الموسوعة الحديثية


- هل فيكم غريبٌ ؟ يعني أهلَ الكتابِ قلنا : لا يا رسولَ اللهِ فأمر بغلقِ البابِ، وقال : ارفعوا أيديَكم، وقولوا لا إله إلا اللهُ فرفعْنا أيديَنا ساعةً ثم قال : الحمدُ لله، اللهم إنك بعثْتني بهذه الكلمةِ، وأمرْتني بها، ووعدتَني عليها الجنَّةَ، وإنك لا تُخلِفُ الميعادَ، ثم قال : أَبشِروا فإنَّ اللهَ قد غفر لكم

أحاديث مشابهة:


- أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال لأصحابِه يومًا: ارفَعوا أيديَكم وقولوا: لا إلهَ إلَّا الله. فرفَعْنا أيديَنا ساعةً، ثم وضع رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يدَه، ثم قال: الحمدُ لله، اللهمَّ بعثتَني بهذه الكلمةِ، وأمَرْتني بها، ووعَدْتني بها الجنَّةَ، وإنَّك لا تخلِفُ الميعادَ، ثم قال: أبشِروا فإنَّ الله قد غفرَ لكم.
خلاصة حكم المحدث : في سنده ضعف
الراوي : شداد بن أوس وعبادة بن الصامت | المحدث : الألباني | المصدر : كلمة الإخلاص وتحقيق معناها الصفحة أو الرقم : 55
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الإسلام إسلام - فضل الشهادتين أدعية وأذكار - حمد الله في كل الأحوال جنة - الخصال التي تدخل الجنة وتحقن الدم
| أحاديث مشابهة

-  كنَّا عِندَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقال: هلْ فيكم غريبٌ؟ -يعني: أهْلَ الكِتابِ-. فقُلْنا: لا يا رسولَ اللهِ. فأمَرَ بغَلْقِ البابِ، وقال: ارفَعوا أَيْديَكم، وقُولوا: لا إلهَ إلَّا اللهُ. فرَفَعْنا أَيْديَنا ساعةً، ثمَّ وضَعَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يدَه، ثمَّ قال: الحمدُ للهِ، اللَّهمَّ بَعَثْتَني بهذه الكَلِمةِ، وأمَرْتَني بها، ووعَدْتَني عليها الجَنَّةَ، وإنَّك لا تُخلِفُ الميعادَ. ثمَّ قال: أَبشِروا؛ فإنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ قد غفَرَ لكم.