الموسوعة الحديثية


- يا رسولَ اللهِ، إنِّي أُحِبُّ هذه السورةَ، فذكَرَ مِثلَه [أي: حديثَ: إنِّي أحِبُّ هذه السُّورةَ: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ}. فقال رَسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: حُبُّك إيَّاها أدخَلَك الجنَّةَ]

أحاديث مشابهة:


- كان رجل من الأنصار يؤمهم في مسجد قبًاء فكان كلما أفتتح سورة يقرأ لهم في الصلاة يقرأ بها افتتح بقل هو الله أحد حتى يفرغ منها ثم يقرأ سورة أخرى معها وكان يصنع ذلك في كل ركعة فكلمه أصحابه فقالوا إنك تقرأ بهذه السورة ثم لا ترى أنها تجزئك حتى تقرأ بسورة أخرى فإما أن تقرأ بها وإما أن تدعها وتقرأ بسورة أخرى قال ما أنا بتاركها إن أحببتم أن أؤمكم بها فعلت وإن كرهتم تركتكم وكانوا يرونه أفضلهم وكرهوا أن يؤمهم غيره فلما أتاهم النبي صلى الله عليه وسلم أخبروه الخبر فقال يا فلان ما يمنعك مما يأمر به أصحابك وما يحملك أن تقرأ هذه السورة في كل ركعة فقال يا رسول اللهِ إني أحبها فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم إن حبها أدخلك الجنة

- كانَ رجلٌ منَ الأنصارِ يَؤمُّهم في مسجدِ قُباءَ ، فَكانَ كلَّما افتَتحَ سورةً يقرأُ لَهُم في الصَّلاةِ فقرأ بِها ، افتتحَ بقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ حتَّى يفرُغَ مِنها ، ثمَّ يقرأُ بسورةٍ أُخرَى معَها ، وَكانَ يصنعُ ذلِكَ في كلِّ رَكْعةٍ. فَكَلَّمَهُ أصحابُهُ ، فقالوا : إنَّكَ تقرأُ بِهَذِهِ السُّورةِ ، ثمَّ لا ترَى أنَّها تجزيكَ حتَّى تقرأَ بسورةٍ أُخرَى ، فإمَّا أن تقرأَ بِها ، وإمَّا أن تدعَها وتقرأَ بسورةٍ أُخرَى ، قالَ : ما أنا بتارِكِها ، إن أحبَبتُمْ أن أؤُمَّكُم بِها فعلتُ ، وإن كَرِهْتُم ترَكْتُكُم. وَكانوا يرَونَهُ أفضلَهُم ، وَكَرِهوا أن يؤُمَّهُم غيرُهُ. فلمَّا أتاهمُ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ أخبَروهُ الخبرَ. فقالَ : يا فلانُ ، ما يمنعُكَ ممَّا يأمرُ بِهِ أصحابُكَ ، وما يحمِلُكَ أن تقرأَ هذِهِ السُّورةَ في كلِّ رَكْعةٍ ؟ فقالَ : يا رسولَ اللَّهِ إنِّي أُحبُّها. فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ : إنَّ حُبَّها أدخلَكَ الجنَّةَ

- حبُّها أدخلَكَ الجنةَ [ لزومُ قراءةِ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ]

- في الذي كان يُصلِّي بأصحابِه فيقرأُ { قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ } إما أن يقرأَها وحدَها أو يقرأَ بها مع سورةٍ أُخرى ، فأخبَروا النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال : سَلوه لِمَ يفعلُ ذلك ، فقال : لأني أُحبُّها ، فقال : إنَّ حبَّكَ إيَّاها أدخلَكَ الجنَّةَ

- كانَ رجلٌ منَ الأنصارِ يؤمُّهم في مسجدِ قباءَ ، فَكانَ كلَّما افتتحَ سورةً يقرأُها لَهُم في الصَّلاةِ ممَّا يقرأُ بِهِ افتتحَ بقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ حتَّى يفرغَ منها ، ثمَّ يقرأُ سورةً أخرَى معَها ، فكانَ يصنعُ ذلِكَ في كلِّ رَكْعةٍ ، فَكَلَّمَهُ أصحابُهُ وقالوا : إنَّكَ تفتَتِحُ بِهَذِهِ السُّورةِ ثمَّ لَا ترَى أنَّها تجزئُكَ حتَّى تقرأَ بأخرَى ، فإمَّا أن تقرأَها ، وإمَّا أن تدعَها وتقرأَ بأخرَى . فقالَ : ما أَنا بتارِكِها ، إن أحببتُمْ أن أؤُمَّكُم بذلِكَ فعلتُ ، وإن كَرِهْتُم ترَكْتُكُم . وَكانوا يرونَهُ أفضلَهُم وَكَرِهوا أن يؤُمَّهُم غيرُهُم ، فلمَّا أتاهم رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أخبروهُ الخبرَ فقالَ : ما يمنعُكَ ممَّا يأمرُكَ أصحابُكَ ؟ وما يحمِلُكَ على لزومِ هذِهِ السُّورةِ في كلِّ رَكْعةٍ ؟ . فقالَ : يا رسولَ اللَّهِ إنِّي أحبُّها . فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : إنَّ حبَّها يدخِلُكَ الجنَّةَ

- أنَّ رجُلًا قال : يا رسولَ اللهِ إنِّي أُحِبُّ {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} [الإخلاص: 1] فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( حُبُّكَ إيَّاها أدخَلكَ الجنَّةَ )
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 792
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

- أنَّ رجُلًا كان يلزَمُ قراءةَ {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} [الإخلاص: 1] في الصَّلاةِ مع كلِّ سورةٍ وهو يؤُمُّ بأصحابِه فقال له رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فيه فقال : إنِّي أُحِبُّها قال : ( حُبُّها أدخَلكَ الجنَّةَ )

- قال رجلٌ: يا رسولَ اللهِ: إنِّي أُحِبُّ هذه السورةَ: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ}، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: حُبُّكَ إيَّاها أدخَلَكَ الجَنَّةَ.

- جاءَ رجُلٌ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقال: إنِّي أُحِبُّ هذه السورةَ: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ}، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: حُبُّكَ إيَّاها أدخَلَكَ الجَنَّةَ.