الموسوعة الفقهية

المراجع المعتمدة اعتماد منهجية الموسوعة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 883 ). زمن البحث بالثانية ( 0.04 )

796 - صاحِبه، فهذا قِمارٌ، فلا يَجوزُ باتِّفاقٍ). ((المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم)) (3/701). وقال أبو.

كِتابُ السِّباقِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: السِّباقُ بعِوَضٍ في الخُفِّ والحافِرِ والنَّصلِ

797 - : لَمَّا بلغَ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّ فارسًا ملَّكوا ابنةَ كِسرى، قال: ((لنْ يُفْلِحَ قومٌ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَث الأوَّل: ما يُشْتَرَطُ في الإمامةِ وما لا يُشْتَرَط

798 - رَضِيَ اللهُ عنها، قالت: ((لَمَّا ثَقُلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم جاء بلالٌ يُؤذِنُه.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَث الخامس: أحكامُ الإمامةِ والائتمامِ

799 - يتألَّمون لِحالِه، ويَحْزَنونَ لِمَا صار إليه [7318] ((السجل العلمي لمؤتمر الفقه الإسلامي الثاني- قضايا طبية.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحَثُ الثاني: أحكامُ الاحتضارِ

800 - )) لابن القيم (1/500). ثالثًا: أنَّه لَمَّا مات الخلفاءُ الرَّاشدونَ وغيرُهم لم يُصَلِّ أحدٌ مِنَ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الأوَّلُ: حُكمُ الصَّلاةِ على الميِّتِ والأحكامُ المُتعلِّقةُ بِها

801 - بوجهٍ مُحرَّمٍ ((الحاوي الكبير)) للماوردي (3/196). سابعًا: أنَّه لَمَّا قصَد قصدًا فاسدًا، اقتضتِ.

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل الثاني: إخراجُ الزَّكاةِ على خِلافِ الأصل

802 - مع الاجتهادِ والتحرِّي، فتبيَّن أنَّه غيرُ أهلٍ، فزكاتُه مُجزِئةٌ؛ لأنَّه لَمَّا ثبَت أنَّها مُجزئةٌ إذا أعطاها.

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل التاسع: توزيعُ الزَّكاةِ على الأصنافِ الثَّمانية

803 - السَّحَرِ مِن طعامٍ أو لَبَنٍ أو سُوَيق، وُضع اسمًا لِمَا يؤكَلُ ذلك الوقتَ، وقد تسحَّرَ الرجلُ ذلك الطعامَ.

كتابُ الصَّوم - الفصل الرابع: سننُ الصِّيامِ وآدابُه

804 - وطاعةً له، ثم اتِّباعًا لِمَا يعلم فيها من هذه المصالح، ومنها ما لا يعرف حكمته، ولكن كونُ الله يأمر.

كتابُ الحَجِّ - البابُ الأوَّل: حُكْمُ الحجِّ والعُمْرَة، وفَضْلُهما، والحِكَمةُ منهما

805 - لَمَّا حاضت، فقَرَنَتِ الحجَّ إلى العُمْرةِ- بأمْرِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ولم تَكُنْ طافت.

كتابُ الحَجِّ - الباب السابع: طوافُ القُدُومِ

806 - عليه وسلَّم). ((المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم)) (3/ 396). ، وهذا مَذهَبُ الشَّافعيَّةِ -في الأصَحِّ- [3.

كتابُ الحَجِّ - الباب الحادي عشر: المَبيتُ بالمُزْدَلفةِ

807 - الأصحاب، وحكاه ابنُ المُنذِر وغيرُه إجماعًا، وعنه يجب. قال الزركشيُّ: وأغربَ ابنُ أبي موسى في حكايته.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث الثاني: الجَنابة

808 - ((مغني المحتاج)) للشربيني (1/135). ثانيًا: لأنَّ الثانيةَ من الفوائتِ صلاةٌ، وقد أُذِّن لِمَا قَبْلَها.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَثُ الأوَّل: تَعريفُ الأذانِ، وفَضائلُه، وحِكَمُه، وحُكْمُه، وما يُشرَعُ له

809 - مواقِفِ الحَجِّ مندوبٌ إليه مستحَبٌّ؛ لِمَا فيه من الفَضْلِ ورجاءِ الإجابةِ، وليس بفَرْضٍ عند الجميع.

كتابُ الحَجِّ - الفصل الثَّاني: سُنَنُ الإحرامِ

810 - فلمْ يكُنْ أحدٌ أكثرَ قرآنًا منِّي؛ لِمَا كنتُ أتلقَّى من الركبان، فقدَّموني بين أيديهم، وأنا ابنُ ستٍّ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَث الأوَّل: ما يُشْتَرَطُ في الإمامةِ وما لا يُشْتَرَط