الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

586 - قال النَّوويُّ: (السُّنة للمصلِّي أن يكون بين يديه سترةٌ من جدار، أو سارية، أو غيرهما، ويدنو.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الرابعُ: الدُّنوُّ مِن السُّترةِ ومِقْدارُه

587 - تَثبُتُ الشُّفْعةُ للشَّفيعِ إذا انْتَقَلَ المَبيعُ مِن يَدِ المُشْتَري بالإقالةِ [252] الإقالةُ.

كِتابُ الشُّفْعةِ - الفَصْلُ الرَّابِعُ: انْتِقالُ المَبيعِ مِن يَدِ المُشْتَري

588 - من يَدِ مَن رَهَنَه، حتَّى يَبرَأَ مِن حَقِّ المُرتَهِنِ). ((الإجماع)) (ص: 57). لكِن أجازَ بَعضُ العُلماءِ.

كِتابُ الحَجْرِ والتَّفليسِ - المَبحَثُ الثَّاني: المَحجورُ عليهم لصالحِ الغَيرِ

589 - (6/406) ((مغني المحتاج)) للشربيني (2/412). .ثانيًا: لأنَّ تَبَدُّلَ النِّيَّةِ مع بقاءِ اليَدِ.

كِتابُ اللُّقَطةِ - الفصلُ الثَّالثُ: ضَمانُ اللُّقَطةِ

590 - يَدَهُ فيها، فَنالَتْ أصابِعُهُ بَلَلًا، فقالَ: ما هذا يا صاحِبَ الطَّعامِ؟ قالَ: أصابَتْهُ السَّماءُ يا.

كِتابُ البَيعِ - المَبحَثُ الثَّامنُ: خِيارُ العَيبِ (والفرْقُ بيْن خِيارِ العيبِ وخيارِ التَّدليسِ: أنَّ العيْبَ فَواتُ كَمالٍ، أمَّا التَّدليسُ فهو إظهارُ مَحاسنَ، والمبيعُ خالٍ منها) ((الشرح الممتع)) لابن عثيمين (8/310)

591 - يَدِه ببَيْعٍ أو بهِبةٍ، ولم يَتَغيَّرْ بالنَّقْصِ أو الزِّيادةِ. .الأَدِلَّةُ:أوَّلًا: مِن.

كِتابُ الشُّفْعةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أن يُملَكَ المَشْفوعُ فيه بعَقْدٍ صَحيحٍ

592 - الرَّهنُ أمانةٌ في يدِ المُرتهِنِ لا يضمَنُه إذا تلِف بغَيرِ تَعدٍّ أو تفريطٍ، وهو مَذهَبُ.

كتاب الرهن - المَبحَثُ الثَّالثُ: ضَمانُ الرَّهنِ

593 - ، قال: سَمِعتُ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَقولُ: ((... ومَن بايَعَ إمامًا فأعطاه صَفقةَ يَدِه.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: شُروطُ الحُكمِ على الخارِجينَ على الإمامِ بأنَّهم بُغاةٌ

594 - بالحصى أو غيره، وإذا سلَّم عليه أحدٌ أشار إليه ولم يتكلَّم، وإنْ وضَع يده في يده إذا مدَّها من غير كلام.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الأوَّل: صِفةُ خُطبةِ الجُمُعةِ

595 - [الحجرات: 9]، ونَدَبَ الزَّوجَينِ إلى الصُّلحِ عِندَ التَّنازُعِ في حُقوقِهما، فقال: وَإِنِ امْرَأَةٌ.

كِتابُ الصُّلحِ والإبراءِ - الفَصلُ الأوَّلُ: تَعريفُ الصُّلحِ، والفَرقُ بَينَه وبَعضِ الألفاظِ، وحُكمُه، وحِكمَتُه

596 - رَجُلًا، فقال: انظُرْ عَلامَ اجتَمَعَ هؤلاء؟ فجاءَ فقال: على امرَأةٍ قَتيلٍ. فقال: ما كانَت هذه لتُقاتِلَ.

كِتابُ الجِهادِ - الفَصلُ الخامِسُ: ما يُحظَرُ في الجِهادِ أو في الحَربِ

597 - (الباروكة) لا يجوزُ لُبسُه، سواء كان اللَّابِسُ له رجلًا أم امرأةً). ((مجموع فتاوى ابن باز)) (29/95.

كتاب اللباس والزينة - المطلب الثاني: وَصلُ الشَّعرِ

598 - مُجَرَّدَ الوطءِ قد يستبيحُه الإنسانُ في امرأةٍ أجنبيَّةٍ، مِثلُ الزنا، فهذا الرجُلُ قد تكون قد ثارت شهوتُه.

كتابُ الطَّلاقِ - المَطلَبُ الثَّانِي: الرَّجعةُ بالفِعلِ

599 - المَرجومُ في حَدِّ الزِّنا يُصَلَّى عليه سَواءٌ كان المَحدودُ رَجُلًا أوِ امرَأةً، وذلك باتِّفاقِ.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَبحَثُ الحادي عَشَرَ: غُسلُ ودَفنُ المَرجومِ في حَدِّ الزِّنا والصَّلاةُ عليه

600 - وَجهِه أن يستحضِرَ أنَّه يمتثِلُ أمرَ الله، وعند غسْلِ يديه، ومسْحِ رأسه، وغَسلِ رِجليه، يستحضِرُ.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل الرَّابع: سُنَنُ الوضوءِ ومباحاتُه وما لا يُشرَع فيه

الموسوعة الفقهية