الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

3706 - ] وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّ اللهَ تعالى حَرَّم نِكاحَ البناتِ، وهذه بِنتُه؛ فإنَّها أُنثى مخلوقةٌ مِن مائِه.

كتابُ النِّكاحِ - المَبحثُ الأوَّلُ: المُحَرَّماتُ بسَبَبِ النَّسَبِ

3707 - : أوَّلًا: مِنَ الكِتابِ قَولُ الله تعالى: وَإِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَكَانَ زَوْجٍ.

كتابُ النِّكاحِ - المَطلبُ الثَّاني: حُكمُ الصَّداقِ بعدَ الفُرقةِ بالعَيبِ

3708 - : أنَّ اللهَ سُبحانَه وتعالى خَيَّرَ الزَّوجَ بينَ الإمساكِ بالمعروفِ، وهو أن يُمسِكَها ويُنفِقَ.

كِتابُ النَّفَقاتِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: الإعسارُ بالنَّفَقةِ

3709 - فيها). ((المغني)) (9/497). الأدِلَّةُ: أوَّلًا: مِنَ الكِتابِ قَولُه تعالى: لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ.

كتابُ الأيمان - المَبحثُ الثَّاني: لَغْوُ [457] اللَّغوُ لُغةً: السَّقطُ وما لا يُعتَدُّ به مِن كَلامٍ وغَيرِه يُنظر: ((المصباح المنير)) للفيومي (2/555)، ((تاج العروس)) للزَّبِيدي (39/463) اليَمينِ (صُوَرُه وحُكْمُه)

3710 - تَعالى: وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ [النساء.

كتابُ الأوقاف - المطلَبُ الأولُ: الوقْفُ على الأولادِ

3711 - الإقطاعَ تَسويغُ الإمامِ مِن مالِ اللهِ شَيئًا لمَن يَراه أهلًا لذلك، وأكثَرُ ما يُستَعمَلُ في الأرضِ.

كِتابُ إحياءِ المَواتِ - الفَصلُ الثَّاني: إقطاعُ الإمامِ المَواتَ

3712 - : وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ [النساء: 11].3- قَولُه تعالى: يُوصِيكُمُ اللهُ فِي.

كِتابُ المَواريثِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الإرثُ بالفَرضِ

3713 - شَهادَتُه لَه فإنَّ هذا كالشَّهادةِ له، فلا يَنفُذُ حُكمُه [396] يُنظر: ((الشرح الممتع)) لابن.

كِتابُ القَضاءِ وطُرقِ إثباتِ الدَّعاوَى - المَطلَبُ السَّادسُ: واجِباتُ القاضي نَحوَ المَقضيِّ له

3714 - ، وصاحِبُ المالِ (المُقَرُّ لَه) يَقولُ: إنَّه قَرضٌ ولَيسَ وديعةً. ، باتِّفاقِ المَذاهِبِ.

كِتابُ القَضاءِ وطُرقِ إثباتِ الدَّعاوَى - المَبحَثُ الثَّامِنُ: الاختِلافُ بَينَ المُقِرِّ والمُقَرِّ لَه

3715 - / 299). ، وذلك لأنَّ حَقَّ الآدَميِّ مَبنيٌّ على المُشاحَّةِ، بخِلافِ حَقِّ اللهِ تعالى.

كِتابُ القَضاءِ وطُرقِ إثباتِ الدَّعاوَى - المَبحَثُ الحاديَ عَشَرَ: الرُّجوعُ عَنِ الإقرارِ

3716 - ) لم تصحَّ؛ لأنه يختلف المعنى، يكون الإنعامُ من القارئ، وليس من اللهِ عَزَّ وجَلَّ. ومثال الذي لا يحيل المعنى.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الأوَّلُ: قراءةُ الفاتحةِ

3717 - القيِّم قال ابن القيِّم: (لم يكن [النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم] يصنَعُ شيئًا ممَّا يصنعه المُبتَلَونَ.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل الرابع: صفة الاستنجاء

3718 - حَقُّه ولا حَقَّ لوَرَثتِه في الأخْذِ بالشُّفْعةِ أصْلًا؛ لأنَّ اللهَ تَعالى إنَّما جَعَلَ الحَقَّ.

كِتابُ الشُّفْعةِ - البابُ الرَّابِعُ: مِن أحْكامِ الشُّفْعةِ

3719 - الله، أنَّه قال لرجل: أذِّن أذانًا سَمْحًا وإلَّا فاعتزِلْنا رواه البخاري معلَّقًا في باب رَفْعِ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَثُ السادس: ما يُكرَهُ في الأذانِ

3720 - عن عُرْوةَ البارِقيِّ أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أعطاه دينارًا يَشتَري به شاةً، فاشتَرى.

كِتابُ الوَكالةِ - الفَصلُ الثَّاني: التَّوكيلُ في العُقودِ

الموسوعة الفقهية