الموسوعة الحديثية


- ما أَخرجكِ يا فاطمةُ مِن بيتِك ؟ قالت : أتيتُ يا رسولَ اللهِ ! أهلَ هذا الميِّتِ، فرحمتُ إليهم ميِّتَهم، أو عزَّيتُهم به فقال رسولُ اللهِ لعلكِ بلغتِ معهم الكُدَى ؟ " فقالت : معاذَ اللهِ، وقد سمعتُك تذكر فيها ما تذكر قال : لو بلغتِ معهم الكُدَا فذكر تشديدًا في ذلك قال : فسألتُ ربيعةَ بنَ سيفٍ عن ( الكُدا ) ؟ فقال : القبورُ فيما أحسب

أحاديث مشابهة:


- بينما نحن نسيرُ مع رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم إذ بصرَ بامرأةٍ لا تظنّ أنه عرفَها ، فلما توسطَ الطريقَ ، وقفَ حتى انتهتْ إليهِ ، فإذا فاطمةُ بنتُ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم قال لها : ما أخرجكِ من بيتكِ يا فاطمةُ . قالتْ : أتيتُ أهلَ هذا الميتِ ، فترحمتُ إليهِم ، وعزيتهُم بميتهِم ، قال : لعلكِ بلغتِ معهم الكدى . قالتْ : معاذَ اللهِ أن أكونَ بلغتُها ، وقد سمعتكَ تذكرُ في ذلكَ ما تذكُرَ ، فقال لها : لو بلغتِها معهُم ما رأيتِ الجنةَ ، حتى يراها جدُّ أبيكِ

- مَا أَخْرَجَكَ ؟ قَالَتْ : أَتَيتُ أهلَ هذا البيتِ فرَحِمْتُ إليهم ميِّتَهُمْ . قال : لعلَّكِ بلَغْتِ معهمُ الكُدَى ؟ قالَتْ : معاذَ اللهِ أنْ أكونَ بَلَغْتُهَا ، وقد سمعتُكَ تَذْكُرُ في ذلِكَ ما تَذْكُرُ . فقال : لو بلغتِها معهم ما رأَيْتِ الجنَّةَ حتَّى يَرَاهَا جدُّ أَبيكِ

- بينما نحنُ نسيرُ مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذ بصر بامرأةٍ لا تظنُّ أنه عرفَها ، فلما توسطَ الطريقَ ، وقف حتى انتهتْ إليه ، فإذا فاطمةُ بنتُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال لها : ما أخرجَكِ من بيتِكِ يا فاطمةُ . قالت : أتيتُ أهلَ هذا الميتِ ، فترحمتُ إليهم ، وعزيتُهم بميتِهم ، قال : لعلك بلغتِ معهم الكُدى . قالت : معاذَ اللهِ أن أكونَ بلغتُها ، وقد سمعتُك تذكرُ في ذلك ما تذكرُ ، فقال لها : لو بلغتِها معهم ما رأيتِ الجنَّةَ ، حتى يراها جدُّ أبيك

- قَبَرنا معَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ - يَعني - ميِّتًا فلمَّا فرَغنا، انصرفَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ، وانصَرَفنا معَهُ، فلمَّا حاذَى بابَهُ وقفَ، فإذا نحنُ بامرَأةٍ مُقْبِلَةٍ، قالَ: أظنُّهُ عرفَها فلمَّا ذَهَبت، إذا هيَ فاطمةُ علَيها السَّلام، فقالَ لَها رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ: ما أخرجَكِ يا فاطمةُ من بيتِكِ؟ فقالَت: أتيتُ يا رسولَ اللَّهِ، أَهْلَ هذا البيتِ فرَحَّمتُ إليهم ميِّتَهُم أو عزَّيتُهُم بِهِ، فقالَ لَها رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ: فلعلَّكِ بلَغتِ معَهُمُ الكُدى ؟، قالت: معاذَ اللَّهِ، وقد سَمِعْتُكَ تذكرُ فيها ما تَذكرُ، قالَ: لو بلَغتِ معَهُمُ الكُدى فذَكَرَ تشديدًا في ذلِكَ، فسألتُ ربيعةَ عنِ الكُدى ؟ فقالَ: القبورُ فيما أحسَبُ

- قال لفاطمة ما أخرَجَك من بيتِكِ ؟ قالت : أتيت أهل هذا البيت فرحمت إليهم ميتهِم . قال : لعلّك بلغتِ معهم الكَدْى ؟ قالت : معاذَ اللهِ أن أكون بلغْتُها ، وقد سمعتكَ تَذْكُرُ في ذلك ما تذكرُ . فقال : لو بلغتِها معهم ما رأيتِ الجنّةَ حتى يراها جَدّ أبيكِ

- بينما نحن نمشي مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذ نظر بامرأةٍ لا تظنُّ أنه عرَفها فلما توسَّطَ الطريقَ وقف حتى انتهتْ إليه فقال: ما أخرَجَكِ من بيتِكِ يا فاطمةُ قالت: أتيتُ أهلَ هذا البيتِ فرحمتُ إليهم ميتَهم وعزيتُهم قال: لعلكِ بلغتِ معهم الكدَا قالت: معاذَ اللهِ أنْ أكونَ بلغتُها معهم وقد سمعتُكَ تذكرُ في ذلك ما تذكرُ قال: لو بلغتِها ما رأيتِ الجنَّةَ حتى يراها جدُّ أبيكِ.

