الموسوعة الحديثية


- قال لي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : أسلمْ تسلمْ، قال : يا رسولَ اللهِ : وما الإسلامُ ؟ قال : أنْ تُسلِمَ قلبَك للهِ، ويسلمَ المسلمون من لسانِك ويدك. قال : فأيُّ الإسلامِ أفضلُ ؟ قال : الإيمانُ قال : وما الإيمانُ ؟ قال : أن تؤمنَ باللهِ، وملائكتِه، وكتبِه، ورسلِه، والبعثِ بعد الموتِ، والجنَّةِ، والنَّارِ، قال : فأيُّ الإيمانِ أفضلُ ؟ قال : الهجرةُ قال : وما الهجرةُ ؟ قال : أن تهجُرَ المآثمَ قال : فأيُّ الهجرةِ أفضلُ ؟ قال : الجهادُ قال : وما الجهادُ ؟ قال : أن تجاهدَ الكفَّارَ إذا رأيتَهم، ثم لا تغلُّ، ولا تجبنُ، ثم عملان هما من أفضلُ الأعمالِ إلا كمثلِهما، ثلاثَ مراتٍ، حجةٌ مبرورةٌ أو عمرةٌ

الصحيح البديل:


- أفضلُ الأعمالِ الإيمانُ باللهِ وحدَه ، ثمَّ الجهادُ ، ثمَّ حجَّةٌ مَبرورةٌ ، تَفضُلُ سائرَ الأعمالِ ، كما بين مطلِعِ الشَّمسِ إلى مغرِبِها
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : ماعز التميمي | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 1092
التصنيف الموضوعي: إيمان - فضل الإيمان جهاد - فضل الجهاد حج - فضل الحج المبرور رقائق وزهد - أي الأعمال أفضل حج - فضل الحج ووجوبه
| أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه