الموسوعة الحديثية


- أخوكَ البَكْرِيُّ ولا تَأْمَنْهُ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عمرو بن الفغواء الخزاعي | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 1205
التخريج : أخرجه أبو داود (4861)، وأحمد (22492)، والبيهقي (20445) واللفظ لهم تامًا.
التصنيف الموضوعي: آداب المجلس - الترهيب عن صحبة أهل السوء رقائق وزهد - الحكمة رقائق وزهد - المكر رقائق وزهد - ما جاء في الحذر رقائق وزهد - الوصايا النافعة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 266)
4861 - حدثنا محمد بن يحيى بن فارس، حدثنا نوح بن يزيد بن سيار المؤدب، حدثنا إبراهيم بن سعد، قال: حدثنيه ابن إسحاق، عن عيسى بن معمر، عن عبد الله بن عمرو بن الفغواء الخزاعي، عن أبيه، قال: دعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد أراد أن يبعثني بمال إلى أبي سفيان يقسمه في قريش بمكة بعد، الفتح، فقال: التمس صاحبا قال: فجاءني عمرو بن أمية الضمري، فقال: بلغني أنك تريد الخروج وتلتمس صاحبا، قال: قلت: أجل، قال: فأنا لك صاحب، قال: فجئت رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت: قد وجدت صاحبا، قال: فقال: من؟ قلت: عمرو بن أمية الضمري، قال: " إذا هبطت بلاد قومه فاحذره فإنه قد قال القائل: أخوك البكري ولا تأمنه " فخرجنا حتى إذا كنت بالأبواء قال: إني أريد حاجة إلى قومي بودان، فتلبث لي، قلت: راشدا، فلما ولى ذكرت قول النبي صلى الله عليه وسلم، فشددت على بعيري حتى خرجت أوضعه حتى إذا كنت بالأصافر إذا هو يعارضني في رهط، قال: وأوضعت، فسبقته، فلما رآني قد فته انصرفوا، وجاءني فقال: كانت لي إلى قومي حاجة، قال: قلت: أجل، ومضينا حتى قدمنا مكة فدفعت المال إلى أبي سفيان

مسند أحمد (37/ 159)
22492 - حدثنا نوح بن يزيد أبو محمد، أخبرنا إبراهيم بن سعد، حدثنيه ابن إسحاق، عن عيسى بن معمر، عن عبد الله بن عمرو بن الفغواء الخزاعي، عن أبيه قال: دعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد أراد أن يبعثني بمال إلى أبي سفيان يقسمه في قريش بمكة بعد الفتح قال: فقال: التمس صاحبا . قال: فجاءني عمرو بن أمية الضمري قال: بلغني أنك تريد الخروج وتلتمس صاحبا. قال: قلت: أجل قال: فأنا لك صاحب. قال: فجئت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: قد وجدت صاحبا وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا وجدت صاحبا فآذني . قال: فقال: من؟ قلت: عمرو بن أمية الضمري. قال: فقال: " إذا هبطت بلاد قومه فاحذره؛ فإنه قد قال القائل: أخوك البكري ولا تأمنه " قال: فخرجنا حتى إذا جئت الأبواء فقال لي: إني أريد حاجة إلى قومي بودان فتلبث لي: قال: قلت: راشدا فلما ولى ذكرت قول رسول الله صلى الله عليه وسلم فشددت على بعيري، ثم خرجت أوضعه حتى إذا كنت بالأصافر إذا هو يعارضني في رهطه قال: وأوضعت فسبقته، فلما رآني قد فته انصرفوا وجاءني قال: كانت لي إلى قومي حاجة. قال: قلت: أجل فمضينا حتى قدمنا مكة، فدفعت المال إلى أبي سفيان

السنن الكبرى للبيهقي ت التركي (20/ 381)
20445 - أخبرنا أبو علي الروذباري , أنبأ محمد بن بكر , ثنا أبو داود , ثنا محمد بن يحيى بن فارس , ثنا نوح بن يزيد بن سيار المؤدب , ثنا إبراهيم بن سعد , حدثنيه ابن إسحاق , عن عيسى بن معمر , عن عبد الله بن عمرو بن الفغواء الخزاعي , عن أبيه, قال دعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد أراد أن يبعثني بمال إلى أبي سفيان يقسمه في قريش بمكة بعد الفتح , فقال: " التمس صاحبا " , قال: فجاءني عمرو بن أمية الضمري فقال: بلغني أنك تريد الخروج وتلتمس صاحبا , قال: قلت: أجل , قال: فأنا لك صاحب , قال: فجئت رسول الله صلى الله عليه وسلم , فقلت: قد وجدت صاحبا , قال: فقال لي: " من؟ " , فقلت: عمرو بن أمية الضمري , قال: " إذا هبطت بلاد قومه فاحذره , فإنه قد قال القائل: أخوك البكري فلا تأمنه ". قال: فخرجنا , حتى إذا كنا بالأبواء قال: إني أريد حاجة إلى قومي بودان فتلبث لي , قلت: راشدا , فلما ولى ذكرت قول النبي صلى الله عليه وسلم فشددت على بعيري حتى خرجت أوضعه , حتى إذا كنت بالأصافر إذا هو يعارضني في رهط , قال: وأوضعت فسبقته , فلما رآني أن قد فته انصرفوا , وجاءني فقال: كانت لي إلى قومي حاجة قال: قلت: أجل , ومضينا , حتى إذا قدمنا مكة فدفعت المال إلى أبي سفيان "