- قبَرنا معَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ رجلًا فلمَّا فرغَ انصرفَ فوقفَ وسطَ الطَّريقِ فإذا لحِقَ بامرأةٍ مقبلةٍ لا نظنُّ أنَّهُ عرفَها فلمَّا دَنت إذا هيَ فاطمةُ عليها السَّلامُ فقالَ لَها رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ما أخرجَكِ من بيتِكِ قالَت أتيتُ يا رسولَ اللَّهِ أهلَ هذا البيتَ فرحَّمتُ إليهم ميِّتَهم أو عن ميِّتِهم بِه لا أحفَظُ أيَّ ذلِك قالَ المفضِّلُ فقالَ لَها رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ لعلَّكِ بلغتِ معَهمُ الكُداءَ قالت معاذَ اللَّهِ وقد سمعتُك تذكرُ فيها ما تذكرُ

- قبَرْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يومًا فلمَّا فرَغْنا انصرَف رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وانصرَفْنا معه فلمَّا حاذى بابَه وتوسَّط الطَّريقَ إذا نحنُ بامرأةٍ مُقبلةٍ فلمَّا دنَتْ إذا هي فاطمةُ فقال لها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ما أخرَجك يا فاطمةُ مِن بيتِك قالت: أتَيْتُ يا رسولَ اللهِ أهلَ هذا البيتِ فعزَّيْنا ميِّتَهم فقال لها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ( لعلَّكِ بلَغْتِ معهم الكُدَى ؟ ) قالت: معاذَ اللهِ وقد سمِعْتُك تذكُرُ فيها ما تذكُرُ قال: ( لو بلَغْتِ معهم الكُدَى ما رأَيْتِ الجنَّةَ حتَّى يراها أبو أبيك ) فسأَلْتُ ربيعةَ عن الكُدَى فقال: القبورُ

- قال: بينَما نحن نَمشي مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذْ بصَرَ بامرأةٍ لا نظُنُّ أنَّه عرَفَها، فلمَّا توجَّهْنا الطَّريقَ، وقَفَ حتى انتهَتْ إليه، فإذا فاطمةُ بنتُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ رضِيَ اللهُ عنها، فقال: ما أخرَجَكِ مِن بَيتِكِ يا فاطمةُ؟ قالتْ: أتَيْتُ أهلَ هذا البَيتِ، فرَحَّمْتُ إليهم ميِّتَهم وعزَّيْتُهم، فقال: لعلَّكِ بلَغْتِ معهم الكُدَى؟ قالتْ: مَعاذَ اللهِ أنْ أكونَ بلغْتُها معهم، وقد سمِعْتُكَ تذكُرُ في ذلك ما تذكُرُ! قال: لو بلَغْتِها معهم ما رأَيْتِ الجنَّةَ حتى يَراها جَدُّ أبيكِ.

- عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّه رَأى فاطمةَ ابنتَه، فقال لها: يا فاطمةُ، مِن أينَ أقبَلْتِ؟ قالتْ: أقبَلْتُ مِن وراءِ جِنازةِ هذا الرَّجُلِ، قال: فهل بلَغْتِ معهم الكُدى؟ قالتْ: لا، وكيف أَبلُغُها وقد سمِعْتُ منك ما سمِعْتُ؟! قال: والذي نفْسي بيَدِه، لو بلَغْتِ معهم الكُدى ما رأَيْتِ الجنَّةَ، حتى يراها جَدُّ أبيكِ.

- قال: قَبَرْنا مع رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ -يَعْني ميتًا-، فلمَّا فَرَغْنَا انصرَفَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ وانصرَفْنا معهُ، فلمَّا حاذَى بابَهُ وقَفَ، فإذا نحنُ بامرأةٍ مُقْبِلَةٍ، قال: أظُنُّهُ عرَفَها، فلمَّا ذهَبْتُ إذا هي فاطمةُ، فقال لها رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: ما أخرَجَكِ يا فاطمةُ مِن بَيتِكِ؟ قالَتْ: أتيْتُ يا رسولَ اللَّهِ أهْلَ هذا البَيتِ، فرحَّمْتُ إليهم ميتَهم، أو عزَّيْتُهم به، فقال لها رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: فلعلَّكِ بلَغْتِ مَعَهُمُ الكُدَى، قالت: مَعاذَ اللهِ! وقد سمِعْتُكَ تَذكُرُ فيها ما تَذكُرُ، قال: لو بلَغْتِ مَعَهُمُ الكُدَى، فذكَرَ تشديدًا في ذلكَ، فسألْتُ رَبيعةَ عَنِ الكُدَى، فقال: القُبورُ فيما أحسَبُ.

- عن رسولِ اللهِ عليه السَّلامُ أنَّه رأَى ابنتَهُ فاطمةَ عليها السَّلامُ، فقال لها: مِن أينَ أقبَلْتِ يا فاطمةُ؟ فقالت: أقبَلْتُ مِن وراءِ جِنازةِ هذا الرَّجُلِ، فقال لها رسولُ اللهِ عليه السَّلامُ: هل بلَغْتِ الكُدَى؟ قالت: وكيفَ أبلُغُها، وقدْ سمِعْتُ منكَ ما سمِعْتُ؟ فقال: والذي نفْسي بيدِهِ لوْ بلَغْتِ الكُدى ما رأيْتِ الجنَّةَ حتى يراها جَدُّ أبيكِ.