الموسوعة الحديثية


- قال لي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : أسلِمْ تَسلَمْ، قال : يا رسولَ اللهِ : وما الإسلامُ ؟ قال : أن تُسلِمَ قلبَكَ للهِ، ويَسلَمَ المسلمونَ مِن لسانِكَ ويدِكَ. قال : فأيُّ الإسلامِ أفضلُ ؟ قال : الإيمانُ قال : وما الإيمانُ ؟ قال : أن تؤمِنَ باللهِ، وملائكتِه، وكتبِه، ورسلِه، وبالبعثِ مِن بعدِ الموتِ، قال : فأيُّ الإيمانِ أفضلُ ؟ قال : الهجرةُ قال : وما الهجرةُ ؟ قال : أن تهجُرَ المآثمَ قال : فأيُّ الهجرةِ أفضلُ ؟ قال : الجِهادُ قال : وما الجِهادُ ؟ قال : أن تُجاهِدَ الكفارَ إذا رأيتَهم، ثم لا تغُلَّ، ولا تجبُنَ، ثم عملانِ هما مِن أفضلِ الأعمالِ إلا كمثلِهِما، ثلاثَ مراتٍ، حجةٌ مبرورةٌ أو عُمرةٌ

أحاديث مشابهة:


- عَملان لا أفضلَ منهما إلَّا مثلَهما : حجَّةٌ مبرورةٌ ، وعُمرةٌ
خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث يونس لم نكتبه إلا من هذا الوجه ولم يجاوز به أبا قلابة
الراوي : أبو قلابة عبدالله بن زيد | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء الصفحة أو الرقم : 3/31
التصنيف الموضوعي: حج - فضل الحج المبرور عمرة - فضل العمرة رقائق وزهد - أي الأعمال أفضل حج - فضل الحج والعمرة حج - فضل الحج ووجوبه
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- قال لي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : أسلمْ تسلمْ ، قال : يا رسولَ اللهِ : وما الإسلامُ ؟ قال : أنْ تُسلِمَ قلبَك للهِ ، ويسلمَ المسلمون من لسانِك ويدك . قال : فأيُّ الإسلامِ أفضلُ ؟ قال : الإيمانُ قال : وما الإيمانُ ؟ قال : أن تؤمنَ باللهِ ، وملائكتِه ، وكتبِه ، ورسلِه ، والبعثِ بعد الموتِ ، والجنَّةِ ، والنَّارِ، قال : فأيُّ الإيمانِ أفضلُ ؟ قال : الهجرةُ قال : وما الهجرةُ ؟ قال : أن تهجُرَ المآثمَ قال : فأيُّ الهجرةِ أفضلُ ؟ قال : الجهادُ قال : وما الجهادُ ؟ قال : أن تجاهدَ الكفَّارَ إذا رأيتَهم ، ثم لا تغلُّ ، ولا تجبنُ ، ثم عملان هما من أفضلُ الأعمالِ إلا كمثلِهما ، ثلاثَ مراتٍ ، حجةٌ مبرورةٌ أو عمرةٌ