الموسوعة الحديثية


- من أُشربَ قلبُه حُبَّ الدنيا التاطَ منها بثلاثٍ: شقاءٍ لا ينفدُ عَناهُ، وحرصٍ لا يبلغُ غناهُ، وأملٍ لا يبلغُ منتهاهُ ، فالدنيا طالبةٌ ومطلوبةٌ، فمن طَلَبَ الدنيا، طلبتهُ الآخرةُ حتى يأتيَه الموتُ فيأخذَهُ، ومن طَلَبَ الآخرةَ، طلبتهُ الدنيا حتى يَستوفيَ منها رزقَه

الصحيح البديل:


- لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جناحَ بعوضةٍ ما سقَى كافرًا منها شرْبةَ ماءٍ