الموسوعة الحديثية


- إذا هَبَطْتَ بلادَ قومِه فاحْذَرُوهُ، فإنه قد قال القائلُ : أَخُوكَ البَكْرِيُّ ولا تَأْمَنْهُ.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عمرو بن الفغواء الخزاعي | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 734
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ما جاء في الحذر فتن - ما جاء في ذم بعض الأمم والشعوب والقبائل مناقب وفضائل - بعض من ذمهم النبي وذم أفعالهم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أحاديث مشابهة:


- دعاني رسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ وقد أرادَ أن يبعَثَني بمالٍ إلى أبي سفيانَ يَقسمُهُ في قريشٍ بمَكَّةَ بعدَ الفَتحِ فقالَ التمِس صاحبًا قالَ فجاءني عَمرُو بنُ أميَّةَ الضَّمريُّ فقالَ بلغني أنَّكَ تريدُ الخروجَ وتلتمسُ صاحبًا قالَ قلتُ أجَلْ قالَ فأنا لَكَ صاحبٌ قالَ فجئتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ قلتُ قد وجدتُ صاحبًا قالَ فقالَ مَن قلتُ عمرُو بنُ أميَّةَ الضَّمريُّ قالَ إذا هَبطتَ بلادَ قومِهِ فاحذَرْهُ فإنَّهُ قد قالَ القائلُ أخوكَ البَكريُّ ولا تأمنْهُ فخَرجْنا حتَّى إذا كنتُ بالأبواءِ قالَ إنِّي أريدُ حاجةً إلى قومي بودَّانَ فتلبَّثْ لي قلتُ راشِدًا فلمَّا ولَّى ذَكرتُ قولَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ فشَددتُ على بعيري حتَّى خَرجتُ أوضعُهُ حتَّى إذا كنتُ بالأصافرِ إذا هوَ يعارِضُني في رَهطٍ قالَ وأوضَعتُ فسبقتُهُ فلمَّا رآني قد فتُّهُ انصرَفوا وجاءني فقالَ كانَت لي إلى قَومي حاجةٌ قالَ قلتُ أجَل ومضَينا حتَّى قدِمنا مَكَّةَ فدفعتُ المالَ إلى أبي سُفيانَ

- أخوك البِكريُّ فلا تَأْمَنْهُ

- أَخُوكَ البِكْرِيُّ ولا تَأْمَنْهُ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عمرو بن الفغواء وعمر بن الخطاب | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 247
التصنيف الموضوعي: آداب المجلس - الترهيب عن صحبة أهل السوء رقائق وزهد - الحكمة رقائق وزهد - المكر رقائق وزهد - ما جاء في الحذر رقائق وزهد - الوصايا النافعة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة

- أخوكَ البَكْرِيُّ ولا تَأْمَنْهُ

- دَعاني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وقد أرادَ أنْ يَبعَثَني بمالٍ إلى أبي سُفيانَ يَقسِمُه في قُرَيشٍ بمكَّةَ بعدَ الفَتحِ، فقال: التَمِسْ صاحِبًا، فجاءَني عمرُو بنُ أُميَّةَ الضَّمْريُّ، فقال: بَلَغَني أنَّك تُريدُ الخُروجَ وتَلتَمِسُ صاحِبًا، قال: قُلتُ: أجَلْ، قال: فأنا لك صاحِبٌ، قال: فجئتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قُلتُ: قد وَجَدتُ صاحِبًا، قال: فقال: مَن؟ قُلتُ: عمرُو بنُ أُميَّةَ الضَّمْريُّ، قال: إذا هَبَطتَ بِلادَ قَومِه فاحْذَرْهُ؛ فإنَّه قد قال القائِلُ: أخوك البِكْريَّ ولا تَأمَنْهُ، فخَرَجْنا حتى إذا كُنتُ بالأبْواءِ، قال: إنِّي أريدُ حاجةً إلى قَومي بوَدَّانَ، فتلبَّثْ لي، قُلتُ: راشدًا، فلمَّا ولَّى ذَكَرتُ قولَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فشَدَدتُ على بَعيري، حتى خرَجتُ أُوضِعُه، حتى إذا كُنتُ بالأصافِرِ إذا هو يُعارِضُني في رَهْطٍ، قال: وأوْضَعتُ فسَبَقتُه، فلمَّا رآني قد فُتُّه انصَرَفوا، وجاءَني فقال: كانت لي إلى قَومي حاجةٌ، قال: قُلتُ: أجَلْ، ومَضَيْنا حتى قَدِمْنا مكَّةَ، فدَفَعتُ المالَ إلى أبي سُفيانَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عمرو بن الفغواء الخزاعى | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 4861
التصنيف الموضوعي: مغازي - فتح مكة إمامة وخلافة - أموال الرعية بر وصلة - مداراة الناس سفر - آداب السفر غنائم - إعطاء المؤلفة قلوبهم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- بَعَثَني النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بمالٍ إلى أبي سُفيانَ يُفَرِّقُه في فُقَراءِ قُرَيشٍ، وهم مُشرِكونَ يتَألَّفُهم، فقال لي: التَمِسْ صاحِبًا. فلَقيتُ عَمْرَو بنَ أُمَيَّةَ الضَّمْريَّ، فقال: أنا أخرُجُ معكَ. فذَكَرتُ ذلك لِلنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال لي دُونَه: يا عَلقَمةُ، إذا بَلَغتَ بَني ضَمْرةَ، فكُنْ مِن أخيكَ على حَذَرٍ، فإنِّي قد سمِعتُ قَولَ القائِلِ: أخوكَ البَكريُّ ولا تأمَنْه. فخَرَجْنا، حتى إذا جِئْنا الأبواءَ، وهي بِلادُ بَني ضَمْرةَ، قال عَمْرُو بنُ أُمَيَّةَ: إنِّي أُريدُ أنْ آتيَ بَعضَ قَومي هاهُنا؛ لِحاجةٍ لي. قُلتُ: لا عليكَ. فلمَّا وَلَّى، ضَرَبتُ بَعيري، وذَكَرتُ ما أوصاني به النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فإذا هو -واللهِ- قد طلَعَ بنَفَرٍ منهم معه، معهم القِسيُّ والنَّبْلُ. فلمَّا رأيتُهم، ضَرَبتُ بَعيري، فلمَّا رآني قد فُتُّ القَومَ، أدرَكَني. فقال: جِئتُ قَومي، وكانَت لي إليهم حاجةٌ. فقُلتُ: أجَلْ. فلمَّا قَدِمتُ مَكةَ، دَفَعتُ المالَ إلى أبي سُفيانَ، فجَعَلَ أبو سُفيانَ يَقولُ: مَن رأى أبَرَّ مِن هذا وأوْصَلَ، إنَّا نُجاهِدُه ونَطلُبُ دَمَه، وهو يَبعَثُ إلينا بالصِّلاتِ.