الموسوعة الحديثية


- أتيتُ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ، فذَكَرَ الحَديثَ، فَقالَ رجلٌ منَ القومِ : يا رسولَ اللَّهِ، أخبِرنا عَن سبأٍ ما هوَ أرضٌ أمُ امرأةٌ ؟ فقالَ : لَيسَ بأرضٍ ولا امرأةٍ، ولَكِنَّهُ رجلٌ ولَدَ عشرةً [ منَ العربِ ] فتَيامنَ ستَّةٌ وتشاءمَ أربَعةٌ
خلاصة حكم المحدث : حسن صحيح
الراوي : فروة بن مسيك | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم : 3988
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة سبأ فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - سعة علم النبي صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أحاديث مشابهة:


- أتيتُ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ فقُلتُ: يا رسولَ اللَّهِ ألا أقاتلُ مَن أدبرَ من قومي بمن أقبلَ منهم؟ فأذنَ لي في قتالِهِم وأمَّرَني، فلمَّا خرَجتُ من عندِهِ سألَ عنِّي، ما فعلَ الغُطَيْفيُّ؟ فأُخْبِرَ أنِّي قد سرتُ، قالَ: فأرسلَ في أثري فردَّني فأتيتُهُ وَهوَ في نفرٍ من أصحابِهِ، فقالَ: ادعُ القَومَ فمن أسلمَ منهم فاقبَل منهُ، ومن لم يُسلِم فلا تَعجَلْ حتَّى أُحْدِثَ إليك قالَ: وأُنْزِلَ في سَبَأٍ ما أُنْزِلَ، فقالَ رجلٌ: يا رسولَ اللَّهِ، وما سَبأٌ، أرضٌ أو امرأةٌ؟ قالَ: ليسَ بأرضٍ ولا امرأةٍ، ولَكِنَّهُ رجلٌ ولدَ عشرةً منَ العربِ فتيامنَ منهم ستَّةٌ، وتشاءمَ منهم أربعةٌ. فأمَّا الَّذينَ تشاءموا فلَخمٌ، وجُذامُ، وغسَّانُ، وعامِلةُ، وأمَّا الَّذينَ تيامنوا: فالأزدُ، والأشعرون ، وحِميرٌ، وَكِندةُ ومَذحِجٌ، وأنمارٌ،. فقالَ رجلٌ: يا رسولَ اللَّهِ، ما أنمارٌ؟ قالَ: الَّذينَ منهم خثعَمُ، وبَجيلةُ
خلاصة حكم المحدث : حسن صحيح
الراوي : فروة بن مسيك | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي الصفحة أو الرقم : 3222
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

- أتيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ فقلتُ : يا رسولَ اللهِ أُقاتلُ بمُقبلِ قومي مُدبرَهم ؟ قال : نعَم فقاتلْ بمُقبِلِ قومِك مُدبرَهم ، فلمَّا ولَّيتُ دعاني فقال : لا تُقاتلْهم حتَّى تدعوَهم إلى الإسلامِ ، فقلتُ يا رسولَ اللهِ أرأيتَ سبأَ أوادٍ هوَ أو رجلٌ ؟ أو ما هوَ ؟ قال : بل رجلٌ من العربِ وُلِدَ لهُ عَشرةٌ فَتَيامَنَ ستَّةٌ وتَشاءَمَ أربعةٌ ، تَيَامَنَ الأَزدُ والأشعَريُّونَ وحِميَرُ وكِندةُ ومَذحِجُ وأنمارُ الَّذينَ يُقالُ لهم بَجيلَةُ وخَثْعَمُ ، وتَشَاءَمَ لَخْمٌ ، وجُذَامُ ، وعامِلَةُ ، وغَسَّانُ

- كنَّا عند عُبيدةَ بنِ عبدِ الرَّحمنِ بأفريقيَّةَ فقال يومًا : ما أظنُّ قومًا بأرضٍ إلَّا هُم من أهلِها ، فقال عليُّ بنُ رباحٍ : كلَّا قد حدَّثني فلانٌ أنَّ فَروةَ بنَ مُسيكٍ الغُطيفيَّ قدِم على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ فقال : يا رسولَ اللهِ إنَّ سبأَ قومٌ كان لهم عِزٌّ في الجاهليَّةِ ، وإنِّي أخشى أن يرتدُّوا عن الإسلامِ أفأقاتِلُهم ؟ فقال : ما أُمِرتُ فيهم بشيءٍ بعدُ فأُنزلَتْ هذهِ الآيةُ لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ الآياتِ ، فقال لهُ رجلٌ : يا رسولَ اللهِ ما سبأٌ ؟ فذكر مثل هذا الحديثِ الَّذي قبلَه أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ سُئلَ عن سبأٍ ما هوَ ؟ أبلدٌ أم رجلٌ ؟ أم امرأةٌ ؟ قال : بَل رجلٌ ولِدَ لهُ عَشرةٌ فسكنَ اليمنَ منهُم ستَّةٌ والشَّامَ أربعةٌ ، أمَّا اليمانيُّونَ فمَذحِجُ وكِندةُ والأَزدُ والأشعريُّونَ وأنمارُ وحِميَرُ غيرَ ما حلَّها ، وأمَّا الشَّامُ فلخمٌ وجُذامُ وغسَّانُ وعاملةُ