الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

421 - للمرأةِ أن تقِفَ منفردةً خَلف الرِّجالِ، إذا لم يكُن في الجَماعةِ امرأةٌ غيرها، وصلاتُها.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَث الرابع: موقِفُ الإمامِ والمأمومِ في الصَّلاةِ

422 - فأخبَروني أنَّما على ابني جَلْدُ مِائةٍ، وتَغريبُ عامٍ، وأنَّ على امرَأةِ هذا الرَّجمَ. فقال رَسولُ اللهِ.

كِتابُ القَضاءِ وطُرقِ إثباتِ الدَّعاوَى - المَبحَثُ السَّادسُ: جَوابُ المُدَّعى عليه على الدَّعوى

423 - ، ويَسلَمُ مِن عُقوبةِ الله عزَّ وجلَّ في الآخِرة؛ فلْيتَّقِ اللهَ كلُّ رجُلٍ كان تحتَه أكثرُ من امرأةٍ.

كتابُ الحُقوقِ المُتعَلِّقةِ بالأُسرةِ - الفَصلُ الثَّاني: حُقوقُ الزَّوجةِ

424 - في البَيْعِ، فهو مُفاعَلةٌ، مِن وَضَع يَضَعُ، والوَضيعةُ: الحَطيطةُ. وقدِ اسْتَوضَعَ منه: إذا استَحطَّ يُنظر.

كِتابُ البَيعِ - المَبْحَثُ الرَّابعُ: بَيْعُ الوَضيعةِ

425 - من ذاتِها، تحِلُّ وتَطهُرُ). ((البيان والتحصيل)) (18/19). والحفيدُ [87] قال ابن رشد الحفيد: (وأجمعوا.

كتاب الأشربة - المبحث الرَّابعُ: تخَلُّلُ [82] التخَلُّل: هو تحوُّلُ الأشربةِ إلى حامضٍ يُنظر: ((تهذيب اللغة)) للأزهري (6/303)، ((لسان العرب)) لابن منظور (11/211)، ((المغرب في ترتيب المعرب)) للمطرزي (ص: 153)، ((المصباح المنير)) للفيومي (1/181) الخَمرِ

426 - الرِّقاب لُغةً: جمعُ رَقبة، وهي في الأصلِ العُنُق، فجُعِلَت كِنايةً عن جميعِ ذات الإنسانِ؛ تسميةً.

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل الرابع: الرِّقاب

427 - بمَوتِ أزواجِهنَّ، وتدخُلُ في الخِطابِ كُلُّ امرأةٍ دخَلَ بها زوجُها أم لا؛ إبقاءً للآيةِ على عُمومِها.

كِتابُ العِدَّةِ - المَبحثُ الأوَّلُ: عِدَّةُ المتوفَّى عنها زوجُها، وأقسامُ المُعتدَّاتِ مِن الوفاةِ

428 - ). والشافعيَّة [2782] قال النوويُّ: (يُكره أن يُصلِّي وبين يديه رجلٌ أو امرأة يستقبله ويراه، وقد كرهه عمرُ بن.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفصل الثاني: مكروهاتُ الصَّلاةِ

429 - كان سَبيلُها التَّصَدُّقَ بها بَعدَ التَّعريفِ، فأمَرَه بدَفعِها إلى مَن هو في يَدِه بيتُ مالِ الصَّدَقةِ.

كِتابُ اللُّقَطةِ - الفَصلُ السَّابِعُ: التَّصَرُّفُ في اللُّقَطةِ

430 - يَختَصُّ باسمٍ يَنفرِدُ به، فلا يُؤخَذُ بغَيرِه، كَما لا تُؤخَذُ اليَدُ بالرِّجلِ [761] يُنظر.

كتابُ الجنايات - المَبحَثُ الثَّالثُ: القِصاصُ في أنواعِ الجِنايةِ فيما دونَ النَّفسِ

431 - يَدَه عنها. ، وهو باتِّفاقِ المَذاهبِ الفِقهيَّةِ الأربعةِ: الحَنفيَّةِ [590] ((مختصر اختلاف العلماء.

كِتابُ الهِبَات - الفصلُ الثالثُ: قبْضُ الهِبةِ

432 - العِنانَ بإحدى يَدَيه ويَعمَلُ بالأخرى، وكلُّ واحِدٍ مِن الشَّريكَينِ يَجعَلُ عِنانَ التَّصَرُّفِ في بعضِ.

كتابُ الشَّرِكةِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: شَرِكةُ العِنانِ

433 - : لأنَّ المُعيرَ بالتَّوقيتِ يصيرُ غارًّا للمُستعيرِ؛ لأنَّه نَصَّ على تَركِ الأرضِ في يَدِه وإقرارِ.

كتابُ العاريَّةِ - الفَرعُ الثَّاني: إعارةُ الأرضِ للغَرسِ والبِناءِ

434 - زوائِدُ العَينِ المُعارةِ أمانةٌ في يَدِ المُستعيرِ لا يَضمَنُها إلَّا بالتَّعَدِّي أو التَّفريطِ.

كتابُ العاريَّةِ - البابُ الثَّالِثُ: أحكامُ العاريَّةِ

435 - لا تُقطَعُ يَدُ مَن سَرَقَ مِن أصلِه أو مِن فرعِه [1267] كَأن يَسرِقَ مِن أبَوَيه.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - الفَرعُ الرَّابِعُ: انتِفاءُ شُبهةِ الاستِحقاقِ في السَّرِقةِ

الموسوعة الفقهية