الموسوعة الفقهية

المراجع المعتمدة اعتماد منهجية الموسوعة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 1195 ). زمن البحث بالثانية ( 0.008 )

106 - للآتي: أوَّلًا: لأنَّ نِظارةَ الوقفِ وِلايةٌ، فيُشترَطُ لها العدالةُ، كما في الوَصيِّ على اليَتيمِ.

كتابُ الأوقاف - المَبحثُ الثَّاني: شُروطُ النَّاظِرِ على الوقْفِ

107 - : مِن الكِتابِ عُمومُ قَوْلِه تَعالى: وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ [المائدة: 2.

كِتابُ الجَعالةِ - ‌‌الفَصْلُ الثَّالِثُ: العَمَلُ في الجَعالةِ وما يُشتَرَطُ فيه

108 - لتزويجِها، وسَببُ الوِلايةِ موجودٌ في كلِّ واحدٍ منهما؛ فصلَحَ الإذنُ لهما معًا [559] ((المبدع)) لابن.

كتابُ النِّكاحِ - المَطلبُ الرَّابِعُ: ترتيبُ الأَولى بالوِلايةِ

109 - وجلَّ: وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا [النساء: 36] 2.

كتابُ الحُقوقِ المُتعَلِّقةِ بالأُسرةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: بِرُّ الوالِدَينِ في حياتِهما

110 - والبيع، قد يُباع بقيمَتِه فيربَحُ المشتري فوائِدَه فقط، وقد يُباعُ بأقلَّ مِن قِيمَتِه فيربح المشتري.

كتابُ الزَّكاةِ - المبحث الثاني: زكاة السَّندات

111 - إذا تلِفَ الزَّرعُ والثَّمرُ بجائحةٍ بعد الخَرْصِ [1246] الخَرْص: الحَزْر، والحَدْس والتَّخمين.

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل الرابع: الخَرْص

112 - )) للسرخسي (23/ 88). ، وذلك لأنَّ المقصودَ اشتِراكُهما في الثَّمرةِ، ولا توجَدُ الثَّمرةُ في تلك المُدَّةِ.

كتاب المساقاة والمزارعة - المَطلَبُ الرَّابعُ: أن تكونَ المُساقاةُ إلى أجَلٍ معلومٍ

113 - يُشترَطُ في الثَّمرِ الخارِجِ أن يكونَ مُشترَكًا بَينَ العامِلِ والمالِكِ، وهو مَذهَبُ الجُمهورِ.

كتاب المساقاة والمزارعة - المَبحَثُ الخامسُ: الثَّمرُ وما يُشترَطُ فيه

114 - بقولِهم: العَريَّةُ: أنْ يَهَبَ الرَّجلُ رجُلًا ثَمَرةَ نَخلةٍ أو نَخلاتٍ، أو ثَمَرةَ شَجرةٍ أو شَجَراتٍ.

كِتابُ البَيعِ - المَبْحَثُ الرَّابعُ: بَيْعُ العَرَايا

115 - ، والبَردِ، والجَرادِ، والعطَشِ يُنظر: ((المغني)) لابن قدامة (4/81) ومعنى وضْعِ الجوائحِ: أنَّ الثَّمرةَ.

كِتابُ البَيعِ - الفصلُ الرَّابعُ: بَيعُ الثِّمارِ

116 - تعالى: وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ [الحج: 78] 3- قول الله سبحانه: وَلَا.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث الأوَّل: فُقدان الماء، أو العجز عن استعماله

117 - ، ولا تُحاشِ منهم أحدًا، فما غاب منهم عن خيبرَ إلَّا معذورٌ بمَرَضٍ أو ضَعفٍ أو وِلايةٍ تشغَلُه، ومع ذلك فكُلُّ.

كتاب المساقاة والمزارعة - الفصلُ الأوَّلُ: تعريفُ المُساقاةِ، وحُكمُها، وحِكمتُها، ولُزومُها

118 - المَبحثُ الخامسُ: التَّوكيلُ في وِلايةِ الوَقْفِ.

كتابُ الأوقاف - الفصلُ الأوَّلُ: الوِلايةُ على الوَقْفِ

119 - الطبري)) (4/384). لكنْ عند الحَنَفيَّة إن كانت أيامُها عَشرًا يجوز أن يطَأَها قبل الغُسلِ بعد انقضاءِ.

كتابُ النِّكاحِ - المَبحثُ الأوَّلُ: أحكامُ الوطء (الجِماع)

120 - أقَلُّ المُدَّةِ في المُساقاةِ الجَذاذُ وقَطفُ الثَّمَرِ، وهذا مَذهَبُ المالِكيَّةِ [85] ((حاشية.

كتاب المساقاة والمزارعة - المَطلَبُ الرَّابعُ: أن تكونَ المُساقاةُ إلى أجَلٍ معلومٍ