الموسوعة الحديثية


- كنَّا ننبِذُ لرسولِ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وآله وسلَّمَ في سقاءٍ فنأخذُ قبضةً من تمرٍ و قبضةً من زَبيبٍ فنطرحُهما ثمَّ نصبُّ عليْهِ الماءَ فننبذُهُ غُدوةً فيشربُهُ عشيَّةً وننبذُهُ عشيَّةً، فيشربُهُ غُدوةً
خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح إلا تبالة بنت يزيد الراوية له عن عائشة فإنها مجهولة
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الشوكاني | المصدر : نيل الأوطار الصفحة أو الرقم : 9/72
التصنيف الموضوعي: أشربة - الانتباذ في ماذا يكون ما يحرم وما يباح أشربة - النبيذ أشربة - كيف يشرب أشربة - الخليطين وانتباذ الخليط أشربة - ما يحل من الأشربة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

الصحيح البديل:


- كُنَّا نَنْبِذُ لِرَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ في سِقَاءٍ يُوكَى أَعْلَاهُ وَلَهُ عَزْلَاءُ، نَنْبِذُهُ غُدْوَةً فَيَشْرَبُهُ عِشَاءً، وَنَنْبِذُهُ عِشَاءً فَيَشْرَبُهُ غُدْوَةً.

-  كُنَّا نَنبِذُ لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، غُدوةً في سِقاءٍ، ولا نُخمِّرُه، ولا نَجعَلُ له عَكَرًا، فإذا أَمْسى تَعشَّى، فشرِبَ على عَشائِه، فإنْ بقِيَ شيءٌ، فرَّغْتُه، أو صبَبْتُه، ثُم نَغسِلُ السِّقاءَ، فنَنبِذُ فيه منَ العِشاءِ، فإذا أصبَحَ تَغدَّى، فشرِبَ على غَدائِه، فإنْ فضَلَ شيءٌ صبَبْتُه، أو فرَّغْتُه، ثُم غُسِلَ السِّقاءُ، فقيلَ له: أفيه غُسلُ السِّقاءِ مرَّتيْنِ؟ قال: مرَّتيْنِ.