الموسوعة الحديثية


-  كنَّا عِندَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقال: هلْ فيكم غريبٌ؟ -يعني: أهْلَ الكِتابِ-. فقُلْنا: لا يا رسولَ اللهِ. فأمَرَ بغَلْقِ البابِ، وقال: ارفَعوا أَيْديَكم، وقُولوا: لا إلهَ إلَّا اللهُ. فرَفَعْنا أَيْديَنا ساعةً، ثمَّ وضَعَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يدَه، ثمَّ قال: الحمدُ للهِ، اللَّهمَّ بَعَثْتَني بهذه الكَلِمةِ، وأمَرْتَني بها، ووعَدْتَني عليها الجَنَّةَ، وإنَّك لا تُخلِفُ الميعادَ. ثمَّ قال: أَبشِروا؛ فإنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ قد غفَرَ لكم.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : شداد بن أوس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 17121
التخريج : أخرجه أحمد (17121) واللفظ له، والبزار (3483)، والطبراني (7/290) (7163)
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الإسلام إسلام - فضل الشهادتين إسلام - تبشير من دخل في الإسلام بالغفران والرحمة إيمان - أهل الكتاب وما يتعلق بهم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (28/ 348 ط الرسالة)
((17121- حدثنا الحكم بن نافع أبو اليمان، قال: حدثنا إسماعيل بن عياش، عن راشد بن داود، عن يعلى بن شداد قال: حدثني أبي شداد بن أوس وعبادة بن الصامت حاضر يصدقه قال: كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال: (( هل فيكم غريب؟)) يعني أهل الكتاب. فقلنا: لا يا رسول الله. فأمر بغلق الباب، وقال: (( ارفعوا أيديكم، وقولوا: لا إله إلا الله)) فرفعنا أيدينا ساعة، ثم وضع رسول الله صلى الله عليه وسلم يده، ثم قال: (( الحمد لله، اللهم بعثتني بهذه الكلمة، وأمرتني بها، ووعدتني عليها الجنة، وإنك لا تخلف الميعاد)) ثم قال: (( أبشروا، فإن الله عز وجل قد غفر لكم)).

[مسند البزار - البحر الزخار] (8/ 408)
‌3483- حدثنا عمر بن الخطاب السجستاني، قال: نا الحسن بن علي السكوني، قال: نا إسماعيل بن عياش، عن راشد بن داود، عن يعلى بن شداد بن أوس، قال: حدثني أبي شداد بن أوس، وعبادة حاضر فصدقه قال: بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: ((فيكم غريب))- يعني أهل الكتاب- فقلنا: لا يا رسول الله، فأمر بغلق الباب، وقال: (( ارفعوا أيديكم فقولوا: لا إله إلا الله))، فرفعنا أيدينا ساعة، ثم قال: ((اللهم إنك بعثتني بهذا الكلمة، وأمرتني بها، ووعدتني عليها الجنة، وإنك لا تخلف الميعاد))، ثم قال: ((أبشروا، فإن الله قد غفر لكم))، وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم بهذا اللفظ إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد.

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (7/ 290)
7163- حدثنا أحمد بن المعلى الدمشقي، والحسين بن إسحاق التستري، قالا: حدثنا هشام بن عمار، حدثنا عبد الملك بن محمد الصنعاني، حدثنا راشد بن داود الصنعاني، حدثنا يعلى بن شداد بن أوس، عن أبيه، قال: إني لمع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت رجل من أصحابه، فقال: انظروا هل فيكم من غيركم؟ فقالوا: لا، فقال: أحف الباب , فأغلق الباب، ثم قال: ارفعوا أيديكم، وقولوا: لا إله إلا الله، فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فرفعنا أيدينا، ثم قال: ضعوا أيديكم وأبشروا، فقد غفر لكم، إني بعثت بها , وبها أمرت، وعليها أدخل الجنة.