الموسوعة الحديثية


- من سرَّهُ أن يحيا حَياتي ويموتَ مماتي ويسكنَ جنَّةَ عدنٍ غرسَها ربِّي فليُوالِ عليًّا من بعدي وليوالِ وليَّهُ وليقتدِ بالأئمَّةِ من بعدي فإنَّهم عِترتي خُلِقوا من طينتي رُزِقوا فَهْمًا وعلمًا. وويلٌ للمُكَذِّبينَ بفضلِهِم من أمَّتي للقاطَعينَ فيهم صلَتي لا أَنالَهُمُ اللَّهُ شفاعتي
خلاصة حكم المحدث : إسناده مظلم ومتن موضوع
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الوادعي | المصدر : الشفاعة للوادعي الصفحة أو الرقم : 301
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (1/86) واللفظ له، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (42/240)، والرافعي في ((التدوين)) (2/485)
التصنيف الموضوعي: قيامة - الشفاعة مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب مناقب وفضائل - فضائل أهل البيت والوصاة بهم إيمان - الوعد الولاء والبراء - موالاة المسلمين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[حلية الأولياء – لأبي نعيم] - ط السعادة (1/ 86)
: حدثنا محمد بن المظفر ثنا محمد بن جعفر بن عبد الرحيم ثنا أحمد بن محمد بن يزيد بن سليم ثنا عبد الرحمن بن عمران بن أبي ليلى - أخو محمد بن عمران - ثنا يعقوب بن موسى الهاشمي عن ابن أبي رواد عن إسماعيل بن أمية عن عكرمة عن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من ‌سره أن يحيا حياتي، ويموت مماتي، ويسكن جنة عدن غرسها ربي؛ فليوال عليا من بعدي وليوال وليه، وليقتد بالأئمة من بعدى فانهم عترتي خلقوا من طينتي، رزقوا فهما وعلما. وويل للمكذبين بفضلهم من أمتي، للقاطعين فيهم صلتي، لا أنالهم الله شفاعتي. قال أبو نعيم: فالمحققون بموالاة العترة الجباه، الأذلاء فى نفوسهم الفناة، المفارقون لمؤثرى الدنيا من الطغاة، هم الذين خلعوا الراحات، وزهدوا في لذيذ الشهوات، وأنواع الأطعمة، وألوان الأشرية، فدرجوا على منهاج المرسلين، والأولياء من الصديقين، ورفضوا الزائل الفاني، ورغبوا في الزائد الباقي، في جوار المنعم المفضال، ومولى الأيادي والنوال. الطيبة هم الذبل الشفاه، المفترشو

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (42/ 240)
: اخبرنا أبو علي الحسن بن أحمد أنا أبو نعيم أحمد بن عبد الله نا محمد بن المظفر نا محمد بن جعفر بن عبد الرحيم نا أحمد بن محمد بن يزيد بن سليمان نا عبد الرحمن بن عمران بن أبي ليلى أنا محمد بن عمران نا يعقوب بن موسى الهاسمي عن ابن أبي رواد عن إسماعيل بن أمية عن عكرمة عن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من ‌سره أن يحيا حياتي ويموت مماتي ويسكن جنة عدن غرسها ربي فليوال عليا من بعدي وليوال وليه وليقتد بالأئمة من بعدي فإنهم عترتي خلقوا من طينتي رزقوا فهما وعلما ويل للمكذبين بمفصلهم من أمتي القاطعين فيهم صلتي لا أنالهم الله شفاعتي هذا حديث منكر وفيه غير واحد من المجهولين

التدوين في أخبار قزوين (2/ 485)
: روى عنه أبو مضر ربيعة بن علي العجلي فقال حدثنا أبو طاهر الحسن بن حمزة العلوي قدم علينا قزوين سنة أربع وأربعين وثلاثمائة ثنا سليمان بن أحمد ثنا عمر بن حفص السدوسي ثنا إسحاق بن بشر الكاهلي ثنا يعقوب بن المغيرة الهاشمي عن ابن داؤد عن إسماعيل ابن أمية عن عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "من سره أن يحيى حياتي ويموت مماتي ويدخل جنة عدن فليوال عليا من بعدي فإنهم عترتي خلقوا من طينتي ورزقوا فهمي وعلمي فويل للمكذبين بفضلهم من أمتي لا أنالهم الله شفاعتي".