الموسوعة الحديثية


- لمَّا عرجَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ وكذَّبَهُ مَن كذَّبَهُ انقضَّ نجمٌ، فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : في دارِ مَن وقعَ فهوَ خليفَتي مِن بعدي. فطلبوهُ فوجدَهُ في دارِ عليٍّ فقال أهلُ مكَّةَ : ضلَّ محمَّدٌ وغوَى وهوَى أهلَ بَيتِهِ ومالَ إلى ابنِ عمِّهِ، فأُنزِلَت : وَالنَّجْمِ [ النجم : 1 ]

أحاديث مشابهة:


- لمَّا أَن عُرِجَ بالنَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وآلِهِ وسلَّمَ إلى السَّماءِ السَّابعةِ، أَراهُ اللَّهُ منَ العجائبِ في كلِّ سماءٍ. فلمَّا أصبحَ جعلَ يحدِّثُ النَّاسَ من عجائبِ ربِّهِ، وكذَّبَهُ من كذَّبَهُ من أهلِ مكَّةَ وصدَّقَهُ من صدَّقَهُ، فعندَ ذلكَ : انقضَّ نجمٌ منَ السَّماءِ، فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وآلِهِ وسلَّمَ في دارِ مَن وقعَ هذا النَّجْمُ فهوَ خليفتي من بعدي، وطلَبوا ذلكَ النَّجمَ فوجدوهُ في دارِ عليِّ بنِ أبي طالبٍ رضِي اللَّهُ عنهُ، فقالَ أهلُ مكَّةَ : ضلَّ محمَّدٌ وغوى وهوى أهلَ بيتِهِ، ومالَ إلى ابنِ عمِّهِ، فعِندَ ذلكَ نزلت هذهِ السُّورةُ {وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى} .
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الشوكاني | المصدر : الفوائد المجموعة الصفحة أو الرقم : 369
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الخلفاء تفسير آيات - سورة النجم قرآن - أسباب النزول مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- انقضَّ كوكبٌ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : انظروا ، فمن انقضَّ في دارِه فهو الخليفةُ بعدي ؛ فنظرنا فإذا هو في منزلِ عليٍّ . فقال جماعةٌ : قد غوى محمدٌ في حبِّ عليٍّ ، فنزلت : وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى

- عنِ ابنِ عباسٍ ، قال : كنتُ جالسًا مع فِتيةٍ من بني هاشمٍ عند النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذ انقضَّ كوكبٌ ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ : من انقضَّ هذا النجمُ في منزلِه ، فهو الوصيُّ من بعدي . فقام فِتيةٌ من بني هاشمٍ ، فنظروا ، فإذا الكوكبُ قد انقضَّ في منزل عليٍّ ، قالوا : يا رسولَ اللهِ قد غَويتَ في حبِّ عليٍّ ، فأنزل اللهُ تعالى : وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى *مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى

- لمَّا عُرج بالنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى السَّماءِ وأراه اللهُ من العجائبِ من كلِّ سماءٍ فلمَّا أصبح جعل يُحدِّثُ النَّاسَ من عجائبِ ربِّه ، فكذَّبه من أهلِ مكَّةَ من كذَّبه ، وصدَّقه من صدَّقه ، فعند ذلك انقضَّ نجمٌ من السَّماءِ فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : في دارِ من وقع هذا النَّجمُ فهو خليفتي من بعدي ، قال : فطلبوا ذلك النَّجمَ ، فوجدوه في دارِ عليِّ بنِ أبي طالبٍ ، فقال أهلُ مكَّةَ : ضلَّ محمَّدٌ وغوَى وهوَى أهلَ بيتِه ومال إلى ابنِ عمِّه عليِّ بنِ أبي طالبٍ ، فعند ذلك نزلت هذه السُّورةُ { وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى (2) وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى (4) }

- انقضَّ كوكبٌ على عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : انظُروا إلى هذا الكوكبِ ، فمن انقضَّ في دارِه فهو الخليفةُ من بعدي قال : فنظَروا فإذا هو قد انقضَّ في منزلِ عليِّ بنِ أبي طالبٍ ، فقال جماعةٌ من النَّاسِ : قد غوَى محمَّدٌ في حبِّ عليٍّ فأنزل اللهُ { وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى } إلى قولِه { وَحْيٌ يُوحَى }

- كنتُ جالسًا مع فِتيةٍ من بني هاشمٍ عند النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذ انقضَّ كوكبٌ فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم من انقضَّ هذا النَّجمُ في منزلِه فهو الوصيُّ من بعدي فقام فِتيةٌ من بني هاشمٍ فنظروا فإذا الكوكبُ قد انقضَّ في منزلِ عليٍّ قالوا يا رسولَ اللهِ قد غويْتَ في حبِّ عليٍّ فأنزل اللهُ تعالَى وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى * مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى * وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى إلى قوله وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَى
خلاصة حكم المحدث : منكر ومن بين أبي عمر وبين هشيم مجهولون لا يعرفون
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن عساكر | المصدر : تاريخ دمشق الصفحة أو الرقم : 42/392
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة النجم قرآن - أسباب النزول مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - أهل البيت صلوات الله عليهم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- لما عُرِجَ بالنبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إلى السماءِ السابعةِ وأراهُ اللهُ مِنَ العجائبِ في كلِّ سماءٍ فلمَّا أصبحَ جعلَ يُحدِّثُ الناسَ مِنْ عجائبِ ربِّهِ فكذبَهُ مِنْ أهلِ مكةَ مَنْ كذبَهُ وصدَّقَهُ مَنْ صدَّقَهُ فعندَ ذلكَ انقضَّ نجمٌ مِنَ السماءِ فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في دارِ مَنْ وقعَ هذا النجمُ فهوَ خَليفتي مِنْ بعدي قال فطَلبوا ذلكَ النجمَ فوجدوهُ في دارِ عليِّ بنِ أبي طالبٍ فقال أهلُ مكةَ ضلَّ محمدٌ وغَوى وهَوى إلى أهلِ بيتِهِ ومايَلَ إلى ابنِ عمِّهِ عليِّ بنِ أبي طالبٍ فعندَ ذلكَ نزلتْ هذهِ الآيةُ { وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى }

- انقضَّ كوكبٌ على عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال انظُروا فمَنِ انقضَّ في دارِهِ فهوَ الخليفةُ مِنْ بعدِي فنظرْنَا فإذا هوَ في منزلِ عليٍّ فقال جماعةٌ قدْ غَوى مُحمدٌ في حبِّ عليٍّ فأنزلَ اللهُ وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى