّيفِ، فقال: ما أنت مُنْتهي يا عُمَرُ حتَّى يُنزِلَ اللهُ بك مِن الخِزْيِ والنَّكالِ ما أنزَلَ بالوليدِ بنِ المُغيرةِ؟! اللَّهُمَّ هذا عُمَرُ بنُ الخطَّابِ، اللَّهُمَّ أعِزَّ الدِّينَ بعُمَرَ، فقال عُمَرُ: أشهَدُ أنَّك رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فأسلَمَ، ثمَّ قال: اخرُجْ يا رسولَ اللهِ.

-  اللَّهمَّ أَعِزَّ الإسلامَ بأَحَبِّ هذَينِ الرَّجُلَينِ إليكَ: بأبي جهلٍ، أو بعُمرَ بنِ الخطَّابِ، فكان أَحَبَّهُما إلى اللهِ عُمرُ بنُ الخطَّابِ.