الموسوعة الحديثية


- قُمنا معَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ليلةَ ثلاثٍ وعشرينَ إلى ثُلُثُ اللَّيلِ الأوَّلِ ثُمَّ قمنا معَه ليلةَ خَمسٍ وعشرينَ إلى نصفِ اللَّيلِ، ثمَّ قمنا ليلةَ سبعٍ وعشرينَ حتَّى ظنَنَّا أن لا ندرِك الفلاحَ، وهو السَّحورَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : النعمان بن بشير | المحدث : النووي | المصدر : خلاصة الأحكام للنووي الصفحة أو الرقم : 1/576
التخريج : أخرجه النسائي (1606)، وأحمد (18402) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - صفة صلاة الليل تراويح وتهجد وقيام ليل - قيام شهر رمضان تراويح وتهجد وقيام ليل - وقت القيام صيام - تأخير السحور صيام - فضل السحور
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن النسائي (3/ 203)
: ‌1606 - أخبرنا أحمد بن سليمان، قال: حدثنا زيد بن الحباب، قال: أخبرني معاوية بن صالح، قال: حدثني نعيم بن زياد أبو طلحة، قال: سمعت النعمان بن بشير على منبر حمص يقول: قمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان ليلة ثلاث وعشرين إلى ثلث الليل الأول، ثم قمنا معه ليلة خمس وعشرين إلى نصف الليل، ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين، حتى ظننا أن لا ندرك الفلاح، وكانوا يسمونه: السحور.

[مسند أحمد] (30/ 351 ط الرسالة)
: 18402 - حدثنا زيد بن الحباب، حدثنا معاوية بن صالح، حدثني نعيم بن زياد أبو طلحة الأنماري، أنه سمع النعمان بن بشير يقول على منبر حمص: قمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة ثلاث وعشرين في شهر رمضان إلى ثلث الليل الأول، ثم قمنا معه ليلة خمس وعشرين إلى نصف الليل، ثم قام بنا ليلة سبع وعشرين حتى ظننا أن لا ندرك الفلاح. قال: وكنا ندعو السحور الفلاح، فأما نحن فنقول: ليلة السابعة ليلة سبع وعشرين، وأنتم تقولون: ليلة ثلاث وعشرين السابعة، فمن أصوب نحن أو أنتم