الموسوعة الحديثية


- لِكُلِّ غادِرٍ لِواءٌ عِنْدَ اسْتِهِ يَومَ القِيامَةِ.

أحاديث مشابهة:


- إذا جَمع اللَّهُ الأوَّلِينَ والآخِرِينَ يَومَ القِيامَةِ، يُرْفَعُ لِكُلِّ غادِرٍ لِواءٌ، فقِيلَ: هذِه غَدْرَةُ فُلانِ بنِ فُلانٍ.

- إنَّ الغادِرَ يَنْصِبُ اللَّهُ له لِواءً يَومَ القِيامَةِ، فيُقالُ: ألا هذِه غَدْرَةُ فُلانٍ.

- لِكُلِّ غادِرٍ لِواءٌ يَومَ القِيامَةِ.

- لِكُلِّ غادِرٍ لِواءٌ يَومَ القِيامَةِ يُعْرَفُ به، يُقالُ: هذِه غَدْرَةُ فُلانٍ.

- لِكُلِّ غادِرٍ لِواءٌ يَومَ القِيامَةِ، يُقالُ: هذِه غَدْرَةُ فُلانٍ. وَليسَ في حَديثِ عبدِ الرَّحْمَنِ: يُقالُ: هذِه غَدْرَةُ فُلانٍ.

- لِكُلِّ غادِرٍ لِواءٌ يَومَ القِيامَةِ يُعْرَفُ بهِ.

- لِكُلِّ غادِرٍ لِواءٌ يَومَ القِيامَةِ، يُرْفَعُ له بقَدْرِ غَدْرِهِ، ألا ولا غادِرَ أعْظَمُ غَدْرًا مِن أمِيرِ عامَّةٍ.

- لِكُلِّ غادِرٍ لِواءٌ يَومَ القِيامَةِ، قالَ أحَدُهُما: يُنْصَبُ، وقالَ الآخَرُ: يُرَى يَومَ القِيامَةِ، يُعْرَفُ بهِ.

- إنَّ الغادِرَ يُرْفَعُ له لِواءٌ يَومَ القِيامَةِ، يُقالُ: هذِه غَدْرَةُ فُلانِ بنِ فُلانٍ

- إنَّ الغادِرَ يُنْصَبُ له لِواءٌ يَومَ القِيامَةِ، فيُقالُ: هذِه غَدْرَةُ فُلانِ بنِ فُلانٍ.

- لِكُلِّ غادِرٍ لِواءٌ يَومَ القِيامَةِ يُعْرَفُ بهِ.

-  يُنْصَبُ لِكُلِّ غادِرٍ لِواءٌ يَومَ القِيامَةِ، وإنَّا قدْ بايَعْنا هذا الرَّجُلَ علَى بَيْعِ اللَّهِ ورَسولِهِ، وإنِّي لا أعْلَمُ غَدْرًا أعْظَمَ مِن أنْ يُبايَعَ رَجُلٌ علَى بَيْعِ اللَّهِ ورَسولِهِ ثُمَّ يُنْصَبُ له القِتالُ، وإنِّي لا أعْلَمُ أحَدًا مِنكُم خَلَعَهُ، ولا بايَعَ في هذا الأمْرِ، إلَّا كانَتِ الفَيْصَلَ بَيْنِي وبيْنَهُ.

- لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ يُنْصَبُ بغَدْرَتِهِ يَومَ القِيَامَةِ.

- أنَّ ابنَ عمرَ جمع بنيه حينَ انتزى أهلُ المدينةِ معَ ابنِ الزبيرِ وخلعوا يزيدَ بنَ معاويةَ فقال : إنا قد بايعنا هذا الرجلَ ببيعِ اللهِ ورسولِه ، وإني سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ يقولُ الغادرُ يُنصبُ له لواءٌ يومَ القيامةِ فيُقالُ هذهِ غدرةُ فلانٍ وإن من أعظمِ الغدرِ إلا أن يكونَ الإشراكُ باللهِ تعالَى أن يبايعَ الرجلُ رجلًا على بيعِ اللهِ ورسولِه ثم ينكثُ بيعتَه فلا يخلَعنَّ أحدٌ منكم يزيدَ ولا يُسرِفَنَّ أحدٌ منكم في هذا الأمرِ فيكونَ صَيلمًا فيما بيني وبينَكم

- أنَّ ابنَ عُمرَ جَمَعَ بَنِيهِ حينَ انتَزَى أهْلُ المدينةِ مع ابنِ الزُّبَيرِ، وخَلَعوا يَزيدَ بنَ مُعاويةَ، فقال: إنَّا قد بايَعْنا هذا الرَّجُلَ ببَيْعِ اللهِ ورسولِه، وإنِّي سمِعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: الغادِرُ يُنْصَبُ له لِواءٌ يَومَ القيامةِ، فيُقالُ: هذِه غَدْرةُ فُلانٍ، وإنَّ مِن أَعظَمِ الغَدْرِ، إلَّا أنْ يَكونَ الإشراكُ باللهِ تعالى، أنْ يُبايِعَ الرَّجُلُ رجُلًا على بَيْعِ اللهِ ورسولِه، ثمَّ يَنكُثَ بَيْعَتَه، فلا يَخْلَعَنَّ أحَدٌ مِنكُم يَزيدَ، ولا يُسْرِفَنَّ أحَدٌ مِنكُم في هذا الأمرِ، فيَكونَ صَيْلَمٌ فيما بيْني وبيْنكم.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 5709
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - وجوب طاعة الإمام جهاد - تحريم الغدر في الجهاد بيعة - البيعة لله ورسوله فتن - ما كان من أمر ابن الزبير
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث