الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

1276 - المدينةِ ومَن وافقَهم- كالشافعي وأحمد- في جزاءِ الصَّيد: أنَّه يضمَنُ بالمِثْل في الصورة، كما مضت بذلك.

كتابُ الحَجِّ - الفصل الثاني: أحكامُ الفِدْيةِ والكَفَّارةِ في الصَّيدِ

1277 - )): (فيه أيضًا تعليلٌ ثالثٌ مُهِمٌّ، وهو: أنَّ المَيِّت قد يكون فيه أشياءُ لا يُحِبُّ أن يطَّلِع عليها كلُّ أحدٍ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحَثُ الأوَّلُ: غُسْلُ المَيِّت

1278 - : أنَّه يقَعُ به الثَّلاثُ، وإليه ذهب عُمَرُ وابنُ عَبَّاسٍ وعائِشةُ، وروايةٌ عن عليٍّ والفُقَهاءِ.

كتابُ الطَّلاقِ - المَطلَبُ الثَّاني: طَلاقُ المَدخولِ بها ثلاثَ تَطليقاتٍ

1279 - إذا رأى أنْ قدِ استبرَأَ حفَن على رأسِه ثَلاثَ حَفَناتٍ)) رواه البخاري (272)، ومسلم (316) واللفظ له. 3.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث الثَّاني: سُنن وآداب الغُسل

1280 - بعضِ السَّلف قال النوويُّ: (قد ذكرْنا أنَّ مذهبنا أنَّها لا تكره، وبه قال عليُّ بن أبي طالب، والزُّبيرُ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثَّاني: حُكْمُ صلاةِ التطوُّعِ في أوقاتِ النَّهْيِ

1281 - على أنَّه خَطَبَ خُطْبَتَيِ الجُمُعةِ ((المغني)) لابن قدامة (2/ 315). ثانيًا: لأنَّ جماعةً من الصحابَةِ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحثُ الأَوَّلُ: الخُطبةُ بعدَ صَلاةِ الكُسُوفِ وصِفتُها

1282 - على ذلك [334] قال ابن عبد البر: (أجمع السَّلَفُ والخَلَفُ من العلماءِ على أنَّه إذا كان الثَّوبُ حريرًا كُلُّه.

كتاب اللباس والزينة - المطلب الأول: لُبسُ الرجالِ للحريرِ

1283 - ، وعن عائشةَ أنَّه لا بأس به؛ فهو خَلُّ الخمرِ الذي تخلَّلت بنفسِها لا باتخاذِها). ((إعلام الموقعين)) (2.

كتاب الأشربة - المبحث الرَّابعُ: تخَلُّلُ [82] التخَلُّل: هو تحوُّلُ الأشربةِ إلى حامضٍ يُنظر: ((تهذيب اللغة)) للأزهري (6/303)، ((لسان العرب)) لابن منظور (11/211)، ((المغرب في ترتيب المعرب)) للمطرزي (ص: 153)، ((المصباح المنير)) للفيومي (1/181) الخَمرِ

1284 - اللهِ بنِ عُمَرَ: أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال ((مَن حَمَلَ علينا السِّلاحَ فليس مِنَّا.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: ما يُشتَرَطُ وما لا يُشتَرَطُ في إقامةِ الحَدِّ على قُطَّاعِ الطُّرُقِ

1285 - عنهما أنَّه قال في تفسيرِ هذه الآيةِ: ((ابتلاه بالطَّهارةِ: خَمسٌ في الرأسِ، وخمسٌ في الجَسَدِ؛ خمسٌ.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل الثَّامن: الختان

1286 - قبل الوقت، ويبقى بعد الوقت كما تبقى طهارةُ الماء بعدَه، وإذا تيمَّم لنافلةٍ صلَّى به الفريضةَ كما أنَّه.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث الثَّاني: وجودُ الماء

1287 - يَرَونَ أنَّ مَن بلغَ مُمَيِّزًا فقد أونِسَ منه الرُّشدُ. قال ابنُ حَزمٍ: (لا يَجوزُ الحَجْرُ أيضًا.

كِتابُ الحَجْرِ والتَّفليسِ - المَبحَثُ الثَّالثُ: مَن لا يُحجَرُ عليه

1288 - الغُرَماءِ: الأُسْوَةُ: القدوةُ، أىْ: يَقْتَدِى بهم، فيكونُ مِثلَهم. والمعنَى أنَّ الدائنَ يكونُ مثلَ بقيةِ.

كِتابُ الحَجْرِ والتَّفليسِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: استِردادُ الدَّائِنِ عَينَ مالِه الذي وجَدَه في مالِ المُفلِسِ

1289 - بنِ يَعمرَ، وإسحاقَ. ولَيسَ بمَوثوقٍ به عنهم؛ فإنَّ أحمَدَ قال: ليس بَينَ النَّاسِ اختِلافٌ في أنَّ.

كِتابُ المَواريثِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: إرثُ الكافِرِ الأصليِّ مِنَ المُسلِمِ أوِ المُسلِمِ مِنَ الكافِرِ

1290 - / 178). ، والشَّافِعيَّةِ [469] الأصَحُّ عِندَ الشَّافِعيَّةِ أنَّ العَدَدَ مُعتَبَرٌ.

كِتابُ الجِهادِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: الفِرارُ مِنَ الزَّحفِ

الموسوعة الفقهية