الموسوعة الحديثية


- كان أبو هُرَيْرَةَ جريئًا على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يسأَلُه عن أشياءَ لا نسأَلُه عنها

أحاديث مشابهة:


- حديثُ أوَّلُ ما رَأَى النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسلَّمَ مِنَ النُّبوَّةِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده كله مجهول
الراوي : أبي بن كعب | المحدث : علي بن المديني | المصدر : تهذيب التهذيب الصفحة أو الرقم : 10/194
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - بدء النبوة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مبعث النبي وحي - أول ما بدئ به الوحي
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة

- أنَّ أبا هريرةَ كان جريئًا على أن يسأل رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ عن أشياءَ لا يسألُه عنها غيرُه فقال يا رسولَ اللهِ ما أولُ ما رأيتَ من النُّبوَّةِ فاستوى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ جالسًا وقال لقد سألتَ أبا هريرةَ إني لفي صحراءَ ابنِ عشرِ سنين َوأشهرٍ وإذا بكلامٍ فوق رأسي وإذا رجلٌ يقول لرجلٌ أهوَ هوَ قال نعم فاسقبلاني بوجوهٍ لم أرَها لخلقٍ قطُّ وأرواحٍ لم أجدْها من خلقٍ قطُّ وثيابٍ لم أرَها على أحدٍ قطُّ فأقبلا إليَّ يمشيان حتى أخذَ كلُّ واحدٍ منهما بعضُدي لا أجدِ لأحدهما مَسًّا فقال أحدُهما لصاحبِه أضجِعْهُ فأضجعَاني بلا قصرٍ ولا هصرٍ وقال أحدُهما لصاحبِه افلقْ صدرَه فهوى أحدُهما إلى صدري ففلقَها فيما أرى بلا دمٍ ولا وجعٍ فقال له أَخرِجِ الغِلَّ والحسدَ فأخرج شيئًا كهيئةِ العلقةِ ثم نبذَها فطرحها فقال له أَدخِلِ الرأفةَ والرحمةَ فإذا مثلُ الذي أخرج يشبهُ الفضةَ ثم هزَّ إبهامَ رجلي اليُمنى فقال اغدُ واسلَمْ فرجعتُ بها أغدو رِقَّةً على الصغيرِ ورحمةً للكبيرِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] محمد بن معاذ بن محمد بن أبي بن كعب قال ابن المديني لا نعرف محمدا ولا أباه ولا جده في الرواية
الراوي : أبي بن كعب | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 4/60
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - بدء النبوة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - حادثة شق صدر النبي صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - رحمته فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مبعث النبي مناقب وفضائل - أبو هريرة
| أحاديث مشابهة

- أنَّ أبا هُرَيرةَ كان جَريئًا على أنْ يَسأَلَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عن أشياءَ لا يَسأَلُه عنها غَيرُه، فقال: يا رسولَ اللهِ، ما أوَّلُ ما رأيْتَ في أمرِ النبُوَّةِ؟ فاسْتَوى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ جالسًا، وقال: لقد سأَلْتَ أبا هُرَيرةَ، إنِّي لَفي صَحْراءَ، ابنُ عَشْرِ سِنينَ وأشْهُرٍ، وإذا بكلامٍ فوقَ رَأْسي، وإذا رَجُلٌ يقولُ لرَجُلٍ: أهو هو؟ قال: نَعَمْ، فاستَقْبَلاني بوُجوهٍ لم أَرَها لخَلقٍ قَطُّ، وأرواحٍ لم أَجِدْها من خَلقٍ قَطُّ، وثيابٍ لم أَرَها على أحَدٍ قَطُّ، فأقْبَلا إليَّ يَمْشيانِ، حتى أخَذَ كلُّ واحدٍ منهما بعَضُدي، لا أجِدُ لأَخْذِهما مَسًّا، فقال أحَدُهما لصاحِبِه: أضْجِعْه، فأضْجَعاني بلا قَصْرٍ ولا هَصْرٍ، فقال أحَدُهما لصاحِبِه: افْلِقْ صَدْره، فهَوى أحَدُهما إلى صَدْري، ففَلَقَها فيما أَرى بلا دَمٍ ولا وَجَعٍ، فقال له: أخْرِجِ الغِلَّ والحَسَدَ، فأخرَجَ شيئًا كهَيْئةِ العَلَقةِ، ثُم نبَذَها فطرَحَها، فقال له: أدْخِلِ الرأْفةَ والرحْمةَ، فإذا مِثلُ الذي أخرَجَ يُشبِهُ الفِضَّةَ، ثُم هزَّ إبهامَ رِجْلي اليُمْنى، فقال: اغْدُ واسْلَمْ، فرجَعْتُ بها، أَغْدو به رِقَّةً على الصغيرِ، ورَحْمةً للكَبيرِ.