الموسوعة الحديثية


- شهِدْتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بالبطحاءِ وهو في قبَّةٍ حمراءَ وعنده أناسٌ فجاء بلالٌ فأذَّن ثمَّ جعَل يتبَعُ فاه ها هنا وها هنا قال سفيانُ: يعني بقولِ حيَّ على الصَّلاةِ حيَّ على الفلاحِ قال: وأخرَج فضْلَ وَضوءِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فجعَل النَّاسُ مِن بينِ نائلٍ وناضحٍ حتَّى جعَل الصَّغيرُ يُدخِلُ يدَه تحتَ إِباطِ القومِ فيُصيبُ ذلك وركَز بلالٌ بينَ يدَيْهِ عَنَزةً فيمُرُّ الحمارُ والمرأةُ والكلبُ لا يُمنَعُ فصلَّى الظُّهرَ ركعتَيْنِ ثمَّ صلَّى ركعتَيْنِ ركعتَيْنِ حتَّى قدِم المدينةَ

أحاديث مشابهة:


- شَهِدْتُ النَّبيَّ بالبطحاءِ ، وأخرجَ بلالٌ فضلَ وضوئِهِ فابتدرَهُ النَّاسُ فَنِلْتُ منهُ شيئًا ورَكَزتُ لَه العنزةَ فصلَّى بالنَّاسِ والحمُرُ والكلابُ والمرأةُ ، يمرُّونَ بينَ يَديهِ

- أَتَيْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو في قُبَّةٍ حَمْراءَ مِن أدَمٍ، ورَأَيْتُ بلالًا أخَذَ وضُوءَ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، والنَّاسُ يَبْتَدِرُونَ الوَضُوءَ، فمَن أصابَ منه شيئًا تَمَسَّحَ به، ومَن لَمْ يُصِبْ منه شيئًا، أخَذَ مِن بَلَلِ يَدِ صاحِبِهِ.

- فَرَأَيْتُ بلَالًا جَاءَ بعَنَزَةٍ فَرَكَزَهَا، ثُمَّ أقَامَ الصَّلَاةَ، فَرَأَيْتُ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خَرَجَ في حُلَّةٍ مُشَمِّرًا، فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ إلى العَنَزَةِ، ورَأَيْتُ النَّاسَ والدَّوَابَّ يَمُرُّونَ بيْنَ يَدَيْهِ مِن ورَاءِ العَنَزَةِ.

- خرج رسولُ اللهِ بالهاجرةِ . قال ابنُ المُثَنَّى : إلى البَطْحَاءِ . فتَوَضأَ ، وصلى الظهرَ ركعتين، والعصرَ ركعتين ، وبين يَدَيْه عَنَزَةٌ.

- دُفِعْتُ إلى النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو بالأبْطَحِ في قُبَّةٍ كانَ بالهَاجِرَةِ، خَرَجَ بلَالٌ فَنَادَى بالصَّلَاةِ ثُمَّ دَخَلَ، فأخْرَجَ فَضْلَ وضُوءِ رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَوَقَعَ النَّاسُ عليه يَأْخُذُونَ منه، ثُمَّ دَخَلَ فأخْرَجَ العَنَزَةَ وخَرَجَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كَأَنِّي أنْظُرُ إلى وبِيصِ سَاقَيْهِ، فَرَكَزَ العَنَزَةَ ثُمَّ صَلَّى الظُّهْرَ رَكْعَتَيْنِ، والعَصْرَ رَكْعَتَيْنِ، يَمُرُّ بيْنَ يَدَيْهِ الحِمَارُ والمَرْأَةُ.

