الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

721 - ] هو الحَيَوان الذي إذا قُتِلَ أو ذُبِحَ أو جُرِحَ، فإنَّه يظهَرُ دَمُه، لكنه لا يسيلُ، وذلك: مِثلُ: الحيَّة.

كتابُ الأطْعِمةِ - الفصل الأوَّلُ: حَيَوانُ البَرِّ [16] حَيَوانُ البَرِّ: هو الذي لا يعيشُ إلَّا في البَرِّ يُنظر: ((بدائع الصنائع)) للكاساني (1/79) ما يَحِلُّ منه وما يَحرُمُ

722 - البلدِ، ولكنْ في هذه الحالِ لا بدَّ أنْ يُعطيَ الفقيرَ منها شيئًا، ولا حرجَ أنْ يَطبُخَها ويوزِّعَ.

كتاب العَقيقةِ - الفصل السَّابع: حكمُ كسرِ عظامِ العقيقةِ، وطبخِها، وتوزيعِها

723 - يوجِبُ التحريمَ سواءٌ دخل بالأم أو بالبنت، ولو لم يدخُلْ بالأولى ولكن دخل بالثَّانية، فإن كانت الأولى.

كتابُ النِّكاحِ - المَبحثُ الأوَّلُ: إسلامُ الزَّوجِ

724 - عثيمين: (إن لم يكُنْ مُسلِمًا لم تجِبِ الإجابة، ولكنْ تجوزُ الإجابةُ لا سيما إذا كان في هذا مَصلحةٌ، يعني.

كتابُ النِّكاحِ - المَطلبُ الثَّاني: الحالاتُ التي لا تَجِبُ فيها إجابةُ الدَّعوةِ

725 - الجُمهورِ: الحَنفيَّةِ [642] عند الحَنفيَّةِ: إذا لم يكن المحلوفُ عليه مُقيَّدًا نَصًّا، ولكِنْ دَلَّ الحالُ.

كتابُ الأيمان - الفَصلُ الثَّالِثُ: ما يُعتَبَرُ في تفسيرِ ألفاظِ الأيمانِ

726 - الطَّاعةِ... أمَّا إذا كنتَ شاكًّا فلا يَلزَمُك، لكنْ إذا وَفَّيْتَ بذلك بَراءةً للذِّمَّةِ واحتياطًا.

كتاب النذور - البابُ الرابع: العجزُ عن النَّذرِ، وتحديدُ أماكنِهِ، والشَّكُّ فيه

727 - لكِن بلا قَصدِه ((حاشية ابن عابدين)) (4/482). الفَرْعُ الثَّاني: حُكْمُ بَيْعِ التَّلْجِئةِ بَيْعُ.

كِتابُ البَيعِ - المَبْحَثُ الرَّابعُ: الاختيارُ (الرِّضا)

728 - الإسْبيجابيُّ ذَكَرَ في شَرْحِ الطَّحاويِّ: وأجْمَعوا أنَّ الفُلوسَ إذا لم تَكسُدْ، ولكنْ غَلَتْ قيمتُها.

كِتابُ القَرْضِ - الفَصْلُ الرَّابِعُ: رَدُّ بَدَلِ القَرْضِ

729 - في المعتَمَدِ عندَهم إذا كان قادرًا على الحِفظِ ولكِنْ لا يَثِقُ بأمانةِ نفسِه. ينظر: ((روضة الطالبين)) للنووي.

كتاب الوديعة - الفصلُ الأوَّلُ: قَبولُ الوَديعةِ ورَدُّها

730 - : وكَّلتُك في بيعِ مالي، تصِحُّ الوَكالةُ، حتَّى لو جَهِل الأموالَ، لكِنْ لو قال: وكَّلْتُك في كُلِّ قليلٍ.

كِتابُ الوَكالةِ - الفَصلُ الرَّابعُ: الموكَّلُ فيه وشُروطهُ (موضوعُ الوَكالةِ)

731 - فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المطلب الأوَّلُ: ثُبوتُ حَدِّ الزِّنا بالشَّهادةِ وما يُشتَرَطُ فيها لإقامةِ حَدِّ الزِّنا

732 - )، وقال الوادعي ((الصحيح المسند)) (731): (إسناده صحيح، وأثَر ابن عمر صحيح، ولكنَّه موقوف عليه. وقول.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الأوَّلُ: حُكمُ الصَّلاةِ على الميِّتِ والأحكامُ المُتعلِّقةُ بِها

733 - آَمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ [النساء: 43]؛ فلم.

كتابُ الإيلاءِ - المَطلَبُ الثَّاني: إيلاءُ السَّكرانِ

734 - تصرُّفاتِ السَّكرانِ-: (بُرهانُ ذلك: قولُ اللهِ تعالى: لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى.

كتابُ الأوقاف - المَبحَثُ الثالثُ: وقْفُ السَّكرانِ

735 - هذا الحديثِ دليلٌ على وجوبِ الحَلْقِ، وإن لم يكُنْ مذكورًا في القرآنِ، لكنْ جاءت به السنَّة، والسنَّةُ.

كتابُ الحَجِّ - الباب السادس عشر: الفواتُ والإحصارُ

الموسوعة الفقهية