الموسوعة الحديثية


- لمَّا أنزل اللهُ عزَّ وجلَّ على نبيِّه يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ [ التحريم : 6 ]، تلاها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذاتَ يومٍ على أصحابِه فخرَّ فتًى مغشِيًّا عليه فوضع النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يدَه على فؤادِه فإذا هو يتحرَّكُ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : يا فتًى قُلْ لا إلهَ إلَّا اللهُ، فقالها فبشَّره بالجنَّةِ، فقال أصحابُه : يا رسولَ اللهِ أمن بينِنا ؟ قال : أوَما سمعتم قولَه تعالَى ذَلِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ [ إبراهيم : 14 ]
خلاصة حكم المحدث : روي عن ابن عباس ولعل المرسل أشبه
الراوي : عبدالعزيز بن أبي رواد | المحدث : ابن رجب | المصدر : التخويف من النار الصفحة أو الرقم : 41
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة التحريم تفسير آيات - سورة إبراهيم رقائق وزهد - الخوف من الله قرآن - نزول القرآن مريض - تلقين المريض عند الموت
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أحاديث مشابهة:


- بَلَغَنِي أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ تَلا هذه الآيَة يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ وعِندَه بَعْض أَصْحابهِ وفيهِمْ شيخٌ ، فقال الشيخُ يا رسولَ اللهِ حِجَارَةُ جهنمَ كَحِجَارَةِ الدنيا ؟ فقال النبِيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : والذي نَفسي بيدِهِ لصخرةٌ من صخرِ جهنمَ أعظمُ من جبالِ الدنيا كلِّها ، قال : فوقعَ الشيخُ مغشيًّا عليهِ ، فوضعَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يدَهُ على فؤادِه فإِذَا هو حيٌّ فناداهُ فقال : يا شيخُ قُلْ لا إلهَ إلَّا اللهُ ، فقالها فبشرَهُ بالجنةِ ، قال : فقال أصحابُهُ : يا رسولَ اللهِ أمِنْ بينَنا ؟ قال : نَعَمْ يقولُ اللهُ تعالى ذَلِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ

- لمَّا أنزلَ اللهُ عزَّ وجلَّ على نبيِّهِ هذهِ الآيةَ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوْا قُوْا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ تلاها رسولُ اللهِ ذاتَ يومٍ على أصحابِهِ فخرَّ فتًى مَغشيًّا عليهِ فوضعَ النَّبيُّ يدَهُ على فؤادِهِ فإذا هوَ يتحرَّكُ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ : يا فتَى ! قلْ : لا إلهَ إلَّا اللهُ فقالها ، فبشَّرَهُ بالجنَّةِ فقال أصحابُهُ : يا رسولَ اللهِ ! أَمِنْ بينِنَا ؟ قال : أَوَ ما سمِعتُم قَولَهُ تعالى : ( ذَلِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ ) ؟ !

- لما أنزل الله عز وجل على نبيه هذه الآية يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ تلاها رسولُ اللهِ ذاتَ يومٍ على أصحابِه فخرَّ فتًى مغشيًّا عليه فوضع النَّبيُّ يدَه على فؤادِه فإذا هو يتحرَّك فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ : يا فتى ! قل : لا إله إلا اللهُ ، فقالها ، فبشَّرَه بالجنَّةِ فقال أصحابُه : يا رسولَ اللهِ ! أمِن بيننا ؟ فقال : أوما سمعتُم قوله تعالى : ( ذَلِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ )