الموسوعة الحديثية


- قُمْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم ليلةَ ثلاثٍ وعشرين في شهرِ رمضانَ إلى ثلثِ الليلِ الأولِ, ثم قمْنا معه ليلةَ خمسٍ وعشرين إلى نصف الليلِ, ثم قام بنا ليلةَ سبعٍ وعشرين حتى ظننَّا أن لا ندرِكَ الفلاحَ, قال : وكنا ندعو السَّحورَ الفلاحَ.

أحاديث مشابهة:


- قُمنا معَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ليلةَ ثلاثٍ وعشرينَ إلى ثُلُثُ اللَّيلِ الأوَّلِ ثُمَّ قمنا معَه ليلةَ خَمسٍ وعشرينَ إلى نصفِ اللَّيلِ ، ثمَّ قمنا ليلةَ سبعٍ وعشرينَ حتَّى ظنَنَّا أن لا ندرِك الفلاحَ ، وهو السَّحورَ

- قمنا معَ رسولِ اللَّهِ في شَهرِ رمضانَ ، ليلةَ ثلاثٍ وعشرينَ ، إلى ثُلُثِ اللَّيلِ الأوَّلِ ثمَّ قُمنا معَهُ ليلةَ خمسٍ وعشرينَ إلى نِصفِ اللَّيلِ ثمَّ قمنا معَهُ ليلةَ سبعٍ وعشرينَ حتَّى ظننَّا أن لا ندرِكَ الفلاحَ

- قُمْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ليلةَ ثلاثٍ وعشرينَ في شَهرِ رمضانَ إلى ثُلثِ اللَّيلِ الأوَّلِ، ثُمَّ قُمْنا معه ليلةَ خَمسٍ وعشرينَ إلى نِصفِ اللَّيلِ، ثُمَّ قام بنا ليلةَ سَبعٍ وعشرينَ حتى ظَنَنَّا ألَّا نُدرِكَ الفَلاحَ، قال: وكنَّا نَدعو السُّحورَ الفَلاحَ، فأمَّا نحن فنقولُ: ليلةُ السَّابعةِ ليلةُ سَبعٍ وعشرينَ، وأنتم تقولونَ: ليلةُ ثلاثٍ وعشرينَ السَّابعةُ، فمَن أصوَبُ نحن، أو أنتم؟

- شهِدْنا مَعَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بشهرِ رمضانَ، فلَمْ يَقُمْ في شيءٍ مِنَ الشَّهرِ حتَّى كانَتْ ليلةٌ سابعةٌ بَقِيَتْ، فقامَ بِنا إلى نَحْوٍ مِن ثُلُثِ اللَّيلِ، ثُمَّ لَمْ يَقُمْ بِنا ليلةً سادسةً بَقِيَتْ، فلمَّا كانتْ ليلةٌ خامسةٌ بَقِيَتْ، قامَ بِنا إلى نَحْوٍ من شَطْرِ اللَّيلِ، فقُلْنا: يا رسولَ اللهِ، لَوْ نَفَّلْتَنَا قيامَ هذِهِ اللَّيلةِ؟ فقالَ: إنَّ الرجُلَ إذا قامَ مَعَ الإمامِ حتَّى ينصرِفَ، كُتِبَ لَهُ قيامُ لَيلةٍ، ثُمَّ لَمْ يَقُمْ بِنا ليلةً رابعةً بَقِيَتْ، فلمَّا كانَ ليلةٌ ثالثةٌ بَقِيَتْ قامَ بِنا حتَّى خَشِينَا أنْ يفوتَنا الفَلاحُ، قُلتُ: وما الفَلاحُ؟ قالَ: السَّحورُ، قالَ: فكانَ يُوقِظُ في تلكَ اللَّيلةِ أهلَهُ وبناتِهِ ونساءَهُ.