الموسوعة الحديثية


- إنه ما سكن حبُّ الدنيا في قلبِ عبدٍ إلا التاطَ منها بثلاثٍ شغلٍ لا ينفكُّ عناؤه وفقرٍ لا يُدركُ غناه وأملٍ لا يناُل منتهاه وإنَّ الدنيا والآخرةَ طالبتانِ ومطلوبتانِ فطالبُ الآخرةِ تطلبُه الدنيا حتى يستكملَ رزقَه وطالبُ الدنيا تطلبُه الآخرةُ حتى يأخذَ الموتُ بعنقِه ألا وإنَّ السعيدَ من اختار باقيةً يدومُ نعيمُها على فانيةٍ لا ينفدُ عذابُها وقدَّم ما يقدَّمُ عليه مما هو الآن في يدَيْه قبلَ أن يُخَلِّفَهُ لمن يسعدُ بإنفاقِه وقد شقيَ هو بجمعِه واحتكارِه
خلاصة حكم المحدث : [موضوع، كما في كتاب تاريخ الإسلام 10/ 760]
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الذهبي | المصدر : الأربعون الودعانية
الصفحة أو الرقم : 38
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - خطرات القلب جنائز وموت - الأمل والأجل رقائق وزهد - الوصايا النافعة رقائق وزهد - تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة

أحاديث مشابهة:


- من أُشرِب حبَّ الدنيا؛ الْتَاطَ منها بثلاثٍ: شقاءٌ لا ينفدُ عناه، وحرصٌ لا يبلغ غِناه، وأملٌ لا يبلغ مُنتهاه، فالدنيا طالبةٌ ومطلوبةٌ، فمن طلب الدُّنيا؛ طلبتْه الآخرةُ، حتى يدركَه الموتُ فيأخذَه، ومن طلب الآخرةَ؛ طلبَته الدُّنيا حتى يستوفيَ منها رزقَه

- من أُشربَ قلبُه حُبَّ الدنيا التاطَ منها بثلاثٍ: شقاءٍ لا ينفدُ عَناهُ، وحرصٍ لا يبلغُ غناهُ، وأملٍ لا يبلغُ منتهاهُ، فالدنيا طالبةٌ ومطلوبةٌ، فمن طَلَبَ الدنيا، طلبتهُ الآخرةُ حتى يأتيَه الموتُ فيأخذَهُ، ومن طَلَبَ الآخرةَ، طلبتهُ الدنيا حتى يَستوفيَ منها رزقَه