الموسوعة الحديثية


- كُنَّا نَنْبِذُ لِرَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ في سِقَاءٍ يُوكَى أَعْلَاهُ وَلَهُ عَزْلَاءُ، نَنْبِذُهُ غُدْوَةً فَيَشْرَبُهُ عِشَاءً، وَنَنْبِذُهُ عِشَاءً فَيَشْرَبُهُ غُدْوَةً.

أحاديث مشابهة:


- كنَّا ننبذُ لرسولِ اللَّهِ في سقاءٍ توكأُ في أعلاهُ ، لَهُ عزلاءُ ننبذُهُ غدوةً ويشربُهُ عِشاءً وننبذُهُ عشاءً ويشربُهُ غدوةً

- كانَ ينبذُ لرسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ في سقاءٍ يوكَى أعلاهُ ولَهُ عزَلاوانِ ينبذُه غدوةً ويشربُهُ عشاءً، وينبِذُه عشاءً فيشربُهُ غدوةً

- كان يُنْبَذُ لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ، في سِقَاءٍ يُوكَأُ أَعْلاهُ ، ولهُ عَزْلاءُ يُنْبَذُ غُدْوَةً فَيشربُهُ عِشَاءً ، ويُنْبَذُ عِشَاءً فَيشربُهُ غُدْوَةً
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود
الصفحة أو الرقم : 3711 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه
التصنيف الموضوعي: أشربة - إلى كم يوم يشرب النبيذ أشربة - الانتباذ في ماذا يكون ما يحرم وما يباح أشربة - النبيذ

- سمِعْتُ عائشةَ سأَلَها أناسٌ كلُّهم يسألُ عن النَّبيذِ ، يقول : نَنْبُذُ التمرَ غُدْوَةً ونَشْرَبُه عَشِيًّا ، ونَنْبُذُه عَشِيًّا ونَشْرَبُه غُدْوَةً ؟ قالت : لا أَحِلُّ مُسْكِرًا ، وإن كان خُبْزًا ، وإن كانت ماءً . قالتْها ثلاثَ مراتٍ.
الراوي : جسرة بنت دجاجة العامرية | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف النسائي
الصفحة أو الرقم : 5696 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل |أصول الحديث
التصنيف الموضوعي: أشربة - الخمر ومما تكون أشربة - النبيذ أشربة - كل مسكر خمر أشربة - ما يحرم من الأشربة

- أنه [ عبدَ اللهِ بنَ عمرَ ] كان يُنبذُ له في سقاءِ الزبيبِ غدوةً فيشربهُ من الليلِ ، ويُنبذ له عشيةً ، فيشربهُ غدوةً ، وكان يغسلُ الأسقيةَ ولا يجعلُ فيها دُرْدِيًّا ولا شيئًا . قال نافعٌ : فكنا نشربهُ مثلَ العسلِ .
الراوي : نافع مولى ابن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي
الصفحة أو الرقم : 5756 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح | أحاديث مشابهة | شرح الحديث
التصنيف الموضوعي: أشربة - الانتباذ في ماذا يكون ما يحرم وما يباح أشربة - النبيذ أشربة - ما يحل من الأشربة طهارة - النبيذ

-  كُنَّا نَنبِذُ لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، غُدوةً في سِقاءٍ، ولا نُخمِّرُه، ولا نَجعَلُ له عَكَرًا، فإذا أَمْسى تَعشَّى، فشرِبَ على عَشائِه، فإنْ بقِيَ شيءٌ، فرَّغْتُه، أو صبَبْتُه، ثُم نَغسِلُ السِّقاءَ، فنَنبِذُ فيه منَ العِشاءِ، فإذا أصبَحَ تَغدَّى، فشرِبَ على غَدائِه، فإنْ فضَلَ شيءٌ صبَبْتُه، أو فرَّغْتُه، ثُم غُسِلَ السِّقاءُ، فقيلَ له: أفيه غُسلُ السِّقاءِ مرَّتيْنِ؟ قال: مرَّتيْنِ.

- كُنَّا نَنبِذُ للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في سِقاءٍ، فنَأخُذُ قَبْضةً من زَبيبٍ، أو قَبْضةً من تَمْرٍ، فنَطرَحُها في السِّقاءِ، ثم نصُبُّ عليها الماءَ لَيلًا، فيَشرَبُه نَهارًا، أو نَهارًا فيَشرَبُه لَيلًا.