الموسوعة الحديثية


- هل فيكم غريبٌ ؟ يعني أهلَ الكتابِ قلنا : لا يا رسولَ اللهِ فأمر بغلقِ البابِ، وقال : ارفعوا أيديَكم، وقولوا لا إله إلا اللهُ فرفعْنا أيديَنا ساعةً ثم قال : الحمدُ لله، اللهم إنك بعثْتني بهذه الكلمةِ، وأمرْتني بها، ووعدتَني عليها الجنَّةَ، وإنك لا تُخلِفُ الميعادَ، ثم قال : أَبشِروا فإنَّ اللهَ قد غفر لكم
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : شداد بن أوس | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 924
التخريج : أخرجه أحمد (17121)، والحاكم (1844) واللفظ لهما، والبزار (2717) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: توحيد - فضل التوحيد إسلام - فضل الشهادتين استغفار - أسباب المغفرة أدعية وأذكار - فضل لا إله إلا الله جنة - الخصال التي تدخل الجنة وتحقن الدم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] مخرجا (28/ 348)
17121 - حدثنا الحكم بن نافع أبو اليمان، قال: حدثنا إسماعيل بن عياش، عن راشد بن داود، عن يعلى بن شداد، قال: حدثني أبي شداد بن أوس، وعبادة بن الصامت، حاضر يصدقه قال: كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال: هل فيكم غريب؟ يعني أهل الكتاب. فقلنا: لا يا رسول الله. فأمر بغلق الباب، وقال: " ارفعوا أيديكم، وقولوا: لا إله إلا الله " فرفعنا أيدينا ساعة، ثم وضع رسول الله صلى الله عليه وسلم يده، ثم قال: الحمد لله، اللهم بعثتني بهذه الكلمة، وأمرتني بها، ووعدتني عليها الجنة، وإنك لا تخلف الميعاد ثم قال: أبشروا، فإن الله عز وجل قد غفر لكم

المستدرك على الصحيحين للحاكم (1/ 679)
1844 - حدثنا أبو بكر بن إسحاق، أنبأ إسماعيل بن قتيبة، ثنا يحيى بن يحيى، أنبأ إسماعيل بن عياش، عن راشد بن داود، عن يعلى بن شداد، قال: حدثني أبي شداد بن أوس، وعبادة بن الصامت، حاضر يصدقه، قال: إنا لعند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ قال: هل فيكم غريب؟ يعني أهل الكتاب، قلنا: لا يا رسول الله، فأمر بغلق الباب، فقال: ارفعوا أيديكم فقولوا لا إله إلا الله فرفعنا أيدينا ساعة، ثم وضع رسول الله صلى الله عليه وسلم يده ثم قال: الحمد لله، اللهم إنك بعثتني بهذه الكلمة، وأمرتني بها، ووعدتني عليها الجنة، إنك لا تخلف الميعاد ثم قال: أبشروا فإن الله قد غفر لكم قال الحاكم: حال إسماعيل بن عياش يقرب من الحديث قبل هذا فإنه أحد أئمة أهل الشام، وقد نسب إلى سوء الحفظ، وأنا على شرطي في أمثاله

[مسند البزار - البحر الزخار] (7/ 156)
2717 - حدثنا إبراهيم بن عبد الله بن الجنيد، قال: أخبرنا إبراهيم بن العلاء الحمصي، قال: أخبرنا إسماعيل بن عياش، قال: حدثني راشد بن داود الصنعاني، عن يعلى بن شداد بن أوس، عن عبادة بن الصامت، وشداد، حاضر فصدقه قال: كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال: هل فيكم غريب؟ يعني أهل الكتاب، قلنا: لا يا رسول الله، قال: أغلقوا الباب ، وقال: " ارفعوا أيديكم، فقولوا: لا إله إلا الله "، فرفعنا أيدينا ساعة، ثم وضع نبي الله صلى الله عليه وسلم يده، ثم قال: الحمد لله أنك بعثتني بهذه الكلمة، وأمرتني بها، ووعدتني عليها الجنة، إنك لا تخلف الميعاد ، ثم قال: أبشروا فإن الله قد غفر لكم