الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

3886 - المساجدَ والمصاحف). ((الندوة الثالثة عشرة)) (ص: 414). وذلك للآتي: أوَّلًا: أنَّ السَّنداتِ عبارةٌ.

كتابُ الزَّكاةِ - المبحث الثاني: زكاة السَّندات

3887 - المجلِسُ بعد الدارسةِ والعنايةِ، وفي ضَوءِ الأدلَّةِ المذكورة: أنَّه لا مانِعَ مِن استِعمالِ الأنسولين.

كتاب الأشربة - الفصل الأوَّلُ: الأَنسُولين [252] الأنسولين: مادةٌ تُستخلَصُ من بعض الحيواناتِ مع بعض المعالجاتِ، ويُحقَنُ بها مرضى السكر؛ لتعويض النقصِ في هرمونِ الأنسولين الذي يقومُ بإفرازِه البنكرياس، والذي ينظِّمُ احتراقَ هذا السكر في خلايا الجِسمِ ينظر: ((المعجم الوسيط)) (1/30، 439)، ((معجم اللغة العربية المعاصرة)) (1/264)، (2/1351)، ((فتاوى اللجنة الدائمة)) (25/27)

3888 - الدَّلالةِ: أنَّ البَطَّ والإِوَزَّ، والحَمامَ والعصافيرَ ليست مِن ذوي المَخالِبِ مِنَ الطَّيرِ، فتبقى.

كتابُ الأطْعِمةِ - المبحث الرَّابِعُ: ما يَحِلُّ وما يَحرُمُ مِنَ الطُّيورِ

3889 - الماء على ما بيَّنَّا، وهذا لأنَّ المَسحَ غيرُ مُزيلٍ إلا أنَّه اكتفِيَ به في موضِعِ الاستنجاءِ، فلا.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل الخامس: أحكام الاستجمار

3890 - ] قال ابنُ عبد البَرِّ: (قد أجمَعَ هؤلاء على أنَّ وَصيَّةَ البالغِ المحجورِ عليه جائزةٌ). ((الاستذكار.

كِتابُ الوَصَايا - الفصلُ الثاني: المُوصِي وأحكامُه

3891 - المَحدودةِ، وهو مذهبُ المالِكيَّةِ [680] نصَّ المالكيَّةُ على أنَّ الشَّخصَ المُعَيَّنَ -كزَيدِ مثلًا- يُعطى.

كِتابُ الوَصَايا - المَبحثُ الأوَّلُ: مَصرِفُ الوَصيَّةِ لجَماعةٍ

3892 - لا يُحَدُّ.الأدِلَّة:ِأوَّلًا: مِنَ السُّنَّةِعن عليِّ بنِ أبي طالبٍ، لقد عَلِمْت أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَبحَثُ الثَّاني: ما يُشتَرَطُ وما لا يُشتَرَطُ في إقامةِ حَدِّ الزِّنا

3893 - في أحَدِهما أنَّه زِنًا، ووُصِف في الآخَرِ الزِّنا- يَمنَعُ مِن صِحَّةِ الشَّهادةِ، وجَبَ أن يَكونَ تَفريقُ.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - الفَرعُ الثَّاني: ما يُشتَرَطُ في الشَّهادةِ لإقامةِ حَدِّ الزِّنا

3894 - ((موقع المجمع الإلكتروني)). فقد أثبتَ الطِّبُّ الحديثُ أنَّه لا مَنفَذَ بين الجهازِ التَّناسليِّ.

كتابُ الصَّوم - الفصل الثاني: بعضُ المسائِلِ المُعاصِرةِ وما يُفسِدُ الصَّومَ منها وما لا يُفسِدُه

3895 - /161). ؛ وذلك لأنَّه فُروعٌ لأُصولٍ مُختلِفةِ الأجْناسِ، فوجَبَ أنْ يكونَ أجْناسًا إلْحاقًا.

كتابُ الرِّبا - مَبحَثٌ تَمْهيديُّ: اللَّبنُ أجْناسٌ، وأنَّه منَ الأصْنافِ الرِّبويَّةِ

3896 - )) للعيني (11/ 475). . وقيل: المُزارَعةُ مُعاقَدةُ دَفعِ الأرضِ إلى مَن يزرَعُها على أنَّ الغَلَّةَ.

كتاب المساقاة والمزارعة - الفصلُ الأوَّلُ: تعريفُ المُزارَعةِ، والفَرقُ بَينَها وبَينَ المُخابَرةِ والمُساقاةِ والمُغارَسةِ، وحُكمُها، وحِكمةُ مشروعيَّتِها، ولُزومُها

3897 - ] ((الإقناع)) للحجاوي (3/173)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (5/53). ؛ وذلك أنَّ العبدَ والمُبعَّضَ لا يَستقِلَّانِ.

كتابُ النِّكاحِ - المَطلبُ الثَّالثُ: ما يُشتَرَطُ وما لا يُشتَرَطُ في الوَليِّ

3898 - ابن عبد البر: (أجمعوا أنَّه لا يجوزُ لِمُسلم نكاحُ مجوسيةٍ ولا وثنيةٍ، ولا خلافَ بين العلماء.

كتابُ النِّكاحِ - الفَصلُ الثَّاني: المُحرَّماتُ على سَبيلِ التَّوقيتِ

3899 - أتى باللَّفظِ عن قَصدٍ واختيارٍ، وعدَمُ رضاه بوُقوعِه لِظَنِّه أنَّه لا يَقَعُ: لا أثَرَ له لخَطَأِ.

كِتابُ الظِّهارِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: القَصدُ

3900 - شُرِعَت الوَصيَّةُ لحِكَمٍ؛ منها: 1- التمكينُ مِن العملِ الصالحِ؛ لأنَّ الإنسانَ يَحتاجُ إلى أنْ.

كتابُ الأوقاف - الفصلُ الثالثُ: الحِكمةُ مِن تَشريعِ الوقْفِ والوصيَّةِ والهِبةِ

الموسوعة الفقهية