الموسوعة الحديثية


- من أحبَّ أن يحيا حياتِي ويموتَ مماتي ويسكنَ جنةَ الخلدِ الذي وعدني ربِّي عزَّ وجلَّ غرسَ قضبانَها بيدِه فليتولَّ عليَّ بن أبي طالبٍ فإنه لن يخرجَكم من هدًى ولن يُدخلَكم في ضلالةٍ

أحاديث مشابهة:


- من أحبَّ أنَّ يتمسَّكَ بالقضيبِ الرَّطبِ الَّذي غرسَهُ اللَّهُ بيدِهِ فليتمسَّك بِحُبِّ عليِّ رَضِي اللَّهُ عَنهُ .

- من سرَّهُ أن يحيا حَياتي ويموتَ مماتي ويسكنَ جنَّةَ عدنٍ غرسَها ربِّي فليُوالِ عليًّا من بعدي وليوالِ وليَّهُ وليقتدِ بالأئمَّةِ من بعدي فإنَّهم عِترتي خُلِقوا من طينتي رُزِقوا فَهْمًا وعلمًا. وويلٌ للمُكَذِّبينَ بفضلِهِم من أمَّتي للقاطَعينَ فيهم صلَتي لا أَنالَهُمُ اللَّهُ شفاعتي
خلاصة حكم المحدث : إسناده مظلم ومتن موضوع
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الوادعي | المصدر : الشفاعة للوادعي الصفحة أو الرقم : 301
التصنيف الموضوعي: قيامة - الشفاعة مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب مناقب وفضائل - فضائل أهل البيت والوصاة بهم إيمان - الوعد الولاء والبراء - موالاة المسلمين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- مَن أَحَبَّ أن يَحيا حياتي، ويموتَ مَوْتَتِي ويسكنَ جنةَ الخلدِ التي وعَدَني ربي عز وجل، غَرَسَ قُضبانَها بيديه، فَلْيَتَوَلَّ عَلِيَّ بنَ أبي طالبٍ، فإنه لن يُخرجَكم من هَدْىٍ ولن يُدخلَكم في ضلالةٍ

- مَن سرَّه أن يَحيا حياتي، وَيموتَ مَيْتَتي، ويَتمسَّكَ بالقَصبةِ الياقوتَةِ الَّتي خَلَقَها اللهُ بِيدِه، ثُمَّ قال لها: كوني فَكانَت؛ فلْيَتوَلَّ علِيَّ بنَ أبي طالبٍ مِن بَعْدي.

- مَن سَرَّه أن يَحيا حياتي، ويموتَ مماتي، ويسكنَ جنةَ عَدْنٍ غَرَسَها، ربي فَلْيُوالِ عَلِيًّا من بعدي، ولْيُوالِ ولِيَّهُ، ولْيَقْتَدِ بالأئمةِ من بعدي، فإنهم عِتْرَتِي خُلِقُوا من طينتي، رُزِقوا فَهْمًا وعِلمًا، وويلٌ للمكذبين بفضلِهم من أمتي، القاطعين فيهم صِلَتِي، لا أنالَهم اللهُ شفاعتي

- من سَرَّه أن يحيا حياتي، ويموتَ مِيتَتي، ويتمَسَّكَ بالقَضيبِ الياقوتِ؛ فلْيَتوَلَّ عليَّ بنَ أبي طالِبٍ من بَعْدِي

- من أحبَّ أن يتمسَّك بقصبةِ الياقوتِ التي خلقها اللهُ بيدِه ثم قال لها : كوني ، فكانت ، فلْيتولَّ عليَّ بنَ أبي طالبٍ من بعدي . وعن أبي سعيدٍ قال : قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لعليِّ : حبُّك إيمانٌ وبغضُك نفاقٌ ، وأولُ من يدخلُ الجنَّةَ مُحبُّك ، وأولُ من يدخل النارَ مُبغضُك ، وقد جعلك اللهُ أهلًا لذلك ، فأنت مني وأنا منك ، ولا نبيَّ بعدي

- من أحبَّ أن يتمسَّكَ بالقضيبِ الرَّطْبِ الدُّرِّ الَّذي غرسه اللهُ عزَّ وجلَّ بيدِه فلْيتمسَّكْ بحُبِّ عليِّ بنِ أبي طالبٍ

- من سرَّهُ أنْ يحيا حياتي ويموتَ مِيتَتي ويتمسكَ بالقضيبِ الياقوتِ فليتولَّ عليَّ بنَ أبي طالبٍ مِنْ بعدي

- مَن أحبَّ أنْ يحيا حياتى، ويموتَ موتى ويسكنَ جَنَّةَ الخُلْدِ التي وَعَدَني رَبي فإنَّ ربي غَرسَ قَصباتِها بيدِه، فليتولَّ عليَّ بنَ أَبي طالبٍ ، فإنه لن يُخْرجَكم مِنْ هَدْيي، ولَنْ يُدْخلَكم في ضَلاَلةٍ.