الموسوعة الحديثية


- اسْتَعْمَلَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أُسَامَةَ، فَقالوا فِيهِ: فَقالَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: قدْ بَلَغَنِي أنَّكُمْ قُلتُمْ في أُسَامَةَ وإنَّه أحَبُّ النَّاسِ إلَيَّ.

أحاديث مشابهة:


- أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ بعثَ بعثًا وأمَّرَ علَيهِم أسامةَ بنَ زيدٍ فطعنَ النَّاسُ في إمرتِهِ، فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ: إن تطعَنوا في إمرَتِهِ فقد كنتُمْ تطعنونَ في إمرَةِ أبيهِ مِن قبلُ، وأيمُ اللَّهِ إن كانَ لَخليقًا للإمارةِ، وإن كانَ من أحبِّ النَّاسِ إليَّ، وإنَّ هذا مِن أحبِّ النَّاسِ إليَّ بعدَهُ

- أسامةُ أَحَبُّ الناسِ ، ما حاشا فاطمةَ و لا غيرَها

- إنْ تَطعنُوا في إمارتِه فقدْ كنتمْ تَطعنُونَ في إمارةِ أبيهِ من قبلِهِ ، وأَيْمُ اللهِ إنْ كان لَخلِيقًا بالإِمارةِ ، وإنْ كان لَمِنْ أحَبِّ الناسِ إليَّ ، وإنَّ هذا لَمِنْ أحَبِّ الناسِ إليَّ من بعدِهِ ، وأُوصِيكمْ بهِ ، فإنَّهُ من صالِحِيكمْ . - يعني أُسامةَ بنَ زيْدٍ - .

- أسامةُ أحبُّ الناسِ إليَّ.

- أَمَّرَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أُسامَةَ علَى قَوْمٍ فَطَعَنُوا في إمارَتِهِ، فقالَ: إنْ تَطْعَنُوا في إمارَتِهِ فقَدْ طَعَنْتُمْ في إمارَةِ أبِيهِ مِن قَبْلِهِ، وايْمُ اللَّهِ لقَدْ كانَ خَلِيقًا لِلْإِمارَةِ، وإنْ كانَ مِن أحَبِّ النَّاسِ إلَيَّ، وإنَّ هذا لَمِنْ أحَبِّ النَّاسِ إلَيَّ بَعْدَهُ.

-  بَعَثَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بَعْثًا، وأَمَّرَ عليهم أُسامَةَ بنَ زَيْدٍ، فَطَعَنَ بَعْضُ النَّاسِ في إمارَتِهِ، فقالَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أنْ تَطْعُنُوا في إمارَتِهِ، فقَدْ كُنْتُمْ تَطْعُنُونَ في إمارَةِ أبِيهِ مِن قَبْلُ، وايْمُ اللَّهِ، إنْ كانَ لَخَلِيقًا لِلْإِمارَةِ، وإنْ كانَ لَمِنْ أحَبِّ النَّاسِ إلَيَّ، وإنَّ هذا لَمِنْ أحَبِّ النَّاسِ إلَيَّ بَعْدَهُ.

- بَعَثَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بَعْثًا، وأَمَّرَ عليهم أُسَامَةَ بنَ زَيْدٍ، فَطَعَنَ بَعْضُ النَّاسِ في إمْرَتِهِ، فَقَامَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَقالَ: إنْ كُنْتُمْ تَطْعَنُونَ في إمْرَتِهِ، فقَدْ كُنْتُمْ تَطْعَنُونَ في إمْرَةِ أبِيهِ مِن قَبْلُ، وايْمُ اللَّهِ إنْ كانَ لَخَلِيقًا لِلْإِمَارَةِ، وإنْ كانَ لَمِنْ أحَبِّ النَّاسِ إلَيَّ، وإنَّ هذا لَمِنْ أحَبِّ النَّاسِ إلَيَّ بَعْدَهُ.

- بَعَثَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بَعْثًا، وأَمَّرَ عليهم أُسَامَةَ بنَ زَيْدٍ، فَطُعِنَ في إمَارَتِهِ، وقالَ: إنْ تَطْعَنُوا في إمَارَتِهِ، فقَدْ كُنْتُمْ تَطْعَنُونَ في إمَارَةِ أبِيهِ مِن قَبْلِهِ، وايْمُ اللَّهِ إنْ كانَ لَخَلِيقًا لِلْإِمْرَةِ، وإنْ كانَ لَمِنْ أحَبِّ النَّاسِ إلَيَّ، وإنَّ هذا لَمِنْ أحَبِّ النَّاسِ إلَيَّ بَعْدَهُ.

- أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بَعَثَ بَعْثًا، وأَمَّرَ عليهم أُسَامَةَ بنَ زَيْدٍ، فَطَعَنَ النَّاسُ في إمَارَتِهِ، فَقَامَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَقالَ: إنْ تَطْعَنُوا في إمَارَتِهِ فقَدْ كُنْتُمْ تَطْعَنُونَ في إمَارَةِ أبِيهِ مِن قَبْلُ، وايْمُ اللَّهِ إنْ كانَ لَخَلِيقًا لِلْإِمَارَةِ، وإنْ كانَ لَمِنْ أحَبِّ النَّاسِ إلَيَّ، وإنَّ هذا لَمِنْ أحَبِّ النَّاسِ إلَيَّ بَعْدَهُ.
 
- عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ حينَ أمر أسامةَ بنَ زيدٍ فبلغه أن الناسَ عابوا أسامةَ وطعنوا في إمارتِه فقام رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ في الناسِ فقال : كما حدَّثني سالمٌ ألا إنكم تعيبونَ أسامةَ وتطعنونَ في إمارتِه وقد فعلتم ذلك بأبيه من قبلُ وإن كان لخليقًا للإمارةِ وإن كان لأحبَّ الناسِ كلِّهم إليَّ ، وإن ابنَه هذا من بعدِه لأحبُّ الناسِ إليَّ فاستوصوا به خيرًا فإنه من خيارِكم ، قال سالمٌ : ما سمعتُ عبدَ اللهِ يُحدِّثُ هذا الحديثَ قطُّ إلا قال ما حاشا فاطمةَ

- بَعَثَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ بَعْثًا، وَأَمَّرَ عليهم أُسَامَةَ بنَ زَيْدٍ، فَطَعَنَ النَّاسُ في إمْرَتِهِ، فَقَامَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ فَقالَ: إنْ تَطْعَنُوا في إمْرَتِهِ، فقَدْ كُنْتُمْ تَطْعَنُونَ في إمْرَةِ أَبِيهِ مِن قَبْلُ، وَايْمُ اللهِ إنْ كانَ لَخَلِيقًا لِلإِمْرَةِ، وإنْ كانَ لَمِنْ أَحَبِّ النَّاسِ إلَيَّ، وإنَّ هذا لَمِنْ أَحَبِّ النَّاسِ إلَيَّ بَعْدَهُ.

- إنْ تَطْعَنُوا في إِمَارَتِهِ، يُرِيدُ أُسَامَةَ بنَ زَيْدٍ، فقَدْ طَعَنْتُمْ في إِمَارَةِ أَبِيهِ مِن قَبْلِهِ، وَايْمُ اللهِ إنْ كانَ لَخَلِيقًا لَهَا، وَايْمُ اللهِ إنْ كانَ لأَحَبَّ النَّاسِ إِلَيَّ، وَايْمُ اللهِ إنَّ هذا لَهَا لَخَلِيقٌ، يُرِيدُ أُسَامَةَ بنَ زَيْدٍ، وَايْمُ اللهِ إنْ كانَ لأَحَبَّهُمْ إِلَيَّ مِن بَعْدِهِ، فَأُوصِيكُمْ به فإنَّه مِن صَالِحِيكُمْ.

- إن تطعنوا في إمارتِه، فقد كنتم تطعنون في إمارةِ أبيه من قبلُ، وواللهِ إنْ كان لخليقًا بالإمارةِ، وإنْ كان لمِنْ أحبِّ الخلقِ إليَّ، وإنَّ هذا لمِنْ أحبِّ الخلقِ بعدَه.
خلاصة حكم المحدث : ثابت
الراوي : أسامة بن زيد | المحدث : ابن كثير | المصدر : جامع المسانيد والسنن
الصفحة أو الرقم : 266
التصنيف الموضوعي: سرايا - السرايا مناقب وفضائل - أسامة بن زيد مناقب وفضائل - زيد بن حارثة
| أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه
 
-  ألَا إنَّكم تَعيبونَ أُسامَةَ وتَطعَنونَ في إمارَتِه، وقد فَعَلتم ذلك بأبيهِ من قَبلُ، وإنْ كان لَخَليقًا لِلإمارَةِ، وإنْ كان لأحَبَّ النَّاسِ كُلِّهم إليَّ، وإنَّ ابنَهُ هذا من بعدِه لأحَبُّ النَّاسِ إليَّ، فاسْتَوْصوا به خَيرًا؛ فإنَّه من خيارِكم، قال سالِمٌ: ما سَمِعتُ عبدَ اللهِ يُحدِّثُ هذا الحَديثَ قَطُّ إلَّا قال: ما حاشا فاطِمَةَ.