الموسوعة الحديثية


- إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ عَهِدَ إلينا عَهْدًا فتَرَكْنا ما عَهِدَ إلينا: أنْ يكونَ بُلْغةُ أحَدِنا مِن الدُّنيا كزادِ الرَّاكِبِ، قال: ثُمَّ نظَرْنا فيما تَرَكَ فإذا قِيمةُ ما تَرَكَ بِضْعةٌ وعِشرونَ دِرْهمًا، أو بِضْعةٌ وثَلاثون دِرْهمًا.

أحاديث مشابهة:


- اشتَكَى سَلمانُ فعادَهُ سعدٌ ، فرآهُ يبكي ، فقالَ لَهُ سعدٌ : ما يُبكيكَ يا أخي ؟ أليسَ قد صحِبتَ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ ، أليسَ ؟ أليسَ ؟ قالَ سَلمانُ : ما أبكي واحدةً منَ اثنتَينِ ، ما أبكي ضنًا للدُّنيا ، ولا كراهيةً للآخرةِ ، ولَكِن رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ عَهِدَ إليَّ عَهْدًا ، فما أراني إلَّا قد تعدَّيتُ ، قالَ : وما عَهِدَ إليكَ ؟ قالَ : عَهِدَ إليَّ : أنَّهُ يَكْفي أحدَكُم مثلُ زادِ الرَّاكِبِ ، ولا أراني إلَّا قد تعدَّيتُ ، وأمَّا أنتَ يا سعدُ فاتَّقِ اللَّهَ عندَ حُكْمِكَ إذا حَكَمتَ ، وعندَ قَسمِكَ إذا قَسمتَ ، وعندَ هَمِّكَ إذا هَممتَ

- إنَّما يكفي أحدَكم كَزادِ الرَّاكبِ .

- لِيكفي المرءَ منكم كزادِ الراكبِ فهذا الذي أجزَعني فجمع مالَ سلمانَ فكان قيمتُه خمسةَ عشرَ درهمًا

- يَكفِي أحدَكُم مِثلُ زادِ الرَّاكِبِ ولا أُرانِي إِلَّا قدْ تَعَدَّيْتُ وأَمَا أنتَ يا سعدُ ! فاتَّقِ اللهَ عند حُكْمِكَ إذا حَكَمْتَ ، وعِندَ قَسَمِكَ إذا قَسَمْتَ ، وعِندَ هَمِّكَ إذا هَمَمْتَ قال ثابِتٌ : فبَلَغَنِي أنَّه ما تَرَكَ إِلَّا بِضْعةَ وعِشْرِينَ دِرْهَمًا مع نفِيقَةٍ كانتْ عِندَهُ .

- لِيكْفِ الرجلَ مِنكُمْ كزادِ الرَّاكِبِ

- إِنَّما يَكْفِي أحدَكَمْ ، ما كان في الدنيا ، مثلُ زادِ الرَّاكِبِ

- ليَكفِ أحدَكمْ كزادِ الراكبِ
  
- دخَلَ سَعدٌ وابنُ مَسعودٍ على سَلمانَ عندَ المَوتِ، فبَكى، فقيلَ له: ما يُبكيكَ؟ قال: عَهدٌ عهِدَه إلينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لم نَحفَظْه. قال: لِيَكُنْ بَلاغُ أحدِكم مِن الدُّنْيا كزادِ الرَّاكبِ. وأمَّا أنت يا سَعدُ، فاتَّقِ اللهَ في حُكمِكَ إذا حكَمتَ، وفي قَسمِكَ إذا قسَمتَ، وعندَ هَمِّكَ إذا همَمتَ. قال ثابتٌ: فبلَغَني أنَّه ما ترَكَ إلَّا بِضْعةً وعِشرينَ دِرهَمًا، نُفَيقةً كانتْ عندَه.