- أَتَيْتُ النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ بمَكَّةَ وهو بالأبْطَحِ في قُبَّةٍ له حَمْرَاءَ مِن أدَمٍ، قالَ: فَخَرَجَ بلَالٌ بوَضُوئِهِ، فَمِنْ نَائِلٍ ونَاضِحٍ، قالَ: فَخَرَجَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ عليه حُلَّةٌ حَمْرَاءُ كَأَنِّي أنْظُرُ إلى بَيَاضِ سَاقَيْهِ، قالَ: فَتَوَضَّأَ وأَذَّنَ بلَالٌ، قالَ: فَجَعَلْتُ أتَتَبَّعُ فَاهُ هَا هُنَا وهَا هُنَا يقولُ: يَمِينًا وشِمَالًا يقولُ: حَيَّ علَى الصَّلَاةِ حَيَّ علَى الفلاحِ. قالَ: ثُمَّ رُكِزَتْ له عَنَزَةٌ، فَتَقَدَّمَ فَصَلَّى الظُّهْرَ رَكْعَتَيْنِ، يَمُرُّ بيْنَ يَدَيْهِ الحِمَارُ والْكَلْبُ، لا يُمْنَعُ ثُمَّ صَلَّى العَصْرَ رَكْعَتَيْنِ، ثُمَّ لَمْ يَزَلْ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ حتَّى رَجَعَ إلى المَدِينَةِ.

- خَرَجَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ بالهَاجِرَةِ إلى البَطْحَاءِ فَتَوَضَّأَ فَصَلَّى الظُّهْرَ رَكْعَتَيْنِ، والْعَصْرَ رَكْعَتَيْنِ وبيْنَ يَدَيْهِ عَنَزَةٌ. قالَ شُعْبَةُ: وزَادَ فيه عَوْنٌ، عن أبِيهِ أبِي جُحَيْفَةَ: وكانَ يَمُرُّ مِن ورَائِهَا المَرْأَةُ والْحِمَارُ. وزَادَ في حَديثِ الحَكَمِ فَجَعَلَ النَّاسُ يَأْخُذُونَ مِن فَضْلِ وضُوئِهِ.

- أنَّ أبَاهُ رَأَى رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ في قُبَّةٍ حَمْرَاءَ مِن أدَمٍ، ورَأَيْتُ بلَالًا أخْرَجَ وضُوءًا، فَرَأَيْتُ النَّاسَ يَبْتَدِرُونَ ذلكَ الوَضُوءَ، فمَن أصَابَ منه شيئًا تَمَسَّحَ به، ومَن لَمْ يُصِبْ منه أخَذَ مِن بَلَلِ يَدِ صَاحِبِهِ، ثُمَّ رَأَيْتُ بلَالًا أخْرَجَ عَنَزَةً فَرَكَزَهَا وخَرَجَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ في حُلَّةٍ حَمْرَاءَ مُشَمِّرًا فَصَلَّى إلى العَنَزَةِ بالنَّاسِ رَكْعَتَيْنِ، ورَأَيْتُ النَّاسَ والدَّوَابَّ يَمُرُّونَ بيْنَ يَدَيِ العَنَزَةِ.

- عَنْ عَوْنِ بنِ أبِي جُحَيْفَةَ، عن أبِيهِ، أنَّه رَأَى بلَالًا يُؤَذِّنُ فَجَعَلْتُ أتَتَبَّعُ فَاهُ هَا هُنَا وهَهُنَا بالأذَانِ.

- رَأَيْتُ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بالأبْطَحِ، فَجَاءَهُ بلَالٌ فَآذَنَهُ بالصَّلَاةِ ثُمَّ خَرَجَ بلَالٌ بالعَنَزَةِ حتَّى رَكَزَهَا بيْنَ يَدَيْ رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بالأبْطَحِ، وأَقَامَ الصَّلَاةَ.

- خَرَجَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بالهَاجِرَةِ إلى البَطْحَاءِ، فَتَوَضَّأَ ثُمَّ صَلَّى الظُّهْرَ رَكْعَتَيْنِ، والعَصْرَ رَكْعَتَيْنِ، وبيْنَ يَدَيْهِ عَنَزَةٌ قَالَ شُعْبَةُ وزَادَ فيه عَوْنٌ، عن أبِيهِ أبِي جُحَيْفَةَ، قَالَ: كانَ يَمُرُّ مِن ورَائِهَا المَرْأَةُ، وقَامَ النَّاسُ فَجَعَلُوا يَأْخُذُونَ يَدَيْهِ فَيَمْسَحُونَ بهَا وُجُوهَهُمْ، قَالَ فأخَذْتُ بيَدِهِ فَوَضَعْتُهَا علَى وجْهِي فَإِذَا هي أبْرَدُ مِنَ الثَّلْجِ وأَطْيَبُ رَائِحَةً مِنَ المِسْكِ.

- خَرَجَ عَلَيْنَا رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بالهَاجِرَةِ، فَأُتِيَ بوَضُوءٍ فَتَوَضَّأَ، فَجَعَلَ النَّاسُ يَأْخُذُونَ مِن فَضْلِ وضُوئِهِ فَيَتَمَسَّحُونَ به، فَصَلَّى النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الظُّهْرَ رَكْعَتَيْنِ، والعَصْرَ رَكْعَتَيْنِ، وبيْنَ يَدَيْهِ عَنَزَةٌ.

- خَرَجَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بالهَاجِرَةِ، فَصَلَّى بالبَطْحَاءِ الظُّهْرَ والعَصْرَ رَكْعَتَيْنِ، ونَصَبَ بيْنَ يَدَيْهِ عَنَزَةً وتَوَضَّأَ، فَجَعَلَ النَّاسُ يَتَمَسَّحُونَ بوَضُوئِهِ.

- خَرَجَ عَلَيْنَا رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بالهَاجِرَةِ، فَأُتِيَ بوَضُوءٍ، فَتَوَضَّأَ، فَصَلَّى بنَا الظُّهْرَ والعَصْرَ، وبيْنَ يَدَيْهِ عَنَزَةٌ والمَرْأَةُ والحِمَارُ يَمُرُّونَ مِن ورَائِهَا.

- رَأَيْتُ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في قُبَّةٍ حَمْرَاءَ مِن أدَمٍ، ورَأَيْتُ بلَالًا أخَذَ وضُوءَ رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ورَأَيْتُ النَّاسَ يَبْتَدِرُونَ ذَاكَ الوَضُوءَ، فمَن أصَابَ منه شيئًا تَمَسَّحَ به، ومَن لَمْ يُصِبْ منه شيئًا أخَذَ مِن بَلَلِ يَدِ صَاحِبِهِ، ثُمَّ رَأَيْتُ بلَالًا أخَذَ عَنَزَةً، فَرَكَزَهَا وخَرَجَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في حُلَّةٍ حَمْرَاءَ، مُشَمِّرًا صَلَّى إلى العَنَزَةِ بالنَّاسِ رَكْعَتَيْنِ، ورَأَيْتُ النَّاسَ والدَّوَابَّ يَمُرُّونَ مِن بَيْنِ يَدَيِ العَنَزَةِ

- سَمِعْتُ أبِي: أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ صَلَّى بهِمْ بالبَطْحَاءِ وبيْنَ يَدَيْهِ عَنَزَةٌ، الظُّهْرَ رَكْعَتَيْنِ، والعَصْرَ رَكْعَتَيْنِ، تَمُرُّ بيْنَ يَدَيْهِ المَرْأَةُ والحِمَارُ.

- رأَيْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في قبَّةٍ حمراءَ ورأَيْتُ بلالًا أخرَج وَضوءَه فرأَيْتُ النَّاسَ يبتدِرون وَضوءَه يتمسَّحونَ قال: ثمَّ أخرَج بلالٌ عنَزةً فركَزها ثمَّ خرَج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في حُلَّةٍ حمراءَ سِيَراءَ فصلَّى إليها والنَّاسُ والدَّوابُّ يمرُّونَ بينَ يدَيهِ

- أتَيْتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وهو بالأبطَحِ في قبَّةٍ له حمراءَ مِن أَدَمٍ قال: فخرَج بلالٌ بوَضوئِه فبينَ نائلٍ وناضحٍ قال: فخرَج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وعليه حُلَّةٌ حمراءُ كأنِّي أنظُرُ إلى بياضِ ساقَيْهِ قال: فتوضَّأ وأذَّن بلالٌ فجعَل يتبَعُ فاه ها هنا وها هنا يقولُ يمينًا وشِمالًا: حيَّ على الصَّلاةِ حيَّ على الفلاحِ ثمَّ رُكِزَت له عَنَزةٌ، فقام فصلَّى العصرَ ركعتَيْنِ يمُرُّ بينَ يدَيْهِ الحمارُ والكلبُ، لا يُمنَعُ، ثمَّ لم يزَلْ يُصلِّي ركعتَيْنِ حتَّى رجَع إلى المدينةِ

- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خرَج في حُلَّةٍ حمراءَ فرُكِزَتْ عَنَزةٌ فصلَّى إليها يمُرُّ مِن ورائِها الكلبُ والمرأةُ والحِمارُ

- شهِدْتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بالبطحاءِ وهو في قبَّةٍ حمراءَ وعنده أناسٌ فجاء بلالٌ فأذَّن ثمَّ جعَل يتبَعُ فاه ها هنا وها هنا قال سفيانُ: يعني بقولِ حيَّ على الصَّلاةِ حيَّ على الفلاحِ قال: وأخرَج فضْلَ وَضوءِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فجعَل النَّاسُ مِن بينِ نائلٍ وناضحٍ حتَّى جعَل الصَّغيرُ يُدخِلُ يدَه تحتَ إِباطِ القومِ فيُصيبُ ذلك وركَز بلالٌ بينَ يدَيْهِ عَنَزةً فيمُرُّ الحمارُ والمرأةُ والكلبُ لا يُمنَعُ فصلَّى الظُّهرَ ركعتَيْنِ ثمَّ صلَّى ركعتَيْنِ ركعتَيْنِ حتَّى قدِم المدينةَ

- أتَيْتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وهو بالأبطَحِ في قبَّةٍ له حمراءَ مِن أَدَمٍ قال: فخرَج بلالٌ بوَضوئِه فبينَ نائلٍ وناضحٍ قال: فخرَج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وعليه حُلَّةٌ حمراءُ كأنِّي أنظُرُ إلى بياضِ ساقَيْهِ قال: فتوضَّأ وأذَّن بلالٌ فجعَل يتبَعُ فاه ها هنا وها هنا يقولُ يمينًا وشِمالًا: حيَّ على الصَّلاةِ حيَّ على الفلاحِ ثمَّ رُكِزَت له عَنَزةٌ، فقام فصلَّى العصرَ ركعتَيْنِ يمُرُّ بينَ يدَيْهِ الحمارُ والكلبُ، لا يُمنَعُ، ثمَّ لم يزَلْ يُصلِّي ركعتَيْنِ حتَّى رجَع إلى المدينةِ

- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خرَج في حُلَّةٍ حمراءَ فرُكِزَتْ عَنَزةٌ فصلَّى إليها يمُرُّ مِن ورائِها الكلبُ والمرأةُ والحِمارُ

- رأَيْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في قبَّةٍ حمراءَ ورأَيْتُ بلالًا أخرَج وَضوءَه فرأَيْتُ النَّاسَ يبتدِرون وَضوءَه يتمسَّحونَ قال: ثمَّ أخرَج بلالٌ عنَزةً فركَزها ثمَّ خرَج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في حُلَّةٍ حمراءَ سِيَراءَ فصلَّى إليها والنَّاسُ والدَّوابُّ يمرُّونَ بينَ يدَيهِ