الموسوعة الحديثية


- قال لي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : أسلِمْ تَسلَمْ، قال : يا رسولَ اللهِ : وما الإسلامُ ؟ قال : أن تُسلِمَ قلبَكَ للهِ، ويَسلَمَ المسلمونَ مِن لسانِكَ ويدِكَ. قال : فأيُّ الإسلامِ أفضلُ ؟ قال : الإيمانُ قال : وما الإيمانُ ؟ قال : أن تؤمِنَ باللهِ، وملائكتِه، وكتبِه، ورسلِه، وبالبعثِ مِن بعدِ الموتِ، قال : فأيُّ الإيمانِ أفضلُ ؟ قال : الهجرةُ قال : وما الهجرةُ ؟ قال : أن تهجُرَ المآثمَ قال : فأيُّ الهجرةِ أفضلُ ؟ قال : الجِهادُ قال : وما الجِهادُ ؟ قال : أن تُجاهِدَ الكفارَ إذا رأيتَهم، ثم لا تغُلَّ، ولا تجبُنَ، ثم عملانِ هما مِن أفضلِ الأعمالِ إلا كمثلِهِما، ثلاثَ مراتٍ، حجةٌ مبرورةٌ أو عُمرةٌ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف وله شاهد
الراوي : والد رجل من أهل الشام | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 1/128
التخريج : أخرجه القاضي أبو إسحاق في ((أحاديث أيوب السختياني)) (47)، والمروزي في ((تعظيم قدر الصلاة)) (392)، واللالكائي في ((شرح أصول الاعتقاد))، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (22)، باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الإسلام إيمان - أركان الإيمان إيمان - الأمر بالإيمان بالله تعالى ورسوله وشرائع الدين إيمان - الأنبياء والرسل إيمان - السؤال عن الإسلام
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


أحاديث أيوب السختيانى (ص78)
: 47 - حدثنا عارم، وسليمان بن حرب، قالا: حدثنا حماد بن زيد، عن أيوب، عن أبي قلابة، عن رجل من أهل الشام عن أبيه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " أسلم " قال عارم في حديثه: " أسلم تسلم " قال: وما الإسلام؟ قال: "‌‌ يسلم قلبك لله عز وجل ويسلم المسلمون من لسانك ويدك " قال: فأي الإسلام أفضل؟ قال: " الإيمان " قال: وما الإيمان؟ قال: " تؤمن بالله عز وجل وملائكته وكتبه وبالبعث بعد الموت " قال: وأي الإيمان أفضل؟ قال: " الهجرة " قال: وما الهجرة؟ قال: " أن تهجر السوء " قال: فأي الهجرة أفضل؟ قال: " الجهاد " قال: وما الجهاد؟ قال: " أن تقاتل الكفار إذا لقيتهم " قال سليمان في حديثه قال: " أن تجاهد " أو قال: " أن تقاتل الكفار إذا لقيتهم " " ثم لا تغل ولا تجبن " قال: " ثم عملان هما من أفضل الأعمال إلا من عمل مثل عملهما، يقولها ثلاثا، حجة مبرورة أو عمرة " ولم يقل سليمان في حديثه: يقولها ثلاثا

تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزي (1/ 401)
: 392 - حدثنا محمد بن عبيد بن حساب، ثنا حماد بن زيد، ثنا أيوب، عن أبي قلابة، عن رجل، من أهل الشام، عن أبيه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: أسلم تسلم قال: وما الإسلام؟ قال: أن تسلم قلبك لله، ويسلم المسلمون من لسانك ويدك قال: فأي الإسلام أفضل؟ قال: الإيمان قال: وما الإيمان؟ قال: أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، وبالبعث بعد الموت قال: فأي الإيمان أفضل؟ قال: الهجرة قال: وما الهجرة؟ قال: أن تهجر السوء قال: فأي الهجرة أفضل؟ قال: الجهاد قال: وما الجهاد؟ قال: " أن تجاهد، أو قال: تقاتل، الكفار إذا لقيتهم، ولا تغل، ولا تجبن " ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بإصبعيه: ثم عملان هما أفضل الأعمال، ألا من عمل بمثلهما، قالها ثلاثا، ‌حجة ‌مبرورة، ‌أو ‌عمرة

شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة (5/ 1002)
: 1683 - أنا كوهي بن الحسن، أنا أحمد بن القاسم بن نصر، قال: نا الحسن بن حماد، قال: نا إسماعيل بن إبراهيم، عن أيوب، عن أبي قلابة، عن رجل من أسلم، عن أبيه، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: أسلم تسلم قال: قلت: يا رسول الله وما الإسلام؟ قال: أن تسلم لله عز وجل، ويسلم المسلمون من لسانك ويدك قال: فأي الإسلام أفضل؟ قال: الإيمان قال: وما الإيمان؟ قال: أن تؤمن بالله وملائكته، وكتبه، ورسله، وبالبعث من بعد الموت . قال: فأي الأعمال أفضل؟ قال: الهجرة ، قال: وما الهجرة؟ قال: أن تهجر السوء ، قلت: فأي الهجرة أفضل؟ قال: الجهاد ، قلت: وما الجهاد؟ قال: أن تجاهد الكفار إذا لقيتهم لا تغل ولا تجبن قال: ثم عملان هما من أفضل الأعمال وأكملها، ثلاث مرات، ‌حجة ‌مبرورة، ‌أو ‌عمرة

شعب الإيمان (1/ 118 ط الرشد)
: [22] أخبرنا أبو الحسن علي بن محمد بن علي المقرئ، حدثنا الحسن بن محمد بن إسحاق، حدثنا يوسف بن يعقوب، حدثنا سليمان بن حرب، حدثنا حماد بن زيد، عن أيوب. وأخبرنا أبو الحسن علي بن أحمد بن عبدان، حدثنا أحمد بن عبيد الصفار حدثنا عبيد بن شريك، حدثنا أبوصالح، حدثنا الفزاري، حدثنا سفيان بن سعيد، عن أيوب، عن أبي قلابة، عن رجل من أهل الشام من أهل الإسلام، عن أبيه قال: "جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأله، عن الإسلام- وفي رواية حماد قال: عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: أسلم تسلم قال: وما الإسلام؟ قال: يسلم قلبك لله ويسلم المسلمون من لسانك ويدك. قال: فاي الإسلام أفضل؟ قال: الإيمان. قال: فما الإيمان؟ قال: تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله وبالبعث بعد الموت. قال: فأي الإيمان أفضل؟ قال: الهجرة. قال: وما الهجرة؟ قال: أن تهجر السوء. قال: فاي الهجرة أفضل؟ قال: الجهاد. قال: وما الجهاد؟ قال: أن تجاهد- أو قال: تقاتل- الكفار إذا لقيتهم. وفي رواية سفيان قال: تقاتل العدو إذا لقيتهم ولا تغل ولا تجبن. وفى رواية حماد: ثم لا تغل ولا تجبن. وزاد: ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ثم عملان هما من أفضل الأعمال إلا من عمل عملا بمثلهما وقال بإصبعيه هكذا السبابة والوسطى: حجة مبرورة أو عمرة مبرورة