الموسوعة الحديثية


- قل اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ الهُدَى والسَّدادَ واذكرْ بالهُدَى هدايتَكَ الطَّريقَ واذكرْ بالسَّدادِ تسديدَكَ السَّهمَ وقالَ : ونَهَى أو نَهاني عنِ القسِّيِّ والمَيثرةِ وعنِ الخاتمِ في السَّبَّابةِ أوِ الوسطَى
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 2/274
التخريج : أخرجه أحمد (1168) بلفظه، أخرجه مسلم (2725، 2078) مفرقًا، وأبو داود (4225) كلاهما بنحوه .
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء زينة - موضع الخاتم زينة اللباس - الجلوس على المياثر والنمار زينة اللباس - لبس القسي اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته
|أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (2/ 365 ط الرسالة)
: 1168 - حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن عاصم بن كليب، قال: سمعت أبا بردة قال سمعت علي بن أبي طالب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " قل: اللهم إني أسألك الهدى والسداد، واذكر بالهدى هدايتك الطريق، واذكر بالسداد تسديدك السهم ". قال: ونهى - أو نهاني - عن القسي والميثرة، وعن الخاتم في السبابة، أو الوسطى .

[صحيح مسلم] (4/ 2090 )
: 78 - (2725) حدثنا أبو كريب، محمد بن العلاء. حدثنا ابن إدريس قال: سمعت عاصم بن كليب عن أبي بردة، عن علي، قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم "قل: اللهم! اهدني وسددني. واذكر، بالهدى، هدايتك الطريق. ‌والسداد، ‌سداد ‌السهم" . [صحيح مسلم] (3/ 1659 ): 64 - (2078) حدثني محمد بن عبد الله بن نمير وأبو كريب. جميعا عن ابن إدريس (واللفظ لأبي كريب). حدثنا ابن إدريس. قال: سمعت عاصم بن كليب عن أبي بردة، عن علي. قال: نهاني، يعني النبي صلى الله عليه وسلم، أن أجعل خاتمي في هذه. أو التي تليها - لم يدر عاصم في أي الثنتين - ‌ونهاني ‌عن ‌لبس ‌القسي. ‌وعن ‌جلوس ‌على ‌المياثر. قال: فأما القسي فثياب مضلعة يؤتى بها من مصر والشام فيها شبه كذا. وأما المياثر فشيء كانت تجعله النساء لبعولتهن على الرحل، كالقطائف الأرجوان .

سنن أبي داود (4/ 90)
: 4225 - حدثنا مسدد، حدثنا بشر بن المفضل، حدثنا عاصم بن كليب، عن أبي بردة، عن علي رضي الله عنه، قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ‌قل: ‌اللهم ‌اهدني ‌وسددني، واذكر بالهداية هداية الطريق، واذكر بالسداد تسديدك السهم "، قال: ونهاني أن أضع الخاتم في هذه أو في هذه - للسبابة ، والوسطى، شك عاصم -، ونهاني عن القسية، والميثرة، قال أبو بردة: فقلنا لعلي: ما القسية؟ قال: ثياب تأتينا من الشام، أو من مصر مضلعة، فيها أمثال الأترج، قال: " والميثرة: شيء كانت تصنعه النساء لبعولتهن ".