الموسوعة الحديثية


-  المَدِينَةُ يَأْتِيها الدَّجَّالُ، فَيَجِدُ المَلائِكَةَ يَحْرُسُونَها، فلا يَقْرَبُها الدَّجَّالُ، قالَ: ولا الطَّاعُونُ إنْ شاءَ اللَّهُ.

أحاديث مشابهة:


- ليسَ مِن بَلَدٍ إلَّا سَيَطَؤُهُ الدَّجَّالُ، إلَّا مَكَّةَ والْمَدِينَةَ، وليسَ نَقْبٌ مِن أنْقابِها إلَّا عليه المَلائِكَةُ صافِّينَ تَحْرُسُها، فَيَنْزِلُ بالسِّبْخَةِ، فَتَرْجُفُ المَدِينَةُ ثَلاثَ رَجَفاتٍ، يَخْرُجُ إلَيْهِ مِنْها كُلُّ كافِرٍ ومُنافِقٍ. وفي روايةٍ : أنَّ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ قالَ: فَذَكَرَ نَحْوَهُ، غيرَ أنَّه قالَ: فَيَأْتي سِبْخَةَ الجُرُفِ فَيَضْرِبُ رِواقَهُ وقالَ: فَيَخْرُجُ إلَيْهِ كُلُّ مُنافِقٍ ومُنافِقَةٍ.

- يَجِيءُ الدَّجَّالُ، حتَّى يَنْزِلَ في ناحِيَةِ المَدِينَةِ، ثُمَّ تَرْجُفُ المَدِينَةُ ثَلاثَ رَجَفاتٍ، فَيَخْرُجُ إلَيْهِ كُلُّ كافِرٍ ومُنافِقٍ.

- المَدِينَةُ يَأْتِيها الدَّجَّالُ، فَيَجِدُ المَلائِكَةَ يَحْرُسُونَها فلا يَقْرَبُها الدَّجَّالُ، ولا الطَّاعُونُ إنْ شاءَ اللَّهُ.

- يأتي الدَّجَّالُ المدينةَ فيجدُ الملائِكةَ يحرسونَها فلاَ يدخلُها الطَّاعونُ ولاَ الدَّجَّالُ إن شاءَ اللَّهُ

- الدَّجّالُ لا يُولَدُ له ، و لا يدخلُ المدينةَ ، و لا مكةَ

- ليس من بلَدٍ إلَّا سَيَطَؤُهُ الدَّجالُ ، إلَّا مّكَّةَ و المدينةَ ، و ليس نَقْبٌ من أنْقابِها إلَّا عليه الملائكةُ حافِّينَ تَحرُسُها ، فينْزِلُ بالسَّبّخَةِ ، فترْجُفُ المدينةُ بأهلِها ثلاثَ رَجْفاتٍ ، يَخرُجُ إليه مِنْها كلُّ كافرٍ و مُنافقٍ

- يجيءُ الدجالُ ، فيطأُ الأرضَ إلا مكةَ والمدينةَ ، فيأتي المدينةَ فيجدُ بِكُلِّ نَقْبٍ من أنقابِها صفوفًا مِنَ الملائِكَةِ ، فيأتي سَبِخَةَ الجرْفِ ، فيضرِبُ رَوَاقَهُ ، فَتَرْجُفُ المدينةُ ثلاثَ رجْفاتٍ ، فيخرجُ إليه كُلُّ مُنَافِقٍ ومُنَافِقَةٍ

- يأتي الدجالُ المدينةَ ، فيَجِدُ الملائكةَ يَحْرُسُونَها ، فلا يَدْخُلُ الدجالُ ، ولا الطاعونُ إن شاء اللهُ

- يأتي الدجالُ وهو مُحَرَّمٌ عليه أن يَدْخُلَ نِقابَ المدينةِ ، فيَنْزِلُ بعضَ السِّبَاخِ التي بالمدينةِ ، فيَخْرُجُ إليه يَوْمَئِذٍ رجلٌ هو خيرُ الناسِ ، أو من خيرِ الناسِ ، فيقولُ له : أشهدُ أنك الدجالُ الذي حدثنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حديثَه ، فيقولُ الدجالُ : أرأيتم إن قَتَلْتُ هذا ثم أَحْيَيْتُه ؟ هل تَشُكُّونَ في الأمرِ ؟ فيقولونَ : لا فَيَقْتُلُه ، ثم يُحْيِيهِ ، فيقولُ حينَ يُحْيِيهِ : واللهِ ما كنتُ قَطُّ أَشَدَّ بصيرةً مِنِّي اليومَ ، فيريدُ الدجالُ أن يقتلَه ، فلا يُسَلَّطُ عليه

- حَدَّثَنَا رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حَدِيثًا طَوِيلًا عَنِ الدَّجَّالِ، فَكانَ فِيما حَدَّثَنَا به أنْ قالَ: يَأْتي الدَّجَّالُ -وهو مُحَرَّمٌ عليه أنْ يَدْخُلَ نِقَابَ المَدِينَةِ- بَعْضَ السِّبَاخِ الَّتي بالمَدِينَةِ، فَيَخْرُجُ إلَيْهِ يَومَئذٍ رَجُلٌ هو خَيْرُ النَّاسِ -أوْ مِن خَيْرِ النَّاسِ- فيَقولُ: أشْهَدُ أنَّكَ الدَّجَّالُ الَّذي حَدَّثَنَا عَنْكَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حَدِيثَهُ، فيَقولُ الدَّجَّالُ: أرَأَيْتَ إنْ قَتَلْتُ هذا، ثُمَّ أحْيَيْتُهُ؛ هلْ تَشُكُّونَ في الأمْرِ؟ فيَقولونَ: لَا، فَيَقْتُلُهُ ثُمَّ يُحْيِيهِ، فيَقولُ حِينَ يُحْيِيهِ: واللَّهِ ما كُنْتُ قَطُّ أشَدَّ بَصِيرَةً مِنِّي اليَومَ، فيَقولُ الدَّجَّالُ: أقْتُلُهُ فلا أُسَلَّطُ عليه.

- ليسَ مِن بَلَدٍ إلَّا سَيَطَؤُهُ الدَّجَّالُ، إلَّا مَكَّةَ والمَدِينَةَ؛ ليسَ له مِن نِقَابِهَا نَقْبٌ إلَّا عليه المَلَائِكَةُ صَافِّينَ يَحْرُسُونَهَا، ثُمَّ تَرْجُفُ المَدِينَةُ بأَهْلِهَا ثَلَاثَ رَجَفَاتٍ، فيُخْرِجُ اللَّهُ كُلَّ كَافِرٍ ومُنَافِقٍ.

- حَدَّثَنَا رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَوْمًا حَدِيثًا طَوِيلًا عَنِْ الدَّجَّالِ، فَكانَ فِيما يُحَدِّثُنَا به أنَّه قالَ: يَأْتي الدَّجَّالُ، وهو مُحَرَّمٌ عليه أنْ يَدْخُلَ نِقَابَ المَدِينَةِ، فَيَنْزِلُ بَعْضَ السِّبَاخِ الَّتي تَلِي المَدِينَةَ، فَيَخْرُجُ إلَيْهِ يَومَئذٍ رَجُلٌ، وهو خَيْرُ النَّاسِ - أوْ مِن خِيَارِ النَّاسِ - فيَقولُ أشْهَدُ أنَّكَ الدَّجَّالُ الذي حَدَّثَنَا رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حَدِيثَهُ، فيَقولُ الدَّجَّالُ: أرَأَيْتُمْ إنْ قَتَلْتُ هذا، ثُمَّ أحْيَيْتُهُ، هلْ تَشُكُّونَ في الأمْرِ؟ فيَقولونَ: لَا، فَيَقْتُلُهُ ثُمَّ يُحْيِيهِ، فيَقولُ: واللَّهِ ما كُنْتُ فِيكَ أشَدَّ بَصِيرَةً مِنِّي اليَومَ، فيُرِيدُ الدَّجَّالُ أنْ يَقْتُلَهُ فلا يُسَلَّطُ عليه.

- حَدَّثَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ يَوْمًا حَدِيثًا طَوِيلًا عَنِ الدَّجَّالِ، فَكانَ فِيما حَدَّثَنَا، قالَ: يَأْتِي، وَهو مُحَرَّمٌ عليه أَنْ يَدْخُلَ نِقَابَ المَدِينَةِ، فَيَنْتَهِي إلى بَعْضِ السِّبَاخِ الَّتي تَلِي المَدِينَةَ، فَيَخْرُجُ إِلَيْهِ يَومَئذٍ رَجُلٌ هو خَيْرُ النَّاسِ، أَوْ مِن خَيْرِ النَّاسِ، فيَقولُ له: أَشْهَدُ أنَّكَ الدَّجَّالُ الذي حَدَّثَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ حَدِيثَهُ، فيَقولُ الدَّجَّالُ: أَرَأَيْتُمْ إنْ قَتَلْتُ هذا، ثُمَّ أَحْيَيْتُهُ، أَتَشُكُّونَ في الأمْرِ؟ فيَقولونَ: لَا، قالَ: فَيَقْتُلُهُ ثُمَّ يُحْيِيهِ، فيَقولُ حِينَ يُحْيِيهِ: وَاللَّهِ ما كُنْتُ فِيكَ قَطُّ أَشَدَّ بَصِيرَةً مِنِّي الآنَ، قالَ: فيُرِيدُ الدَّجَّالُ أَنْ يَقْتُلَهُ، فلا يُسَلَّطُ عليه.

- المدينةُ ومكةُ محفوفتانِ بالملائكةِ على كلِّ نَقبٍ منهما ملَكٌ لا يدخلُها الدجالُ ولا الطاعونُ

- حدَّثنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عنِ الدَّجَّالِ فقال فيما حدَّثنا : ( يأتي الدَّجَّالُ وهو مُحرَّمٌ عليه أنْ يدخُلَ أنقابَ المدينةِ فيخرُجُ إليه رجُلٌ وهو خيرُ النَّاسِ يومَئذٍ - أو مِن خيرِهم - فيقولُ : أشهَدُ أنَّكَ الدَّجَّالُ الَّذي حدَّثنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حديثَه فيقولُ الدَّجَّالُ : أرأَيْتُم إنْ قتَلْتُ هذا ثمَّ أحيَيْتُه أتشُكُّونَ في الأمرِ ؟ فيقولونَ : لا فيُسلَّطُ عليه فيقتُلُه ثمَّ يُحييه فيقولُ حينَ يَحْيا : واللهِ ما كُنْتُ بأشَدَّ بصيرةً فيك منِّي الآنَ فيُريدُ قَتْلَه الثَّانيةَ فلا يُسلَّطُ عليه ) قال مَعمَرٌ : يرَوْنَ أنَّ هذا الرَّجُلَ الَّذي يقتُلُه الدَّجَّالُ ثمَّ يُحييه : الخَضِرُ

-  اللهمَّ بارِكْ لِأهلِ المدينةِ في مدينَتِهم، وبارِكْ لهم في صاعِهم، وبارِكْ لهم في مُدِّهم، اللهمَّ إنَّ إبراهيمَ عبدُك وخليلُك، وإنِّي عبدُك ورسولُك، وإنَّ إبراهيمَ سأَلَكَ لِأهلِ مكَّةَ، وإنِّي أسألُكَ لِأهلِ المدينةِ، كما سأَلَكَ إبراهيمُ لِأهلِ مكَّةَ، ومِثْلَه معه، إنَّ المدينةَ مُشبَّكةٌ بالملائكةِ، على كلِّ نَقْبٍ منها مَلَكانِ يَحرُسانِها، لا يَدخُلُها الطاعونُ، ولا الدجَّالُ، مَن أرادها بسُوءٍ أذابَه اللهُ كما يَذوبُ المِلحُ في الماءِ.

- المدينةُ ومكةُ مَحفوفَتانِ بالمَلائكةِ، على كُلِّ نَقبٍ منها مَلَكٌ لا يَدخُلُها الدَّجَّالُ، ولا الطَّاعونُ.