الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

496 - الوادعيُّ في ((الصحيح المسند)) (515). والحديث رُوي من طرق عن أبي موسى الأشعريِّ رضي الله عنه. ثانيًا: مِنَ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحثُ الأول: مَن تجِبُ عليهم صلاةُ الجُمُعة، وأحكامُهم

497 - به أطرافُ الذَّوائِبِ. يُنظر: ((المجموع المغيث)) لأبي موسى المديني (2/481)، ((غريب الحديث)) لابن الجوزي (2.

كِتابُ الخُلعِ - المَبحثُ الثَّاني: العِوَضُ في الخُلعِ

498 - ). .الأدِلَّة:ِأوَّلًا: مِنَ الآثارِعن أبي موسى الأشعَريِّ رَضِيَ اللهُ عنه (أنَّه كَتَبَ إلى عُمَرَ في امرَأةٍ أتاها.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَطلَبُ الثَّالِثُ: دَرءُ الحُدودِ بالشُّبُهاتِ

499 - ، وهو قَولُ ابنِ عَبَّاسٍ، وإحدى الرِّوايَتَينِ عَنِ الإمامِ أحمَدَ حَكاها ابنُ أبي موسى وغَيرُه، واختارَه.

كِتابُ الصُّلحِ والإبراءِ - المَطلَبُ الثَّالِثُ: الصُّلحُ عَنِ الدَّينِ [116] كَأن يَدَّعيَ شَخصٌ على آخَرَ دَينًا، فيُقِرَّ المُدَّعى عليه له به، ثُمَّ يُصالحَه على بَعضِه، أو على مالٍ غَيرِه. يُنظر: ((الموسوعة الفقهية الكويتية)) (27/330).

500 - للنيَّة، وهو ضعيف، بل حكَى ابنُ بشيرٍ وابن عبد السَّلام الاتِّفاقَ على عَدَمِ افتقارها للنيَّة، وحكَى ابنُ.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل الأوَّل: النَّجاسة وأحكامها

501 - )) رواه البخاري (206) واللفظ له، ومسلم (274). وجه الدَّلالة: أنَّ قولَه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل الثَّالث: ما يُشتَرَطُ وما لا يُشتَرَطُ في المَسحِ

502 - ؛ لأنَّ غيرهما ذِكرُ الله تعالى، وهما خطابُ الآدميِّ، كالسَّلامِ في الصَّلاة، يُلتفَت فيه دون ما سواه.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَثُ الخامس: ما يُستحَبُّ في الأذانِ

503 - الصَّنعانيُّ: (والحديثُ دليلٌ على مشروعيَّة سُجود التِّلاوة، وقد أجمع على ذلك العلماءُ) ((سبل السلام)) (1/208.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحثُ الأَوَّل: مَشروعيَّةُ سُجودِ التِّلاوة، وحُكْمُه، وعددُ سَجَداتِه

504 - ). ((سبل السلام)) (2/357). ؛ وذلك لأنَّ البَقَرَ تَنضَبطُ، فتَصِحُّ الدِّيةُ مِنها [986.

كتابُ الجنايات - المَبحَثُ الثَّاني: نَوعُ الدِّيةِ ومِقدارُها

505 - به في ناحيَتِه، وللعُلماءِ هنا أقاويلُ مُختَلِفةٌ، وما دَلَّت عليه الأحاديثُ أَولى بالاتِّباعِ). ((سبل السلام.

كتابُ الجنايات - المَبحَثُ الثَّاني: نَوعُ الدِّيةِ ومِقدارُها

506 - يُسنُّ إذا صعِد الخطيبُ على المنبرِ أن يجلِسَ بعدَ سلامِه عليهم حتى يؤذِّنَ المؤذِّنُ، وهذا.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الأوَّل: صِفةُ خُطبةِ الجُمُعةِ

507 - أن تَشهَد له الطريقان، وقيل: لزيادة الأجر بالسلام على أهلِ الطريق الآخر، وقيل: لتحصُلَ الصدقةُ على الفقراء.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَثُ الخامسُ: سُنَنُ صلاةِ العِيدَينِ

508 - يُصلُّوا صلاةَ الكسوف، وقد بيَّنها الرسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بفِعله وبقولِه عليه الصَّلاة والسَّلام.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحثُ الثَّاني: حُكم صلاةِ الكُسوفِ والخُسوف والجماعَة لهما وتَكْرارهما وقَضائهما

509 - الله تعالى- حِكايةً عن نوحٍ عليه السَّلام-: فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفصل الثاني: وقْتُ صلاةِ الاستسقاءِ والخُروج لها، ومكانُ أدائِها

510 - (428)، ومسلم (524) وَجهُ الدَّلالةِ:أنَّ مَوضِعَ مَسجِدِه عليه الصَّلاةُ والسَّلام كان قبورًا.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثالث: أحكامُ نَبْشِ القُبورِ

الموسوعة الفقهية