موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 1116 ). زمن البحث بالثانية ( 0.038 )

241 - هَجرُ الصَّحابةِ رَضيَ اللهُ عنهم للخَوارِجِ كمَوقِفٍ واضِحٍ متكَرِّرٍ منهم؛ لأنَّ الخَوارِجَ أنفُسَهم.

الخوارج - البابُ الثَّامِنُ: مَوقِفُ الصَّحابةِ رَضيَ اللهُ عنهم من الخَوارِجِ

242 - ). .واتَّفقَتِ الشِّيعةُ الاثنا عَشريَّةُ على القَولِ بكُفرِ مَن حارَبَ أميرَ المُؤمِنينَ عَليًّا رَضِيَ اللهُ.

الشيعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: قَولُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في الإيمانِ والوعدِ والوعيدِ

243 - في الصَّلاةِ سببٌ لاختِلافِ القُلوبِ؛ فعن أبي مسعودٍ رضِي اللهُ عنه: أنَّ الرَّسولَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الثَّالثُ: النَّهيُ عن التَّفرُّقِ

244 - ] يُنظر ((وسائل الشيعة)) ((14/382). .أوَّلًا: فضلُ زيارةِ قَبرِ عَليِّ بنِ أبي طالبٍ رَضِيَ اللهُ عنه.

الشيعة - المَطلَبُ الثَّالثُ: زيارةُ قُبورِ الأئِمَّةِ

245 - اللهُ عنه أُتيَ بقومٍ من الزَّنادقةِ، فحرَقَهم، فبلغ ذلك ابنَ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما، فقال: أمَّا.

الجهمية

246 - عِندَ عَليِّ بنِ الحُسَينِ، فقال له: ما تَقولُ في رَجُلٍ يُؤمِنُ بما أنزَل اللهُ على مُحَمَّدٍ.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: بَعضُ أشهَرِ تَفاسيرِ الشِّيعةِ

247 - ) [279] ((مجموع الفتاوى)) (3/259) (13/227). .وعن أبي الدَّرداءِ رضِي اللهُ عنه قال: قال رسولُ اللهِ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - المَبحَثُ الثَّاني: مَضارُّ الفُرقةِ على المُجتمَعِ المُسلِمِ

248 - على عهدِ عَليٍّ رَضيَ اللهُ عنه..

الخوارج - المَبحَثُ الخامِسُ: آراءُ الخَوارِجِ في الإمامةِ العُظمى

249 - على ذلك أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لمَّا بَعَثَ مُعَاذَ بنَ جَبَلٍ رَضيَ اللهُ عنه إلى أهْلِ.

الأشاعرة - الفَصْلُ الرَّابِعُ: مَنشَأُ ضَلالِ الأشاعِرةِ في بابِ الصِّفاتِ

250 - أهان الشِّيعةُ بناتِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الثَّلاثَ: زينبَ ورُقَيَّةَ وأمَّ كلثومٍ رضي.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: إساءاتُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لأهلِ البيتِ

251 - كثير)) (5/ 52). .وعن جَريرٍ رضِي اللهُ عنه قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((ومَن.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَضارُّ الفُرقةِ على الفردِ

252 - والنَّهيَ، فليُنكِرِ المُنكَرَ بقلبِه. فعن أبي سعيدِ الخُدْريِّ رضِي اللهُ عنه: أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

253 - اللهُ عنه هو الوَصيُّ، وفي تَضليلِ الصَّحابةِ رَضيَ اللهُ عنهم وتَكفيرِهم؛ ولذلك فإنَّ حُسَينًا.

الشيعة - المطلَبُ الرَّابعُ: أبرَزُ مُعتَقَداتِ الحُوثيِّين وأفكارِهم

254 - عَليِّ بنِ أبي طالبٍ، تزوَّجَها عبدُ اللَّهِ بنُ عمرٍو بعدَ وفاةِ زَوجِها الحَسَنِ بنِ الحَسَنِ بنِ.

الشيعة - المطلبُ الثَّالثُ: مرويَّاتُ أهلِ البيتِ في الثَّناءِ على عُثمانَ رَضِيَ اللَّهُ عنه

255 - رَضِيَ اللهُ عنه، ولفظُ مسلمٍ: ((الإيمانُ بِضعٌ وسَبعون أو بِضعٌ وسِتُّون شُعبةً، فأفضَلُها قَولُ.

المرجئة - الفصلُ الثَّاني: بيانُ معنى الإيمانِ وحقيقتِه عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ، ودُخولُ الأعمالِ في مُسمَّاه، والرَّدُّ على المُرجِئةِ في ذلك