الموسوعة الحديثية


- قل اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ الهُدَى والسَّدادَ واذكرْ بالهُدَى هدايتَكَ الطَّريقَ واذكرْ بالسَّدادِ تسديدَكَ السَّهمَ وقالَ : ونَهَى أو نَهاني عنِ القسِّيِّ والمَيثرةِ وعنِ الخاتمِ في السَّبَّابةِ أوِ الوسطَى

أحاديث مشابهة:


- قُلِ اللَّهمَّ اهْدِني وسدِّدْني ، واذكُرْ بالهدايةِ هدايةَ الطَّريقِ ، واذكُرْ بالسَّدادِ تسديدَك السَّهمَ . قال : ونهاني ؛ أن أضَعَ الخاتمَ في هذه ، أو في هذه ، للسَّبَّابةِ والوسطَى ، ونهاني عن القسِيَّةِ والميْثَرةِ . قال أبو بُردةَ : فقلنا لعليٍّ : ما القسيَّةُ ؟ قال : ثيابٌ تأتينا من الشَّامِ ، أو من مصرَ ، مُضلِعةٌ فيها أمثالُ الأترُجِّ ، قال : والميْثَرةُ شيءٌ كانت تصنعُه النِّساءُ لبعولتِهنَّ

- يا عليُّ ! سَلِ اللهَ الهُدَى والسَّدَادَ ، وأذكُرْ بِالهُدَى هِدَايَتَكَ الطَّرِيقَ ، وبِالسَّدَادِ تَسْدِيدَكَ السَّهْمَ

- يا عليُّ ! سَلِ اللهَ الهُدى ، و السَّدادَ ، و اذكرْ بالهدى هدايتَك الطريقَ ، و بالسَّدادِ تسديدَك السَّهمَ

- قلِ اللهمَّ اهدني ، و سدِّدْني ، و اذكر بالهدى هدايتَك الطريقَ ، و السَّدَادَ سَدادَ السهمِ

- سلِ اللَّهَ الهُدى وأنتَ تعني بذلِكَ هدايةَ الطَّريقِ واسألِ اللَّهَ السَّدادَ وأنتَ تَعني تسديدَكَ السَّهمَ ونَهاني رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أن أجعلَ خاتَمي في هذِهِ أو هذِهِ : السَّبَّابةِ والوُسطى قالَ : فَكانَ قائمًا فما أدري في أيَّتِهِما قالَ : ونَهاني رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ عنِ الميثرةِ ، وعنِ القسِّيَّةِ قُلنا لَهُ : يا أميرَ المؤمنينَ ، وأيُّ شَيءٍ الميثرةُ ؟ قالَ : شَيءٌ كان يصنعُهُ النِّساءُ لبعولتِهِنَّ على رحالِهِنَّ . قالَ : قُلنا : وما القسِّيَّةُ ؟ قالَ : ثِيابٌ تأتينا من قبَلِ الشَّامِ مضلَّعةٌ ، فيها أمثالُ الأُترجِّ ، قالَ : قالَ أبو بردةَ : فلمَّا رأيتُ السَّبَنيَّ عرفتُ أنَّها هيَ

- قالَ لي رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ: قُلِ: اللَّهُمَّ اهْدِنِي وَسَدِّدْنِي، وَاذْكُرْ بالهُدَى هِدَايَتَكَ الطَّرِيقَ، وَالسَّدَادِ سَدَادَ السَّهْمِ. [وفي رواية]: قُلِ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الهُدَى والسَّدادَ...

- يا عليُّ سلِ اللَّهَ الْهُدى والسَّدادَ واذكُر بالهُدى هدايتَكَ الطَّريقَ وبالسَّدادِ سَّدادَ السَّهمِ

- عن أبي بُرْدةَ بنِ أبي موسى، قال: كُنتُ جالِسًا مع أبي، فجاء عليٌّ، فقام علينا فسلَّم، ثُم أمَر أبا موسى بأُمورٍ من أُمورِ النَّاسِ، قال: ثُم قال عليٌّ: قال لي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: سَلِ اللهَ الهُدى وأنتَ تَعْني بذلك هدايةَ الطَّريقِ، واسأَلِ اللهَ السَّدادَ وأنتَ تَعْني بذلك تَسديدَكَ السَّهمَ، ونَهاني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنْ أَجعَلَ خاتَمي في هذه أو هذه: السَّبَّابةِ والوُسْطى، قال: فكان قائمًا، فما أَدْري في أيَّتِهما؟ قال: ونَهاني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عنِ المِيثَرةِ، وعنِ القَسِّيَّةِ، قُلْنا له: يا أميرَ المُؤمِنينَ، وأيُّ شيءٍ المِيثَرةُ؟ قال: شيءٌ يَصنَعُه النِّساءُ لبُعولَتِهِنَّ على رِحالِهِنَّ. قال: قُلْنا: وما القَسِّيَّةُ؟ قال: ثيابٌ تأْتينا من قِبَلِ الشَّامِ مُضَلَّعةٌ، فيها أمثالُ الأُتْرُجِّ، قال: قال أبو بُرْدةَ: فلمَّا رأيْتُ السَّبَنيَّ عرَفْتُ أنَّها هي.

- قال لي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: قُلِ اللهُمَّ اهدني وسَدِّدني، واذكُرْ بالهُدَى هدايةَ الطريقِ، واذكُرْ بالسَّدادِ تَسديدَكَ السهمَ، قال: ونهاني أنْ أضَعَ الخاتَمَ في هذه، أو في هذه، للسَّبَّابةِ والوُسْطى -شك عاصمٌ- ونهاني عن القَسِّيَّةِ والمِيثَرةِ. قال أبو بُرْدةَ: فقُلْنا لعليٍّ: ما القَسِّيَّةُ؟ قال: ثيابٌ تأتينا من الشامِ، أو من مصرَ مُضلَّعةٌ، فيها أمثالُ الأُتْرُجِّ. قال: والمِيثَرةُ: شيءٌ كانت تصنَعُه النساءُ لبُعُولتِهنَّ.