الموسوعة الحديثية


- سارَ عمرُ بنُ الخطَّابِ إلى الشَّامِ بعدَ مسيرِهِ الأوَّلِ كانَ إليها حتَّى إذا شارفَها بلغَهُ ومن معَهُ أنَّ الطَّاعونَ فيها فقالَ لَهُ أصحابُهُ ارجِع ولا تقَحَّمْ عليهِ فلو نزلتَها وَهوَ بِها لم نرَ لَكَ الشُّخوصَ عنها فانصرفَ راجعًا إلى المدينةِ فعرَّسَ من ليلتِهِ تلكَ وأَنا أقربُ القومِ منهُ فلمَّا انبعثَ انبعثتُ معَهُ في أثرِهِ فسَمِعتُهُ يقولُ رَدُّوني عنِ الشَّامِ بعدَ أن شارفتُ عليهِ لأنَّ الطَّاعونَ فيهِ ألا وما منصرَفي عنهُ بمؤخِّرٍ في أجلي وما كانَ قدوميهِ معجِّلي عن أجَلي ألا ولو قَدِمتُ المدينةَ ففرغتُ من حاجاتٍ لا بدَّ لي منها فيها قد سِرتُ حتَّى أدخلَ الشَّامَ ثمَّ أنزلَ حمصَ فإنِّي سَمِعتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ ليُبعثنَّ منها يومَ القيامةِ سبعين ألفًا لا حساب عليهم ولا عذابَ عليهم مبعثُهُم فيما بينَ الزَّيتونِ وحائطُها في البَرثِ الأحمرِ مِنها

أحاديث مشابهة:


- سمِعتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ في حِمصَ : ليبعثنَّ اللهُ منها يومَ القيامةِ سبعين ألفًا لا حسابَ عليهم ولا عذابَ .

- لَيَبْعَثَنَّ اللهُ تعالى مِنْ مدينَةٍ بالشامِ يقالُ لها حِمْصٌ ، سبعينَ ألفًا يومَ القيامَةِ ، لَا حسابَ عليْهِمْ ، ولَا عذابَ ، مَبْعَثُهُمْ فيمَا بينَ الزيتونِ والحائِطِ ، في البَرَثِ الأحمرِ منها

- ليبعثنَّ اللهُ من مدينةٍ بالشامِ يُقال لها : حمصٌ سبعين ألفًا يومَ القيامةِ ؛ لا حسابَ عليهم، فيما بين الزيتونِ والحائطِ في البرثِ الأحمرِ

- سارَ عُمَرُ بنُ الخَطَّابِ رَضيَ اللهُ عنه إلى الشَّامِ بَعدَ مَسيرِهِ الأوَّلِ كان إليها، حتى إذا شارَفَها، بلَغَهُ ومَن معه أنَّ الطَّاعونَ فاشٍ فيها، فقال له أصحابُه: ارجِعْ، ولا تَقَحَّمْ عليه، فلو نزَلتَها وهو بها، لم نَرَ لكَ الشُّخوصَ عنها. فانصَرَفَ راجِعًا إلى المَدينةِ، فعَرَّسَ مِن لَيلَتِه تلك، وأنا أقرَبُ القَومِ منه، فلمَّا انبَعَثَ انبَعَثتُ معه في أثَرِه، فسمِعتُه يَقولُ: رَدُّوني عنِ الشَّامِ بَعدَ أن شارَفتُ عليه؛ لأنَّ الطَّاعونَ فيه، ألَا وما مُنصَرَفي عنه مُؤخِّرٌ في أجَلي، وما كان قُدوميهِ مُعَجِّلي عن أجَلي، ألَا ولو قد قَدِمتُ المَدينةَ ففَرَغتُ مِن حاجاتٍ لا بُدَّ لي منها فيها، لقد سِرتُ حتى أدخُلَ الشَّامَ، ثم أنزِلَ حِمصَ، فإنِّي سمِعتُ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَقولُ: لَيَبعَثَنَّ اللهُ منها يَومَ القيامةِ سَبعينَ ألْفًا لا حِسابَ ولا عَذابَ عليهم، مَبعَثُهم فيما بَينَ الزَّيتونِ، وحائِطُها في البَرثِ الأحمَرِ منها.

- سار عمرُ إلى الشامِ بعد سيرِه الأولِ إليها حتى إذا شارفها بلغه أنَّ الطاعونَ فيها ، فقال له أصحابُه : ارجِعْ ولا تَقحمْ عليها ، فلو نزلتَها وهو بها لم نرَ لك الشُّخوصَ عنها ، فانصرف فعرَّس من ليلتِه وأنا أقربُ القومِ منه ، فسمعتُه يقول : رُدُّوني عن الشامِ ، وما مُنصرفي عنه بمؤخرٍ أجلي ، ألا ولو قدمتُ المدينةَ ففرغتُ من حاجاتٍ لا بدَّ لي فيها ، لقد سرتُ حتى أصلَ بالشامِ ثم أنزل حِمصَ ، فإني سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقول : لَيبعثنَّ اللهُ تعالى منها يومَ القيامةِ سبعين ألفًا لا حسابَ ولا عذابَ عليهم ، مَبعثُهم ما بين الزيتونِ وحائطِها في البرثِ الأحمرِ منها

- أحاديثُ البرثِ الأحمرِ عندَ حمصَ

- سار عمرُ بنُ الخطَّابِ إلى الشَّامِ بعد مَسيرِه الأوَّلِ كان إليها حتَّى إذا شارَفها بَلَغه ومن معه أنَّ الطَّاعونَ فاشٍ فيها فقال له أصحابُه : ارجِعْ ولا تقحَمْ عليه فلو نزلتَها وهو بها لم نرَ لك الشُّخوصَ عنها ، فانصرف راجعًا إلى المدينةِ فعرَّس من ليلتِه تلك وأنا أقربُ القومِ منه ، فلمَّا انبعث انبعثْتُ معه في أثرِه فسمِعتُه يقولُ : رَدُّوني عن الشَّامِ بعد أن شارفتُ عليه لأنَّ الطَّاعونَ فيه ، ألا ومُنصَرَفي عنه مؤخِّرٌ في أجلي وما كان قدمي مُعجِلي عن أجلي ، ألا ولو قدِمتُ المدينةَ ففرغتُ من حاجاتٍ لابُدَّ لي منها لقد سِرتُ حتَّى أدخُلَ الشَّامَ ثمَّ أنزلَ حِمصَ ، فإنِّي سمِعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ : ليبعثنَّ اللهُ منها يومَ القيامةِ سبعين ألفًا لا حسابٍ ولا عذابٍ عليهم ، مبعَثُهم فيما بين الزَّيْتونِ وحائطِها في البَرْثِ الأحمرِ منها

- لَيُبْعَثَنَّ مِن مدينةٍ بالشَّامِ يُقالُ لها: حِمْصُ، سَبْعونَ ألْفًا بلا حِسابٍ عليهم، ما بيْن الزَّيتونِ والحائطِ والبِرْتِ الأحمرِ.

- سارَ عُمَرُ بنُ الخطَّابِ إلى الشامِ بعدَ مسيرِه الأوَّلِ كان إليها، حتى إذا شارَفَها، بلَغَه ومَن معه أنَّ الطاعونَ فاشٍ فيها، فقال له أصحابُه: ارجِعْ ولا تَقَحَّمْ عليه، فلو نزَلتَها وهو بها لم نَرَ لك الشخوصَ عنها. فانصرَفَ راجعًا إلى المدينةِ، فعرَّسَ مِن ليلتِه تلك، وأنا أقرَبُ القومِ منه، فلمَّا انبعَثَ، انبعَثتُ معه في أثرِه، فسَمِعتُه يقولُ: رَدُّوني عن الشامِ بعدَ أنْ شارَفتُ عليه؛ لأنَّ الطاعونَ فيه، ألَا وما مُنصَرَفي عنه بمؤخِّرٍ في أجَلي، وما كان قُدُومي منه بمُعَجِّلِي عن أجَلي، ألَا ولو قد قَدِمتُ المدينةَ ففرَغتُ مِن حاجاتٍ لا بدَّ لي منها، لقد سِرتُ حتى أدخُلَ الشامَ، ثمَّ أنزِلَ حِمْصَ؛ فإنِّي سَمِعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: لَيَبعَثنَّ اللهُ منها يومَ القيامةِ سبعينَ ألفًا لا حِسابَ عليهم ولا عذابَ عليهم، مبعثُهم فيما بينَ الزيتونِ وحائطِها في البَرْثِ الأحمرِ منها.