الموسوعة الحديثية


- حدَّثَني عمارةُ بنُ غرابٍ أنَّ عمةً له حدَّثَتْه أنها سألَتْ عائشةَ فقالتْ : إنَّ إحدانا تَحيضُ وليس لها ولزوجِها إلا فراشٌ واحدٌ ولحافٌ واحدٌ، فكيف تصنعُ ؟ قالتْ : تشُدُّ عليها إزارُها، ثم تنامُ معه وله ما فوقَ ذلك

أحاديث مشابهة:


- سألت عائشةَ قالَت إحدانا تحيضُ وليسَ لَها ولزَوجِها إلَّا فراشٌ واحدٌ قالت أُخبرُكِ بما صنعَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ دخلَ فمضَى إلى مسجدِهِ فلم ينصرِف حتَّى غلَبتني عَيني وأوجعَهُ البردُ فقالَ ادني منِّي فقُلتُ إنِّي حائضٌ فقالَ وإن اكشِفي عن فخِذَيكِ فكشَفتُ فخِذيَّ فَوضعَ خدَّهُ وصدرَهُ علَى فخِذيَّ وحَنَيتُ علَيهِ حتَّى دفئَ وَنامَ

- إحدانا تحيضُ وليسَ لَها وَ لزوجِها إلَّا فِراشٌ واحدٌ قالت أخبرُكِ ما صنعَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ دخلَ فمضى إلى مسجدِه - قالَ أبو داودَ تعني مسجدَ بيتِهِ - فلم ينصرِفْ حتَّى غلبَتني عيني وأوجعَهُ البَردُ. فقالَ ادني. فقلتُ إنِّي حائضٌ. قالَ وإن اكشِفي عن فخذيْكِ . فَكشفتُ فخِذيَّ فوضعَ خدَّهُ وصدرَهُ على فخِذي وحنَيتُ عليْهِ حتَّى دفئَ ونامَ

- إنَّ عَمَّةً لهُ حَدَّثَتْهُ أنَّها سألَتْ عائشةَ رضيَ اللهُ عَنْها فقالتْ : إِنَّ إِحْدَانا تَحِيضُ وليسَ لها ولِزَوْجِها إلَّا فِرَاشٌ واحِدٌ ولِحافٌ واحِدٌ ، فكيفَ تَصْنَعُ ؟ [ قالتْ ] : تَشُدُّ عليْها إِزَارَها ، ثُمَّ تَنامُ مَعَهُ ، ولهُ ما فَوْقَ ذلكَ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عمارة بن غراب اليحصبي وسعد بن مسعود التجيبي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : المطالب العالية الصفحة أو الرقم : 1/121
التصنيف الموضوعي: حيض - الاضطجاع مع الحائض في ثوب واحد حيض - مباشرة الحائض حيض - اتخاذ ثوب للحيض حيض - طهارة بدن الحائض علم - حسن السؤال ونصح العالم
| أحاديث مشابهة

- إنَّهُ كان ليلَتي منهُ ، فطحَنتُ شيئًا من شعيرٍ ، فجَعلتُ لهُ قُرْصًا ، فدَخل فردَّ البابَ ، و دخلَ المسجدَ و كان إذا أرادَ أن ينامَ أغلَقَ البابَ ، و أوكأَ القِربةَ و أكفَأَ القدحَ و أطفأَ المِصباحَ فانتَظرتُه أن ينصرِفَ فأُطْعِمَه القُرْصَ ، فلم ينصَرِفْ ، حتَّى غلَبني النَّومُ ، و أوجعَه البردُ ، فأتاني فأقامَني ، ثمَّ قال " أدفِئِيني أدفِئِيني فقلتُ لهُ : إنِّي حائضٌ فقالَ وإنْ، اكشِفي عن فخِذَيْكِ فكشَفتُ لهُ عَن فخِذيَّ ، فوضع خدَّه و رأسَه على فخذيَّ ، حتَّى دفئَ فأقبَلَت شاةٌ لجارِنا داجِنةٌ ، فدخلَتُ ، ثمَّ عمَدَتْ إلى القُرْصِ فأخذَتْهُ ثمَّ أدبرتْ بهِ ، قالت : و قلِقتُ عنهُ ، و استيقظ النَّبيُّ فبادرتُها إلى البابِ ، فقال النَّبيُّ خُذي ما أدركتِ من قُرْصِكِ ، و لا تؤذي جارَكِ في شاتِهِ

- أنها سألتُ عائشةَ أمَّ المؤمنينَ رضي اللهُ عنها ، فقالتْ : إنَّ زوجَ إحدانا يريدُها ، فتمنعُه نفسَها ، إما أن تكونَ غضبى ، وإما أن تكونَ غيرَ نشيطةٍ له ، فهل عليها في ذلك مِن حرجٍ ؟ قالتْ : نعَم ، إنَّ حقَّه عليكِ ، أو لو أرادكِ وأنتَ على قتبٍ لم تمنَعيه قلتُ : إنَّ إحدانا تحيضُ وليس لها ولزوجِها إلا فراشٌ واحدٌ ، ولحافٌ واحدٌ ، كيف تصنعُ ؟ قالتْ : تشُدُّ عليها إزارَها ، ثم تنامُ معه ، فله فوقَ ذلك ، مع أني سوف أخبرُكِ ما صنَع رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : إنها كانتْ ليلتي منه ، فطحنتُ شيئًا مِن شعيرٍ ، وجعلتُ له قرصًا ، فرجَع فردَّ البابَ ، ومشى إلى المسجدِ ، وكان إذا أراد أنْ ينامَ أغلَق البابَ ، وأوكَأ القربةَ ، وأكفَأ القدحَ والصفحةَ ، وأطفَأ السراجَ فانتظرتُه ينصرِفُ ، فأطعمُه القرصَ ، فلم ينصرِفْ حتى غلبني النومُ ، وأوجعُه البردُ ، فأقامني ، فقال : أدفِئيني فقلتُ : إني حائضٌ فقال : وأن اكشِفي فخذَيكِ ، فكشَف عندَ فخِذي ، فوضَع خدَّه ورأسَه على فخِذي ، وحنيتُ عليه حتى دفِئ ونامَ ، فأقبلَتْ شاةٌ لجارٍ لنا داجنةٌ ، فعمَدَتْ إلى القرصِ فأخذَتْها ، ثم أخبرتُ بها ، قالتْ : فقلِقت ، فاستيقَظ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، وبادرتهُا إلى البابِ ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : خذي ما أدركتِ مِن قرصِكِ ، ولا تؤذي جارَكِ في شاتِه

- إنَّ عمَّةً له حدَّثَتْهُ: أنَّها سأَلَتْ عائشةَ قالت: إحْدانا تَحيضُ وليس لها ولزَوجِها إلَّا فِراشٌ واحدٌ، قالت: أُخبِرُكِ بما صنَعَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: دخَلَ فمَضى إلى مسجِدِه -تَعْني مسجِدَ بَيتِه- فلم يَنصَرِفْ حتى غلَبَتْني عَيْني، وأوجَعَه البَردُ، فقال: (ادْني منِّي)، فقُلْتُ: إنِّي حائضٌ، فقال: "وإنْ، اكْشِفي عن فَخِذَيْكِ"، فكشَفْتُ فَخِذَيَّ، فوضَعَ خَدَّه وصَدْرَه على فَخِذي، وحنَيْتُ عليه حتى دفِئَ ونامَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 270
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث