الموسوعة الحديثية


- كُنَّا نَنبِذُ للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في سِقاءٍ، فنَأخُذُ قَبْضةً من زَبيبٍ، أو قَبْضةً من تَمْرٍ، فنَطرَحُها في السِّقاءِ، ثم نصُبُّ عليها الماءَ لَيلًا، فيَشرَبُه نَهارًا، أو نَهارًا فيَشرَبُه لَيلًا.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 24198
التخريج : أخرجه مسلم (2005)، وأبو داود (3711)، والترمذي (1871)، وابن ماجه (3398)، وأحمد (24198) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أشربة - الانتباذ في ماذا يكون ما يحرم وما يباح أشربة - النبيذ أطعمة - أكل التمر أشربة - ما يحل من الأشربة طهارة - النبيذ
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (3/ 1590)
85- (2005) حدثنا محمد بن المثنى العنزي، حدثنا عبد الوهاب الثقفي، عن يونس، عن الحسن، عن أمه، عن عائشة، قالت: ((كنا ننبذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم في سقاء يوكى أعلاه وله عزلاء، ننبذه غدوة فيشربه عشاء، وننبذه عشاء فيشربه غدوة)).

سنن أبي داود (3/ 334)
3711- حدثنا محمد بن المثنى، حدثني عبد الوهاب بن عبد المجيد الثقفي، عن يونس بن عبيد، عن الحسن، عن أمه، عن عائشة رضي الله عنها، قالت: ((كان ينبذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم في سقاء يوكأ أعلاه، وله عزلاء ينبذ غدوة فيشربه عشاء، وينبذ عشاء فيشربه غدوة)).

[سنن الترمذي] (4/ 296)
1871- حدثنا محمد بن المثنى قال: حدثنا عبد الوهاب الثقفي، عن يونس بن عبيد، عن الحسن البصري، عن أمه، عن عائشة قالت: ((كنا ننبذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم في سقاء، يوكأ في أعلاه، له عزلاء ننبذه غدوة ويشربه عشاء، وننبذه عشاء ويشربه غدوة)) وفي الباب عن جابر، وأبي سعيد، وابن عباس،: هذا حديث حسن غريب لا نعرفه من حديث يونس بن عبيد إلا من هذا الوجه. وقد روي هذا الحديث من غير هذا الوجه عن عائشة أيضا.

[سنن ابن ماجه] (2/ 1126)
3398- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا أبو معاوية، ح وحدثنا محمد بن عبد الملك بن أبي الشوارب قال: حدثنا عبد الواحد بن زياد، قالا: حدثنا عاصم الأحول قال: حدثتنا بنانة بنت يزيد العبشمية، عن عائشة، قالت: ((كنا ننبذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم، في سقاء، فنأخذ قبضة من تمر، أو قبضة من زبيب، فنطرحها فيه، ثم نصب عليه الماء، فننبذه غدوة، فيشربه عشية، وننبذه عشية، فيشربه غدوة)) وقال أبو معاوية: نهارا، فيشربه ليلا، أو ليلا، فيشربه نهارا.

[مسند أحمد] ـ الرسالة (40/ 234)
24198- حدثنا أبو معاوية، حدثنا عاصم، عن تبالة بنت يزيد العبشمية، عن عائشة قالت: (( كنا ننبذ للنبي صلى الله عليه وسلم في سقاء، فنأخذ قبضة من زبيب، أو قبضة من تمر فنطرحها في السقاء، ثم نصب عليها الماء ليلا، فيشربه نهارا أو نهارا فيشربه ليلا)).